وزارة الشباب تعلن شروط الاشتراك في مبادرة «وعي غيرك» بالمحافظات
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعلنت وزارة الشباب والرياضة، توافر عدة خطوات ورابط محدد للمشاركة في مبادرة «وعي غيرك» في المحافظات، وأتاحت عدة شروط من أجل القبول في المبادرة.
شروط التسجيل في مبادرة «وعي غيرك» بالدقهليةوأوضحت الوزارة، أن هناك شروطًا عامة للقبول في المبادرة، كالتالي:
- أنّ يكون المشارك مصري الجنسية.
- السن من 18 إلى 40 سنة.
- تُقدم المبادرات بشكل فردي أو جماعي.
- يمكن أنّ تكون المبادرة قائمة بالفعل أو فكرة جديدة واقعية ومؤثرة وقابلة للتنفيذ.
- ألا يكون الشخص قد شارك بنفس الفكرة في أي مسابقات أخرى.
- تخضع المبادرات الفائزة، لملكية وزارة الشباب والرياضة، زمن حقها تنفيذها ونشرها على نطاق واسع.
معايير تقييم المبادرات- الإبداع والابتكار في فكرة المبادرة.
- علمية الفكرة الإبداعية واعتمادها على المعلومات والحقائق.
- مدى استخدام التقنيات الحديثة.
- استغلالها للموارد المتاحة.
- نوعية الأنشطة المستخدمة في المبادرة.
رابط التسجيل في مبادرة «وعي غيرك» بالمحافظاتوحددت الوزارة، رابطًا من أجل التسجيل في المبادرة من هنا، ثم كتابة البيانات التالية:
- الإدارة التابعة للمتقدم.
- نوع المبادرة.
- المحافظة.
- مسابقة المبادرات الشبابية
- تقديم ملف من الأوراق تُحدد على الرابط المذكور في الأعلى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مبادرة وزارة الشباب والرياضة فی المبادرة فی مبادرة
إقرأ أيضاً:
التكبالي: المبادرة الأممية تهدف لتشكيل حكومة جديدة ولن تحقق الاستقرار
ليبيا – علّق عضو مجلس النواب علي التكبالي على عدم مشاركته في اجتماع بوزنيقة، مؤكداً أنه اختار عدم الحضور لأنه يرى أن ما ينتج عن هذا الاجتماع لا يمثله. وأوضح أنه انسحب منذ اللقاء الأول بعدما لاحظ أن المشاركين لا يمتلكون القوة الكافية للتفاوض مع الأطراف المقابلة.
مبادئ وثبات على الموقف
وخلال حديثه في برنامج “هنا الحدث” الذي يذاع على قناة “ليبيا الحدث” وتابعته صحيفة “المرصد“، قال التكبالي: “السياسة لرجل يمثل شعبه يجب أن تقوم على مبادئ وخطوط حمراء لا يمكن تخطيها. إذا كنت تركب مركباً مع جماعة لا تتفق معهم، دعهم يقودون المركب ويغرقونه. هذه ليست عزلة، بل مبدأ يجب أن يدافع عنه الإنسان حتى النهاية.”
وأضاف: “أنا أدعو لحكومة واحدة وشعب مستقر ودولة خالية من الميليشيات، بجيش وشرطة وحكومة مدنية. لا أقبل أن أكون بين أشخاص تختلف فلسفتهم عني، حتى لا تُحسب عليّ مواقفهم.”
انتقادات لاختيار المشاركين في الاجتماعات
وأشار التكبالي إلى أنه لم يُدعَ لهذه الاجتماعات لأن مجلس النواب يختار مجموعة معينة تناسبها، وليس من يمكنهم الدفاع عن الخطوط الحمراء. وأوضح أن الأمم المتحدة تختار المشاركين بناءً على توقعها أنهم سيوافقون على مبادراتها دون اعتراض.
المبادرات الخارجية ومحاولة التقليد
وانتقد التكبالي تكرار التجارب السابقة دون جدوى، قائلاً: “مشكلتنا أننا نقلّد. لماذا نُصر على لجان كالـ60 أو الـ75؟ هذه المبادرات ليست جديدة، ولا أرى لها نجاحاً لأنها لا تحقق الأهداف الأساسية مثل توحيد الجيش أو إقامة حكومة مستقرة.”
الانتقادات للمبادرة الأممية والواقع السياسي
وعبّر التكبالي عن استغرابه من سرعة طرح المبادرة الأممية، قائلاً: “ستيفاني خوري على وشك إنهاء مدتها، وهذا ما يدفعها لإطلاق مبادرات متسرعة. المبادرة تهدف إلى تشكيل حكومة جديدة تُنهي حكومة حماد، ولكن عبد الحميد الدبيبة أعلن صراحة أنه لن يغادر المشهد.”
كما أشار إلى أن هذه المبادرات قد تكون مقدمة لاستقدام المزيد من التدخلات الأجنبية والمرتزقة، مما يزيد من زعزعة الاستقرار في ليبيا، خصوصاً في الشرق.
الحل بيد الدول التي أفسدت ليبيا
وأكد التكبالي أن الدول التي ساهمت في تعقيد الأزمة الليبية هي وحدها القادرة على تقديم حل حقيقي. وقال: “ما يجري الآن هو إدارة للأزمة وليس حلاً لها. لا توجد نية لإنتاج حكومة نهائية توحّد الأمة وتدير الانتخابات.”
رؤية للحل الليبي
وأشار التكبالي إلى أنه طرح مبادرة شاملة للتوافق مع مختلف الأطراف الليبية، ولكنه قوبل برفض من بعض القوى الإسلامية التي أصرّت على وجهة نظرها الخاصة. وقال: “نحتاج إلى التفكير بعقلانية وإدراك أننا لا نستطيع حل مشكلتنا لوحدنا.”
الكلمة الأخيرة بيد القوى الكبرى
واختتم التكبالي حديثه بالتأكيد على أن النجاح لأي مبادرة يعتمد على دعم الولايات المتحدة وبريطانيا، قائلاً: “المبادرة الحالية ليست لديها فرصة للنجاح، لأن القرار النهائي بيد القوى الكبرى.”