عادل البطي: تصريحات مانشيني لا تخرج من قائد وعبده عطيف يتفق .. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
ماجد محمد
عبر الناقد الرياضي عادل البطي عن استيائه بسبب التصريحات التي أدلى بها المدير الفني للمنتخب الوطني مانشيني، حيث وصفها أنها غير موفقة.
وتابع البطي أنه لا يجوز أن يقول مانشيني أن المنتخب السعودي غير مرشح للفوز بكأس آسيا، مؤكدًا أن مثل هذه الكلمة لا يجب أن تخرج من قائد.
وأوضح أن باقي المنتخبات تضع المنتخب السعودي في خانة أنه من الفرق القوية التي يجب الحذر معها، مشيرًا أنه يرى أن كأس آسيا أصعب من كأس العالم.
واتفق نجم الكرة السعودية عبده عطيف مع حديث البطي، حيث أكد أنه من واجب مانشيني أن يخرج اللاعبين من حالة الضغط التي يعيشونها.
عادل البطي وعبده عطيف يتفقان خلال حديثهما لـ #في_المرمى أن تصريحات #مانشيني بأن #السعودية غير مرشحة للفوز بـ #كأس_آسيا "غير موفقة" ولا يجوز أن تخرج من قائد pic.twitter.com/LPOceqjYKL
— العربية – في المرمى (@FilMarma) January 21, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب السعودي تصريحات مانشيني
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: تصريحات ألمانيا حول هيئة تحرير الشام تعكس تغييرات في الموقف الدولي|فيديو
قال عبدالمسيح الشامي، المحلل السياسي، إن تصريحات وزيرة الخارجية الألمانية كانت واضحة جدًا عندما تحدثت عن معرفتها بماضي هيئة تحرير الشام، هذا يعني أنها ربما تعرف ما كانت تقوم به من أعمال عنف في الماضي، وربما لديها تفاصيل دقيقة عن الشخصيات المتورطة.
مدير مركز بروكسل للبحوث: الموقف الأوروبي تجاه سوريا مشروط بالالتزام بمعايير حقوق الإنسانوزير الخارجية التركي: لا نسعى للهيمنة أو السيطرة على سورياوأوضح الشامي، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الهدف من هذه التصريحات هو توضيح موقف ألمانيا والاتحاد الأوروبي بشكل كامل، حيث أرادت الوزيرة أن تقول إنهم يعرفون تمامًا من يتعاملون معهم، وما هي خلفيات الشخصيات التي سيجتمعون بها، وبالتالي لا يوجد لبس في هذا الشأن.
وأضاف الشامي أن الوزيرة الألمانية أشارت أيضًا إلى أن هناك اتجاهات جديدة داخل هذه المجموعة، وبالتالي فإن هذا الحديث يعكس استعدادًا من قبل ألمانيا والاتحاد الأوروبي لتقييم الوضع الحالي في سوريا وتحديد كيفية التعامل مع هيئة تحرير الشام بناءً على الحاضر وليس فقط الماضي، قائلاً إن هذا الموقف يعكس التوجه الأوروبي للتعامل مع الوضع السوري بشكل واقعي دون التقيد فقط بما حدث في الماضي.
وفيما يتعلق بالحديث عن أن الأحداث في سوريا كانت مجرد مشروع تنفذه هيئة تحرير الشام بشكل منفرد، أشار الشامي إلى أن هذا الرأي بعيد عن الواقع، فالأحداث في سوريا لم تكن فقط من تنفيذ هيئة تحرير الشام، بل كانت جزءًا من اتفاقات دولية معقدة، على مستويات عالية بين القوى الكبرى والإقليمية، وقد تم التوصل إلى اتفاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا، في ما يتعلق بملفات متعددة، بما في ذلك الملف السوري.
وأوضح الشامي أن هذه الاتفاقات كانت جزءًا من تبادل بين الملفات السورية والأوكرانية في فترة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشيرًا إلى تصريحات ترامب التي أوضحت أنه كان يسعى لإنهاء النزاعات في كل من أوكرانيا وسوريا، مضيفًا أن عقلية ترامب، التي كانت تركز على المصالح الاقتصادية والتجارية، كانت تفرض عليه أن يسعى إلى حلول استراتيجية دون التورط في صراعات طويلة الأمد.