صدى البلد:
2025-04-10@22:22:27 GMT

أروع مشاهد الغروب من بلد السحر والجمال سيوة| صور

تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT

تمتلك واحة سيوة العديد من المقومات السياحية والطبيعية والأثرية والتي يحرص زوار واحة سيوة على زيارتها للاستمتاع بالطبيعة الخلابة بها .

ورصدت عدسة صدى البلد صوراً لأبرز معالم واحة سيوة والتي تبهرنا بسحرها الفريد ومعالمها الرائعة. 

سيوة تتميز بالتنوع السياحي بها وامتلاكها العديد من المناطق الأثرية مثل جبل الموتى وقاعة التنبؤات كما يوجد بها العديد من عيون المياه الطبيعة والبحيرات كما توجد بسيوة السياحة العلاجية بجبل الدكرور وسياحة السفارى في صحراء سيوة.

02ddf4de-617c-4b21-9f00-427409933c88 c6cc1869-dbae-4070-900f-6de37a9dc673 101ab9e5-1e90-4556-9521-ed083fe77c7c 7cc3c9ff-c75e-4afa-a63b-539b9ec9021c e5c6e863-17b2-46f0-9c89-ccd09d1c2bd8 4fabc325-9a69-4bb9-85c7-664c7d832739 ee235df8-46ba-48f4-ab88-3436ba0719c8 d6553718-56a7-46d0-b779-cab1c585f5f8 2418d881-d268-49f6-9d1e-bb367f618c5c ed43fd94-c366-4914-886b-ac3cfe5af73e ae24815c-41c4-4d2d-803c-0aec3f6b7767 487ead30-b9ad-4307-bc52-d70b158c27ed 0c227f4c-40d9-4df9-a9f1-134a0de48bbd a3be1430-3f67-43dc-86ab-5306d49ef83f 1bb26a58-0f8e-40c3-8497-5a7f98c57e03 50d6e79c-e98f-4a5e-abc4-4f3b7c4144b4

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الطبيعة الخلابة السياحة العلاجية سياحة السفاري عيون المياه عدسة صدى البلد

إقرأ أيضاً:

24 ساعة في غزة.. الجزيرة توثق مشاهد المعاناة والألم اليومية

في قلب الحصار والدمار، وعلى مدار 18 شهرا من الحرب على قطاع غزة، توثق الجزيرة في فيلمها "24 ساعة في غزة" يوما من أيام حياة سكان القطاع المحاصر، لتكشف عن معاناة متواصلة تتقطر ألما ودما وتحديا للبقاء على قيد الحياة.

تبدأ الكاميرا بمشاهد قاسية لأطفال بين الركام وفي العراء، وآخرين يتزاحمون على طعام يوزع في التكايا، وهي المشاهد التي تعكس رحلة البحث اليومية عن لقمة العيش في ظل حصار خانق.

ففي غزة، تتحول 24 ساعة إلى رحلة من المعاناة المتواصلة، يلخصها أحد السكان بقوله: حياة المواطن في غزة منذ الصباح عندما يضع رأسه على الوسادة وينام، كلها معاناة وأزمات.

مع تبلج خيوط الصباح تبدأ المعاناة.. هكذا يصف أحد سكان غزة بداية يومه الذي يتحول إلى ملحمة من الطوابير والبحث الدائم عن الماء والطعام والأمان المفقود.

البحث عن قطرة ماء

أهم شيء هو البحث عن الماء.. كلمات تختصر أولى المعارك اليومية لسكان غزة، حيث يتحول هدف الحصول على المياه إلى رحلة شاقة تبدأ بطوابير طويلة تمتد لساعات.

"هذا طابور ونحن نقف منذ نصف ساعة وحتى الآن لم يحصل أحد على الماء".. هكذا يصف ساكن غزة معاناته في انتظار دوره للحصول على مياه الشرب.

وفي مشهد آخر يوجه ابنه الصغير: "خذ وعاءين وضعهما في الدور فلعل سيارة للماء تحضر"، ثم يوضح بأن هذه ليست مجرد تعليمات، بل هي إستراتيجية بقاء في عالم أصبحت فيه أوعية المياه العذبة كنزا ثمينا.

إعلان

رحلة البحث عن طعام

ولا تقلّ معاناة البحث عن الطعام قسوة عن معركة المياه. "تحتاج أن تأكل.. تحتاج أن تُطعم أولادك.. تلف الأسواق كلها وفي النهاية لا تجد شيئا".. يحكي رجل بمرارة مصورا عبثية البحث اليومية عن طعام في تلك الأسواق الفارغة.

