إنقاذ فتاة من أعلى جبل في ماليزيا بعد إصابتها بـ«داء المرتفعات»- صور متفرقات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
متفرقات، إنقاذ فتاة من أعلى جبل في ماليزيا بعد إصابتها بـ داء المرتفعات صور،إنقاذ فتاة من أعلى جبل في ماليزيا بعد إصابتها بـ داء المرتفعات صور الفتاة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إنقاذ فتاة من أعلى جبل في ماليزيا بعد إصابتها بـ«داء المرتفعات»- صور، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
إنقاذ فتاة من أعلى جبل في ماليزيا بعد إصابتها بـ«داء المرتفعات»| صور الفتاة
أنقذت مراهقة بريطانية من أعلى جبل في ماليزيا بعد إصابتها بانخفاض حرارة الجسم ومرض المرتفعات.
تم إنزال الفتاة البالغة من العمر 17 عامًا من جبل كينابالو البالغ ارتفاعه 13435 قدمًا (4095 مترًا) إلى بر الأمان، وفقًا للتقارير.
بعد تلقيها الإسعافات الأولية ، نُقلت إلى مستشفى راناو ، حيث وُصِفت حالتها آخر مرة بأنها مستقرة.
تم حجب اسمها وقت كتابة هذا التقرير ، لكن وسائل الإعلام المحلية ذكرت أنها "من إنجلترا".
ذكرت إدارة خدمات الإطفاء والإنقاذ في راناو أنه تم استدعاء فريق البحث والإنقاذ في الجبال الساعة 1.45 مساءً بالتوقيت المحلي لإنقاذ الفتاة.
في الوقت الذي أُعيدت فيه إلى أسفل الجبل ، كانت الفتاة البريطانية تُعالج في خليج المرضى في معسكر قاعدة بانالابان ، لكنها كانت بحاجة إلى عناية طبية أكبر.
وفقًا لقسم خدمات الإطفاء والإنقاذ ، تم إنزال المراهق على نقالة في جزء من الطريق ثم نقله إلى بوابة تيمبوهون على ظهره.
من هناك ، تم نقلها إلى المستشفى من قبل خدمات الإنقاذ الطبي في حالات الطوارئ.
قام ثلاثة مرشدين جبليين وخمسة حراس بحث وإنقاذ من كينابالو بارك بمساعدة فريق البحث والإنقاذ الجبلي المكون من ثلاثة رجال في العملية.
بعد الوصول إلى المراهقة ، أعطوها الأكسجين ولفوها ببطانية حرارية.
الكلمات الدالة : ماليزيا حرارة الجسم مرض المرتفعات مراهقة بريطانيةالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بلومبيرغ: ماليزيا تقدم نموذجا للصين لتحقيق نمو مستدام بنسبة 5%
قالت وكالة بلومبيرغ إن ماليزيا تواصل تقديم نموذج ناجح للنمو الاقتصادي المستدام، حيث أظهرت مرونة ملحوظة في تحقيق نمو اقتصادي بنسبة 5.3% خلال الربع الأخير، متفوقة على الصين التي سجلت نموا بنسبة 4.6%.
ويعكس أداء ماليزيا قدرتها على الحفاظ على استقرارها الاقتصادي وتعزيز ثقة المستهلكين، وهو ما يجعلها محط اهتمام الدول المجاورة والمستثمرين الدوليين.
سياسات فعالةوتستند ماليزيا في نجاحها -وفق بلومبيرغ- إلى مجموعة من السياسات الاقتصادية الفعّالة التي وضعت أسسا قوية منذ عقود.
ماليزيا حرصت مبكرا على جذب الاستثمارات الأجنبية من خلال إنشاء مناطق تجارة حرة (شترستوك)من بين هذه السياسات، جذب الاستثمارات الأجنبية المبكرة في سبعينيات القرن الماضي من خلال إنشاء مناطق تجارة حرة، وهي خطوة سبقت تطبيقها في الصين. حيث تمكنت الدولة الآسيوية من استقطاب شركات عالمية مثل إنتل كورب، مما جعل ولاية بينانغ محورا لصناعة التكنولوجيا في المنطقة.
هذا النهج أدى -وفق الوكالة- إلى توسع النجاحات ليشمل مناطق أخرى في البلاد مثل كيداه وجوهور، حيث استقرت شركات كبرى مثل إنفينون تكنولوجيز.
استقرار السياسات النقديةوساهم استقرار الأسعار في تعزيز ثقة المستهلكين ودعم الإنفاق المحلي. وتذكر بلومبيرغ أن السياسات النقدية القوية والإجراءات غير التقليدية مثل تحديد الأسعار كانت أساسا لهذا الاستقرار، مما جعل ماليزيا قادرة على حماية مواطنيها من تقلبات السوق.
على سبيل المثال، تقدم الحكومة الماليزية دعما للسلع الأساسية مثل الوقود والسكر والكهرباء، رغم أن هذا الدعم يشكل عبئا على المالية العامة.
في الوقت نفسه، تسعى ماليزيا لتحقيق قفزة نوعية في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي. وأطلق رئيس الوزراء أنور إبراهيم، الذي يحتفل بمرور عامين على توليه المنصب برنامجا لجذب الشركات التي توفر وظائف ذات دخل مرتفع وتعزز الابتكار.
شركات مثل مايكروسوفت وأمازون وغوغل استجابت لهذا النداء، حيث استثمرت في البنية التحتية التقنية للبلاد، مما يجعل ماليزيا رائدة في المنطقة.
أنور إبراهيم أطلق برنامجا لجذب الشركات التي توفر وظائف ذات دخل مرتفع وتعزز الابتكار (رويترز) تحدياتورغم هذه النجاحات، تواجه ماليزيا تحديات مستقبلية. محليا، هناك نزاعات مع بعض الحكومات المحلية حول عائدات الغاز، في حين أن إلغاء الدعم التدريجي للوقود قد يؤدي إلى تأثيرات على التضخم وثقة المستهلكين.
وعلى الصعيد الدولي، يُنظر إلى إعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة بعين القلق بسبب السياسات الاقتصادية غير المتوقعة التي قد تؤثر على الاقتصاد العالمي.
ومع ذلك، يؤكد محافظ البنك المركزي الماليزي عبد الرشيد غفور أن ماليزيا مستعدة لمواجهة هذه التحديات من "موقع قوة". وأضاف أن الاقتصاد يعتمد بشكل أساسي على الطلب المحلي ويتمتع بتنوع كبير في الشركاء التجاريين.
وفي الوقت نفسه، تهدف الحكومة إلى تحقيق نمو بنسبة 5% سنويا في السنوات المقبلة، وهو هدف طموح لكنه مدعوم بسياسات فعالة وإستراتيجيات طويلة الأمد وفقا للوكالة.