10 معلومات عن مبادرة "قريتي جميلة ونظيفة" ببنها.. تستهدف 40 قرية وزراعة 3000 شجرة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن 10 معلومات عن مبادرة قريتي جميلة ونظيفة ببنها تستهدف 40 قرية وزراعة 3000 شجرة، دشن مجلس مدينة بنها بمحافظة القليوبية، مبادرة قريتى جميلة ونظيفة ، لرفع كفاءة 40 قرية من قرى مركز ومدينة بنها، وتبدأ من اليوم الموافق 16 يوليو .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 10 معلومات عن مبادرة "قريتي جميلة ونظيفة" ببنها.
دشن مجلس مدينة بنها بمحافظة القليوبية، مبادرة "قريتى جميلة ونظيفة"، لرفع كفاءة 40 قرية من قرى مركز ومدينة بنها، وتبدأ من اليوم الموافق 16 يوليو حتى 27 يوليو، وفيما يلى يرصد "اليوم السابع" أبرز المعلومات حول المبادرة ونشاطها والمستهدف منها خلال المدة المحددة لها من قبل مجلس المدينة ومحافظة القليوبية، والتى جاءت على النحو التالي..
1- مبادرة "قريتى جميلة ونظيفة" دشنها مجلس مدينة بنها بالتنسيق مع محافظة القليوبية.
2- المبادرة تستهدف رفع كفاءة 40 قرية من قرى مركز ومدينة بنها.
3- بدأت المبادرة الأحد الموافق 16 يوليو وتستمر حتى 27 يوليو.
4- المبادرة تشتمل على نظافة ورفع مخلفات وتراكمات القمامة.
5- تستهدف المبادرة زراعة 3000 شجرة مثمرة ضمن مبادرة 100 مليون شجرة.
6- تضمن أنشطة المبادرة دهان أسوار وأعمدة وصيانة الإنارة العامة وتطوير مناطق المقابر ورفع كفاءتها.
7- يتم العمل على تمهيد الطرق والشوارع وردم الحفر وترميم المنخفضات وتسوية الشوارع وإزالة التعديات والأكشاك المخالفة الموجودة على أسوار المدارس والمنشآت الحكومية.
8- تأتى المبادرة فى إطار الاهتمام بمنظومة النظافة للحفاظ على الصحة العامة للمواطن القليوبى وخلق بيئة صحية والتخلص من مخلفات القمامة الصلبة والمخلفات الزراعية خاصة فى فصل الصيف.
9- تم اتخاذ كافة الإجراءات الممكنة والتى من شأنها التخلص من مخلفات القمامة سواء الصلبة أو المخلفات الزراعية مع رفع تراكمات القمامة أولا بأول.
10- سيتم خلال المبادرة تقييم أداء رؤساء القرى وتكريم المتميزين منهم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«مبادرة الحزام والطريق الصينية وأثرها على مصر والعالم.. ندوة بمعرض الكتاب
استضافت القاعة الدولية بلاز "2" ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56 ندوة بعنوان "الصين: مبادرة الحزام والطريق"، بمشاركة عدد من الشخصيات البارزة في المجال الثقافي والدبلوماسي، وهي: السفير المصري السابق في الصين على الحفني، والدكتور أحمد السعيد الرئيس التنفيذي لمجموعة بيت الحكمة الثقافية، فيما أدار الندوة الكاتب الصحفي يوسف أيوب.
في بداية الندوة، عبّر يوسف أيوب عن سعادته بتقديم هذه الجلسة التي تجمع قامات دبلوماسية وثقافية مؤثرة، مثل السفير على الحفني والدكتور أحمد السعيد، اللذين لهما دور بارز في نقل الثقافة الصينية إلى مصر.
من جانبه، قال السفير على الحفني، سفير مصر السابق في الصين، إن الصين تمتلك كافة المقومات لتكون القوة الأولى في مجالات التكنولوجيا المتقدمة، مشيرًا إلى أنها تُعد ثاني قوة اقتصادية عالمية وتسعى لتصبح الأولى.
