عمومية «أديس القابضة» توافق على تعديل مادة من النظام الأساس متعلقة بتداول الأسهم
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعلنت شركة أديس القابضة عن نتائج الجمعية العامة غير العادية (الاجتماع الأول) المنعقدة يوم الأحد، حيث تضمنت الموافقة على تعديل المادة (11) من نظام الشركة الأساس، المتعلقة بتداول الأسهم.
ووفقا لبيان على "تداول" اليوم، جاءت بقية نتائج التصويت على جدول أعمال اجتماع الجمعية العامة غير العادية كما يلي:
– الموافقة على تعديل المادة (1) من نظام الشركة الأساس، المتعلقة بـالتأسيس.
– الموافقة على تعديل المادة (2) من نظام الشركة الأساس، المتعلقة باسم الشركة.
– الموافقة على حذف المادة (10) من نظام الشركة الأساس، المتعلقة بـإصدار الأسهم.
– الموافقة على حذف المادة (12) من نظام الشركة الأساس، المتعلقة بسجل المساهمين.
– الموافقة على حذف المادة (34) من نظام الشركة الأساس، المتعلقة بـإصدار قرارات الجمعيات بالتمرير.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أديس القابضة الموافقة على على تعدیل
إقرأ أيضاً:
طبيب يحذر النساء من نظام غذائي شائع يهدد خصوبتهن
إنجلترا – أطلق أحد أبرز الأطباء في المملكة المتحدة تحذيرا هاما للنساء، داعيا إياهن إلى التفكير مليا في الآثار الصحية المحتملة قبل اتباع نظام غذائي شائع الانتشار “حقق شعبية كبيرة”.
وفي منشور على “إنستغرام” شاهده أكثر من 1.5 مليون شخص، حذر الدكتور كاران راجان، جراح القولون والمستقيم في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، من أن نظام “آكل اللحوم” الغذائي، الذي يعتمد على استهلاك كميات كبيرة من البروتين الحيواني وتقليل الكربوهيدرات إلى الحد الأدنى، قد يؤدي إلى اختلالات هرمونية حادة لدى النساء ويؤثر سلبا على الدورة الشهرية والخصوبة.
وأوضح أن هذا النظام يعتمد غالبا على اللحوم فقط، ويُهمل تناول الألياف التي تلعب دورا حيويا في تنظيم الهرمونات الأنثوية. وأضاف أن نقص الألياف يمنع الجسم من التخلص من فائض هرمون الإستروجين، ما يؤدي إلى إعادة امتصاصه عبر الأمعاء، وهو ما يسبب اضطرابا هرمونيا قد يؤدي إلى حب الشباب وزيادة الوزن واضطرابات في الدورة الشهرية، بل وصعوبة الحمل.
وشدد راجان على أن “الألياف ليست ترفا غذائيا، بل ضرورة بيولوجية، خصوصا للنساء، للحفاظ على توازن الهرمونات وصحة الأمعاء، ودعم عملية التمثيل الغذائي”.
وفي تأكيد على هذه التحذيرات، روت المؤثرة جورجيا هاينز، التي يتابعها 1.5 مليون شخص على “إنستغرام”، تجربتها السلبية مع هذا النظام الغذائي. فقد قالت إنها اتبعته لمدة 8 أسابيع بهدف الحصول على بطن مشدود، لكنها فقدت دورتها الشهرية، وظهرت عليها أعراض متلازمة تكيس المبايض، إلى جانب الشعور بالإرهاق الشديد وظهور حب الشباب الهرموني.
وأوضحت ليزا غولدشتاين، أخصائية التغذية المتخصصة في الصحة الإنجابية، أن تقليل السعرات الحرارية والكربوهيدرات بشكل مفرط قد يوقف الإباضة لدى النساء في حالة تعرف طبيا باسم “انقطاع الطمث تحت المهاد”، وهي استجابة بيولوجية يفعّلها الجسم لمنع الحمل عند انخفاض مستويات الطاقة.
وحذرت غولدشتاين من أن الجهاز التناسلي للمرأة يحتاج إلى كمية كافية من الكربوهيدرات والدهون والسعرات الحرارية ليعمل بشكل طبيعي، بخلاف الجهاز التناسلي لدى الرجال.
ورغم أن بعض المشاهير روجوا لهذا النظام الغذائي باعتباره وسيلة فعالة لحرق الدهون، يؤكد خبراء التغذية أن فوائده لا تقارن بالمخاطر الصحية المرتبطة به، والتي تشمل اضطرابات الخصوبة وارتفاع خطر الإصابة بسرطان الأمعاء وأمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري.
المصدر: ديلي ميل