وحين يجد الغزّي الطعام يصطدم بجدار آخر، فالأسعار المرتفعة تفوق قدرة معظم السكان، "الباذنجان بعشرين شيكلا، والبندورة بعشرة"، يجيب بائع أحد المتسوقين الذي يرد بدهشة: "وبعدين؟" مضيفا: "أقل القليل في اليوم حتى تسد جوعك بوجبة واحدة فإنك تحتاج إلى 100 شيكل وأكثر".

وحتى المساعدات المالية التي قد تأتي من الخارج تتعرض للاستنزاف، وهو ما يصوره المتحدث بقوله: "لو جاءت لك مساعدة من الخارج من أهل خير ونزلت في حساب.. النسبة 30 و35 و25%"، ليبقى الخيار الآخر هو الوقوف في طوابير التكايا للحصول على مساعدات غذائية.

وفي تعبير عن أحد مناحي اليوم المؤلمة، يقول أحد الآباء: "العالم تأخذ أولادها على الملاهي والمطاعم، ونحن نأخذ أطفالنا إلى المقابر".. وهي جملة حاول من خلالها تلخيص التناقض الصارخ بين حياة الأطفال الطبيعية والواقع المرير لأطفال غزة.

وفي هذا السياق، تنقل الكاميرا مشاهد مروعة لنقل أطفال مصابين ومحاولات إسعاف آخرين، بينما يحمل أب رضيعه الشهيد صارخا: "محمد هذا بكري.. هذا عمري.. لم يبلغ إلا شهرا واحدا".

الخوف رفيق الليل والنهار

"صار الخوف يلازم حياتنا مثل أسمائنا".. يصف ساكن غزة بهذه الكلمات المشاعر التي تسيطر عليهم على مدار الساعة، فالخوف أسبابه متعددة وحاضرة دائما من القصف والنزوح والجوع، وحتى من النوم.

وفي محاولة لوصف لحظات الرعب خلال القصف يقول أحدهم: "صوت الصاروخ وهو ينزل علينا.. صوت تصفيرة الصاروخ، وبعدها الانفجار، لم أعرف كيف سقطت الخيمة علينا وأولادي الثلاثة نائمين".

ويتحول المشهد الليلي في غزة إلى كابوس متواصل: "كل ساعة.. كل يوم في الليل.. كل يوم (..) طائرات الاستطلاع، طائرات الحربية الأباتشي"، والنتيجة دائما واحدة: "الأطفال لا نوم".

إعلان

وفيما يحكي الغزي ملامح المعاناة اليومية، يتذكر الأحلام والطموحات التي تبددت بسبب الحرب ويقول: "أنا على صعيدي الشخصي، كنت أحلم بصنع مستقبل لأولادي، أدخلهم جامعات"، قبل أن يضيف بمرارة: "أنا اليوم كل تفكيري توفير خيمة حتى أضع أولادي فيها".

وبينما تستمر ساعات الخوف والخسارة بالتتابع لأكثر من 18 شهرا، يبقى سؤال واحد يتردد على لسان كل فلسطيني في غزة: "أين سأنزح؟ أنا نازح.. أين سأنزح بعد ذلك؟"، وهو سؤال يلخص مأساة شعب محاصر في بقعة جغرافية محدودة، لا مهرب له فيها ولا ملجأ.

مقالات مشابهة

  • دراسة تكشف: صحراء الجزيرة العربية كانت واحة خضراء قبل 8 ملايين عام
  • خالد الجندي: الله أوقف الشمس عن الغروب لهذا النبي ليفتح بيت المقدس «فيديو»
  • تصريحات جريئة لـ باسكال مشعلاني: نفسي أموت وقت الغروب ولن أترك الفن من أجل الدين
  • قوات صنعاء تنشر مشاهد لـحطام الطائرة الأمريكية MQ_9 التي تم أسقطها في الجوف
  • تنفيذ مشروع استبدال خط التوتر المتوسط المغذي لمضخات مياه السن والتي تزود محافظتي اللاذقية وطرطوس
  • الشيخ خالد الجليل: المملكة ضربت أروع الأمثلة في محاربة الفساد وترسيخ النزاهة .. فيديو
  • الرسوم الجمركية تجبر العديد من شركات صناعة السيارات على إيقاف شحناتها لأمريكا
  • مشاهد اولية من استهداف العدوان مدينة امين مقبل بالحديدة
  • 24 ساعة في غزة.. الجزيرة توثق مشاهد المعاناة والألم اليومية
  • مصطفى عبده: أداء كولر يثير العديد من علامات الاستفهام