وأضاف أن "مبادرة الحزام والطريق"، التي أطلقتها الصين عام 2013، تعتبر مشروعًا عملاقًا يربط بين آسيا وأفريقيا ويشمل أكثر من 120 دولة، ويهدف إلى تعزيز التجارة والاستثمار، فضلًا عن تحسين البنية التحتية من طرق وموانئ.
وأوضح الحفني أن المبادرة تمثل شكلًا جديدًا من العولمة القائمة على المشاركة والتنمية المشتركة بين الدول، بعيدًا عن النظرة الاستعمارية للعولمة السابقة.
وذكر أن مبادرة الحزام والطريق تشمل العديد من المشاريع الكبرى، بما في ذلك 3500 مشروع على مدار عشر سنوات، مما جعلها واحدة من أكبر المشاريع الاقتصادية في التاريخ.
وأكّد الحفني أن المبادرة ساعدت في تعزيز مكانة الصين على الساحة الدولية، رغم الانتقادات التي توجهها بعض القوى الغربية بشأن القروض التي تمنحها الصين للدول النامية، كما تطرق إلى التأثيرات البيئية التي قد تنجم عن بعض المشروعات الضخمة التي تنفذها الصين في إطار المبادرة.
من جانبه، قال الدكتور أحمد السعيد، الرئيس التنفيذي لمجموعة بيت الحكمة الثقافية، إن "مبادرة الحزام والطريق" هي مشروع استراتيجي أطلقته الصين في 2013 بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي بين الدول عبر بناء شبكة من البنية التحتية والممرات التجارية.
وشرح السعيد مكونات المبادرة، مشيرًا إلى أن الحزام الاقتصادي لطريق الحرير يركز على ربط الصين بدول آسيا وأوروبا عبر البر، بينما يهتم طريق الحرير البحري بتطوير الموانئ والممرات البحرية.
وأشار السعيد إلى أن المبادرة تهدف إلى تعزيز التجارة الدولية، تحسين البنية التحتية، نقل التكنولوجيا إلى الدول النامية، وزيادة التعاون الاقتصادي بين الصين والدول المشاركة. وأضاف أن المبادرة تضم أكثر من 150 دولة في آسيا وأفريقيا وأوروبا وأمريكا اللاتينية.
وتطرق السعيد أيضًا إلى التحديات التي تواجه المبادرة مثل المخاوف من تراكم الديون على بعض الدول المشاركة، بالإضافة إلى الاتهامات بالتوسع الجيوسياسي للصين والمشاكل البيئية التي قد تترتب على بعض المشاريع.
وأشار السعيد إلى أن المبادرة ساعدت مصر في تحقيق العديد من المكاسب على المستويات الاقتصادية والتجارية، أبرزها تطوير قناة السويس، وزيادة الاستثمارات الصينية في مصر، بما في ذلك إقامة مصانع صينية في مجالات مختلفة.
كما أشار إلى أن المبادرة ساهمت في تعزيز التعاون في مجالات الطاقة المتجددة، وتحقيق نقلة نوعية في قطاع البنية التحتية.
وأوضح السعيد أن المبادرة أسهمت أيضًا في تعزيز التعاون الثقافي والتعليمي بين مصر والصين من خلال برامج التبادل الثقافي وتعليم اللغة الصينية في الجامعات المصرية.
ختم السعيد حديثه بتأكيده على أهمية أن تعزز مصر من استفادتها من المبادرة من خلال تشجيع التصنيع المحلي، وتحفيز بيئة الاستثمار، وتوسيع التعاون في مجالات الطاقة والتكنولوجيا الخضراء.
كما أكد على ضرورة أن تسعى مصر لتكون شريكًا فعالًا في المبادرة وليس مجرد متلقٍ للاستثمارات، مع أهمية العمل على زيادة صادراتها إلى الصين وتوسيع التعاون في مجالات مثل الطاقة المتجددة.
وأشار إلى أن "مبادرة الحزام والطريق ليست مجرد مشروع اقتصادي، بل فرصة لمصر لتصبح مركزًا إقليميًا في التجارة والصناعة والتكنولوجيا، وعلى مصر أن تتحرك بذكاء لتكون شريكًا متميزًا في هذا المشروع الضخم."