RT Arabic:
2024-12-22@23:59:26 GMT

رئيسة الحزب الديمقراطي السابقة: الطريق سهل أمام ترامب

تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT

رئيسة الحزب الديمقراطي السابقة: الطريق سهل أمام ترامب

توقعت رئيسة الحزب الديمقراطي السابقة دونا برازيل، أن يكون الطريق سهلا أمام الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للفوز بترشيح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية 2024.

ترامب: شرف عظيم لي أن أحظى بدعم رون ديسانتس

وقالت برازيل: "عندما تفوز بـ98 مقاطعة من أصل 99 في ولاية أيوا، فإن هذا يخبرني أن لديك زخما"، معتبرة أن "ناخبيه سيبقون متمسكين به بغض النظر عن عدد الإدانات وعدد مرات المثول أمام المحكمة".

ورأت أن "دونالد ترامب هو زعيم حركة جماهيرية مستمرة في النمو في هذا البلد"، مضيفة: "علينا جميعا أن نصل إلى الواقع أن هذه حركة. هذا ليس المرشح الذي يمثل في الأساس حامل لواء الحزب الجمهوري.. إنه يقود حركة".

وحقق الرئيس السابق فوزا قويا في المؤتمر الانتخابي في ولاية أيوا ويأمل في تكرار هذا النجاح في الانتخابات التمهيدية في نيو هامبشاير يوم الثلاثاء، حيث حققت سفيرة الأمم المتحدة السابقة نيكي هيلي مكاسب في استطلاعات الرأي.

يذكر أن حاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتس أعلن مساء الأحد، انسحابه من السباق الرئاسي الأمريكي، ومنح تأييده للرئيس لترامب.

وقبل يومين، أعلن السناتور الأمريكي تيم سكوت الذي انسحب من السباق الرئاسي تأييده لدونالد ترامب، كما أعلن المرشح لمنصب الرئاسة في الولايات المتحدة الأمريكية فيفيك راماسوامي، تعليق حملته لانتخابات 2024، بعد نهاية مخيبة للآمال في المؤتمرات الحزبية للحزب الجمهوري في ولاية أيوا.

وفي اليوم ذاته، أعلن حاكم ولاية أركنساس الأمريكية آسا هاتشينسون أنه في ظل فوز منافسه ترامب بالانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في ولاية أيوا قرر الانسحاب من السباق الرئاسي.

ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر 2024. وتظهر استطلاعات الرأي أن دونالد ترامب هو المرشح الأوفر حظا في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري، ومن المتوقع أن يواجه الرئيس الحالي جو بايدن.

المصدر: The Hill + RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الحزب الديمقراطي أخبار أمريكا البيت الأبيض الحزب الجمهوري انتخابات دونالد ترامب نيكي هايلي واشنطن فی ولایة أیوا

إقرأ أيضاً:

في اشارة إلى الحزب الديمقراطي.. الجعيدي: “المتأسلمون” أشد ضرراً من العلمانيين في المشهد السياسي

ليبيا – انتقد عبد الله الجعيدي، الناطق باسم مجلس البحوث التابع لدار إفتاء الغرياني، ممارسات من وصفهم بالفاسدين المنتسبين إلى التيارات الإسلامية، معتبراً أن هذه الممارسات ساهمت في تشويه صورة الإسلاميين في ليبيا والعالم العربي في اشارة منه لحزبي العدالة والبناء والحزب الديمقراطي المنبثقين عن جماعة الاخوان المسلمين. انتقادات للأحزاب السياسية الإسلامية

وفي منشور له عبر صفحته على “فيسبوك“، أشار الجعيدي إلى أن تجربة الأحزاب السياسية المنبثقة عن جماعات إسلامية، مثل حزبي العدالة والبناء والحزب الديمقراطي، كانت تجربة وصفها بـ”المريرة”، إذ أسهمت في الفساد السياسي والمالي، إضافة إلى إهمال الدعوة الإسلامية، بحسب تعبيره.

دعوة لتصحيح المسار

وأوضح أن هذه الإخفاقات، رغم ما حققته من إنجازات جزئية، تتطلب تصحيحاً في الممارسات، مع الالتزام بالضوابط الشرعية التي نص عليها العلماء، بدلاً من إلغاء هذه التجارب بالكامل أو ترك الساحة للعلمانيين.

مقارنة بين المتأسلمين والعلمانيين

وفي مقارنة بين ما وصفهم بـ”المتأسلمين” والعلمانيين، اعتبر الجعيدي أن البعض من العلمانيين يحملون من الوطنية والالتزام بالقيم الأخلاقية ما لا يظهر لدى بعض المنتسبين للتيارات الإسلامية، مضيفاً أن القرآن الكريم وصف المتأسلمين بالنفاق.

رسالة موجهة للإسلاميين

وختم الجعيدي منشوره بدعوة المنتسبين للتيارات الإسلامية إلى تجنب الممارسات غير الأخلاقية مثل الكذب والخداع باسم الدين، مشيراً إلى أن هذه الممارسات أسهمت في تشويه صورتهم وساعدت على نجاح الحملات الإعلامية الموجهة ضدهم

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • «مستقبل وطن»: نعمل على تكثيف التواصل مع المواطنين وتقديم الدعم لكل الفئات
  • «مستقبل وطن» يوزع جهاز 100 عروسة في الفيوم
  • 50 تروسيكل و50 ماكينة خياطة و50 معدة زراعية من مستقبل وطن لأهالي الفيوم
  • «مستقبل وطن» يوزع 150 تروسيكل وماكينة خياطة ومعدة زراعية في الفيوم
  • المصري الديمقراطي يحصل على العضوية الكاملة في الاشتراكية الدولية
  • في اشارة إلى الحزب الديمقراطي.. الجعيدي: “المتأسلمون” أشد ضرراً من العلمانيين في المشهد السياسي
  • «الشعب الجمهوري» ينظم احتفالية لتجهيز 150 عروسًا في الجيزة الثلاثاء المقبل
  • تقدّم عون في السباق الرئاسي والثنائي الشيعي يرفض تعديل الدستور
  • كوريا الجنوبية: فشل محاولات تسليم رئيس البلاد وثائق محاكمته
  • الحزب الجمهوري يسعى لتفادي «إغلاق الحكومة» بمشروع قانون الإنفاق