موسم نزلات البرد.. 5 أطعمة تخفف من "انسداد الأنف"
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
في موسم نزلات البرد تعتبر مشكلة انسداد الأنف شائعة ومزعجة لكن من الممكن التغلب عليها بواسطة بعض العلاجات المنزلية.
فيما يلي بعض الأغذية التي تسهم في التخفيف من حدة المشكلة:
الأناناس
واحد من أفضل المصادر الطبيعية لفيتامين سي. ولكن احذر من وجود السكر المضاف في حال لجأت إلى تناول الأناناس المعلب لأنه يسهم في تفاقم الحالة الالتهابية.الثوم
الثوم مضاد للالتهابات وللبكتيريا وللفيروسات، مما يساعد على استهداف السبب الجذري لانسداد الأنف.العسل
بالإضافة إلى كونه مُحليا طبيعيا لذيذا، فالعسل يعتبر علاجا طبيعيا شائعا منذ آلاف السنين بفضل خصائصه المضادة للأكسدة وللالتهابات والفيروسات والبكتيريا. بالإضافة إلى ذلك، فهو يحتوي على حمض الساليسيليك الذي يخفف الاحتقان.الزنجبيل
يمكن أن يساعد نقع الزنجبيل في الماء الساخن على تنظيف الجيوب الأنفية وتهدئة التهاب الحلق. يحتوي الزنجبيل على نسبة عالية من مضادات الهيستامين، والتي يمكن أن تكون مفيدة بشكل كبير إذا كان انسداد أنفك مرتبطا بالحساسية.الفلفل الحار
الدراسات أظهرت أن الكابسيسين (المركب النشط في الفلفل الحار) يوفر تخفيفا سريعا وفعالا لأعراض انسداد الأنف.المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات السكر المضاف البكتيريا الزنجبيل الكابسيسين نزلات البرد انسداد الأنف الاحتقان السكر المضاف البكتيريا الزنجبيل الكابسيسين انسداد الأنف
إقرأ أيضاً:
5 أعشاب تساعد على التخلص من نزلات البرد
قالت الدكتورة خلود الوراقي، دكتوراة العلاج الطبيعي ودبلوم التغذية العلاجية وتغذية الرياضيين، إن هناك بعض المشروبات تساعد على عملية الشفاء من نزلات البرد المتكررة، وهي المشروبات التي يتم استخلاصها من الأعشاب الطبيعية.
وذكرت خلود خلال لقائها مع الإعلامية دينا رامز وآية شعيب وشريف نور الدين مُقدمي برنامج «أنا وهو وهي» الذي يُذاع عبر قناة صدى البلد، أن من بين المشروبات العُشبية التي تساعد على التخلص من آلام البرد؛ الكركم والشمر والزنجبيل والزعتر وأوراق الجوافة.
وأفادت دكتورة التغذية العلاجية ، بأن جميع المشروبات العُشبية المُشار إليها؛ تدعم الجهاز المناعي للجسم، كما تساهم في علاج أمراض الرئة، وخاصة أوراق الجوافة.
وأشارت خلود الوراقي خلال حديثها، إلى أن عنصر التوعية يلعب دور مهم وكبير في عملية الشفاء من الأمراض، حيث يجب على المريض أن يُكمل برنامجه العلاجي على أكمل وجه دون تقصير.
وتابعت الوراقي: المفروض يكون الجهاز المناعي للإنسان جاهز في أي وقت للتعامل مع أي مرض أو فيروس يصيب الجسم؛ حتى لا يتعرض لانتكاسة كبيرة تتسبب في أمراض أخرى.