موقع النيلين:
2024-09-14@03:41:13 GMT

???? القحاطي لايقبل الكلام في ثلاث

تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT


-لأن مجرد الحديث عنهم يمسه الكلام كالطعنة في الخاصرة او يتخبط ويرتعش ويستشاط غضبا كالذي مسه الشيطان :-

*1- القوات المسلحة السودانية:-* وتأيدها ودعمها في معركة الكرامة بالأستنفار والمقاومة الشعبية، فهي عندهم حرب فلول ضد سلطتهم وجناحهم العسكري الذي يراهنون عليه في اعادتهم للسُلطة عبر محاولتهم الإنقلابية الخاسرة في الرابع عشر من شهر أبريل

*2- عائلة دقلو وكيان الدعم السريع:-*
حليفهم والجهة المؤتمنه لهم لتحقيق رغبتهم في السلطة وقت التحالفات والأتفاقيات هو حليفهم ضد الجيش لإكمال التحول المدني الديمقراطي، وكلنا نذكر (الإتفاق الإطاري) الذي فصل على مقاسهم، ويرفضون الحديث عن هزيمة الجنجويد للدرجة التي يجعل الحديث عن هلاك المتمرد حميدتي او عقوبات تفرض ضد شقيقه عبدالرحيم دقلو هو محل إدانة واستنكار والأن البعض بدأ يتبرأ من أفعالهم ظاهريا ويتعاطفون معهم ويتخابرون معهم والبعض مجند معهم رسمي بالكدمول في ميدان الحرب ضد أهله وينعون الهالكين من موتاهم،
وهذا أمر غريب،،،،!

*3- دولة الإمارات ????
ولي النعمة والكفيل والراعي الرسمي لهم لتنفيذ ماتريده في هذا البلد وأهله،
فهم اداتها ويدركون ذلك،
يدافعون عنها أكثر من و وزارة خارجيتها وشعبها في دفاعهم عن أنفسهم عندنا يثير الأعلام الدعم والرعاية المغدغة للجنجويد من قبلها بالسلاح والعتاد وجلب المرتزقة وحتى الدعم السياسي،

وهذا أمر غريب بأن تكون أداة في يد دولة خارجية تعبث وتدمر وتريد تقسيم الوطن.


فالقحاطي لايقبل الحديث عن الجيش ولايريدون له النصر له ولايريدون الهزيمة للمرتزقة وقطاع الطرق والمغتصبين من دول الشتات الأفريقي حتى يتسنى لهم إتفاق سياسي يأتوا عبره للسودان.

ويجب أن يدرك الجميع أن هذا لن يحدث، وكما قلت وأكرر لو قدر لهم أن يأتوا سيأتوا فقط للسجون والمحاكم.
*رفعت الأقلام وجفت الصحف*
*????️.حاتم عبدالوهاب عبدالماجد.*

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الحدیث عن

إقرأ أيضاً:

في عامه الأول.. الطريقة الصحيحة لدمج الطفل مع أصحابه وعدم شعوره بالوحدة

يجلس وحيدًا بعيدًا عن أقرانه، لا يهوى الحديث أو اللعب، يجد في العزلة ملاذه الآمن دومًا، هكذا يظهر بعض الأطفال في عامهم الدراسي الأول، ليجدوا صعوبة في التواصل مع أقرانهم أو التعامل معهم.

وجب على الآباء التعامل بالطريقة الصحيحة في تلك الحالة، لمحاولة الوقوف على المشكلة والعمل على حلها سريعًا، وذلك عبر اتباع مجموعة من الخطوات السهلة البسيطة التي قدمها المركز الإقليمي لتنمية الطفولة المبكرة عبر موقعه الرسمي ويمكن إيضاحها في التقرير التالي.

خطوات دمج الطفل في عامه الدراسي الأول

الطفل الذي لا يلعب ولا يندمج مع أقرانه، يستوجب على أولياء الأمور فهم طبيعته أولًا، ومن ثم البحث عن الأسباب التي تمنعه من التفاعل مع أقرانه والتي تتعدد ويمكن إبرازها فيما يلي:

في بعض الأحيان يتعلق الأمر بعدم وصول الطفل إلى المرحلة التي ينسجم فيها مع الأطفال، ليتعاون معهم أو يرغب في التواصل وخلافه، أو ربما يتعلق الأمر بوجود مشكلة جسدية تجعل الطفل غير قادر على الاستجابة أو التجاوب مع الأطفال الآخرين كما في حالات الإعاقات الجسدية المختلفة.

قد يكون سبب عدم اندماج الطفل في عامه الأول في الدراسة، إلى تعرضه للعنف أو الضرب من قبل الأطفال، أو في حال تنمر أحدهم عليه مما يؤثر على شخصيته ويجعله يرغب في العزلة دومًا أو عدم التعامل مع الآخرين.

أسباب تتعلق بأولياء الأمور 

توجد بعض الأسباب التي تؤدي إلى عدم اندماج الطفل مع أقرانه أو الرغبة في التعامل معهم تتعلق بأولياء الأمور ويمكن إيضاحها فيما يلي:

خوف الأم الزائد

خوف الأم الزائد على طفلها، يجعلها تمنعه تدريجيًا من اللعب أو التفاعل مع أقرانه، وقد يصل الأمر في بعض الأحيان إلى تأخير ذهابه إلى الحضانة، وبمجرد ذهابه يشعر بالخجل والانطواء ويكون غير قادر على التفاعل مع أقرانه أو التواصل معهم.

انشغال الأهل عن الطفل

في بعض الأحيان قد يتسبب انشغال الأهل وكثرة مهامهم، إلى كثرة وضع الطفل أمام شاشات التلفاز والهواتف المحمولة، الأمر الذي يؤثر بدوره على مهاراته الإدراكية ويؤخر لديه القدرة على التفاعل مع أصدقائه أو الاندماج معهم.

تجاهل الطفل وعدم تخصيص وقت للتحدث معه

ربما يكون السبب وراء رغبة الطفل في عدم الإندماج، هو شعور الطفل دومًا بالوحدة، الأمر الذي ربما بدأ من منزله، فالأهل دومًا منشغلون عنه ولا يعطونه قدرًا كافيا من الرعاية والاهتمام، أو إصرار الأهل والضغط على الطفل ليتكلم أو يلعب مع أقرانه، لأنهم بتلك الطريقة يعملون على تعقيد المشكلة.

ومن جانبه، قدَّم وليد هندي، استشاري الطب النفسي، خلال حديثه لـ«الوطن»، بعض النصائح والإرشادات التي يمكن اتباعها من أجل علاج مشكلة عدم اندماج الطفل مع أقرانه عبر محاولة فهم حاجات الطفل ونفسيته، ومحاولة مساعدته تدريجيًا للتخلص من خجله وعدم اقترانه مع الأصدقاء وعدم لومه أو توبيخه بأي شكل، إلى جانب الحرص على اختيار ألعابا جماعية تشجع الطفل على اللعب والمشاركة مع أقرانه.

وتابع «هندي» ضرورة الحرص على رواية قصص للأطفال، تحثهم على التعاون والمشاركة مع الأصدقاء، فذلك الأمر يعزز من قدراتهم ويزيد ثقتهم بأنفسهم، إلى جانب الاستماع للطفل وإعطائه فرصة للحديث عن مخاوفه وسبب رفضه الاقتران مع أصدقائه، والعمل على تشجيع الطفل ومكافأته في كل مرة يندمج مع أقرانه، وعدم إجباره على التحدث أو اللعب مع الآخرين في حال عدم رغبته في ذلك، وأخيرًا الحرص على اصطحاب الطفل إلى الطبيب المختص في حال وجود أي مشكلة صحية، لمحاولة تقديم الدعم النفسي له ومحاولة دمجه مع الآخرين.

مقالات مشابهة

  • في عامه الأول.. الطريقة الصحيحة لدمج الطفل مع أصحابه وعدم شعوره بالوحدة
  • عمرو أديب عن ضيوف مصر: "مش عيب إننا نقول مش قادرين نشيل كل الكلام ده"
  • القوني أجبن من عبد الرحيم دقلو
  • في مئوية الراحل حنا مينة.. الكاتب الذي دوّن تاريخ سوريا الحديث
  • الجيش السوداني يعلن تدمير آليات لقوات الدعم السريع بالفاشر
  • مرصد أم القرى: معارك مرتقبة بين الجيش والدعم السريع في شرق الجزيرة
  • المبعوث الأمريكي للسودان: بعض القوى تتدخل لإطالة أمد الحرب بين الجيش والدعم السريع
  • الجيش والدعم السريع يتبادلان القصف وقرار أممي ضد السودان
  • شاهد بالصورة والفيديو.. فتيات تابعات لقوات الدعم السريع يثرن سخرية الجمهور بعد تلويحهن بإشارات فاضحة وغير أخلاقية (نحنا نمور وأسود وعيال دقلو ببلوا بل حار)
  • قصف متبادل بين الجيش السوداني والدعم السريع بالفاشر وإصابة مدنيّيْن في أم درمان