صحة، معلومة غير متوقعة عن مشاكل البصر هذا ما قد تؤدي إليه،هناك 3 أنواع رئيسية من مشاكل الرؤية أولها البعد، والقرب‏، وحساسية التباين، وفق ما حددته .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر معلومة غير متوقعة عن مشاكل البصر.. هذا ما قد تؤدي إليه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

معلومة غير متوقعة عن مشاكل البصر.. هذا ما قد تؤدي إليه
هناك 3 أنواع رئيسية من مشاكل الرؤية أولها البعد، والقرب‏، وحساسية التباين، وفق ما حددته جمعية البصريات ‏الأميركية.  وقال الدكتور غاري سمول، رئيس قسم الطب النفسي وطبيب الصحة ‏السلوكية في المركز الطبي بجامعة هاكنساك في نيوجيرسي، ‏لفوكس نيوز ديجيتال: "يحافظ التحفيز العقلي على تنشيط الدوائر ‏العصبية وقوتها، ما يحمي الدماغ من التدهور المرتبط بالعمر". 

بدورها، قالت مؤلفة الدراسة الرئيسية أوليفيا كيلين، المحاضرة السريرية في طب العيون والعلوم البصرية في الجامعة: "‏من الممكن علاج معظم مشاكل الرؤية، ونظراً لأن ضعف البصر ‏مرتبط بالخرف، فقد يكون علاج مشاكل الرؤية أحد المفاتيح لتقليل ‏خطر الإصابة بالخرف".

نصائح للعناية بالعيون:

- النظام الغذائي الصحي المتوازن الذي يشتمل الفاكهة ‏والخضروات والأسماك الدهنية‎.‎

- المحافظة على الوزن الصحي، لأن زيادة الوزن أو السمنة ‏تؤدي إلى السكري الذي يؤدي إلى الإصابة باعتلال الشبكية ‏السكري أو الغلوكوما‎.‎

- تساعد التمارين الرياضية في الوقاية من مرض السكري، ‏وارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الكوليسترول والسيطرة عليه، ‏وهي أمراض يمكن أن تؤدي إلى بعض مشاكل العين أو ‏الرؤية‎.‎

- ارتداء النظارات الشمسية التي تحجب الأشعة فوق البنفسجية، لأن التعرض لأشعة الشمس يؤدي إلى إتلاف العينين و ‏الإصابة بإعتام عدسة العين والضمور البقعي المرتبط بالعمر

- تجنب التدخين لأنه يزيد من خطر الإصابة بأمراض العيون ‏المرتبطة بالعمر‎.‎

- عند استخدام الكومبيوتر، جرب قاعدة  الـ ‏‎20‎‏ دقيقة، انظر ‏بعيداً حوالي ‏‎6‎‏ أمتار أمامك لمدة ‏‎20‎‏ ثانية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الفيتوري: ما نحتاج إليه هو سياسات اقتصادية واجتماعية رصينة تنقذ الاقتصاد من الغرق

ليبيا – الفيتوري: الحديث عن هوية الاقتصاد الليبي هو إهدار للوقت وللجهد وتمييع للسياسات الاقتصادية

أكد عطية الفيتوري، أستاذ الاقتصاد في جامعة بنغازي، أن النقاش حول هوية الاقتصاد الليبي هو مجرد إضاعة للوقت والجهد، ويمثل تمييعًا للسياسات الاقتصادية المطلوبة لإنقاذ الاقتصاد، مشددًا على أن هوية أي اقتصاد تُحدد وفقًا لملكية عوامل الإنتاج ودور القطاعين العام والخاص، وليس عبر قرارات حكومية أو تشريعية.

التشريعات الاقتصادية حددت المسار بوضوح

وفي منشور عبر صفحته على موقع “فيسبوك”، أوضح الفيتوري أن التشريعات الاقتصادية التي صدرت عام 2010، وقبلها قانون المصارف في 2005، أعطت الحق للقطاع الخاص في امتلاك رأس المال، وإنتاج السلع والخدمات دون قيود على حجم الإنتاج.

وأشار إلى أن الدولة عرضت 360 شركة للقطاع الخاص، وفتح المصرف المركزي المجال أمام تأسيس المصارف الخاصة وخصخصة المصارف التجارية العامة، إضافة إلى السماح للشركات الخاصة بالدخول في مجالات الطيران، التأمين، الإنتاج الصناعي، والعقارات، متسائلًا:
“أليست هذه التغييرات التشريعية كافية لتحديد هوية الاقتصاد الليبي؟”

التركيز يجب أن يكون على التنمية والاستقرار الاقتصادي

ودعا الفيتوري إلى التركيز على التنمية الاقتصادية المستدامة، القضاء على البطالة، وتحقيق استقرار قيمة العملة الوطنية، بدلًا من الاستمرار في جدل غير مجدٍ حول هوية الاقتصاد.

الحاجة إلى سياسات اقتصادية واجتماعية رصينة

وختم الفيتوري حديثه بالتشديد على أن ما يحتاجه الاقتصاد الليبي هو سياسات اقتصادية واجتماعية رصينة تنقذه من الغرق، بدلًا من الاستمرار في البحث عن قضايا نظرية لا تغير الواقع.

مقالات مشابهة

  • " علاء سمير " السروجى الكفيف حولت النقمة لنعمة
  • النظام الغذائي الصحي يقلل من «العمر البيولوجي».. تعرّف إليه!
  • 5 أمراض قد تصيبك بسبب الأفكار السلبية.. منها مشاكل القلب والجهاز الهضمي
  • أمطار خفيفة وحرارة منخفضة وغبار يعدم الرؤية.. طقس العراق
  • الفيتوري: ما نحتاج إليه هو سياسات اقتصادية واجتماعية رصينة تنقذ الاقتصاد من الغرق
  • معلومة مفبركة عن المطار
  • بعد نجاح إطلاقها من غواصة.. 11 معلومة عن صواريخ «تسيركون» الروسية
  • علامة غير متوقعة تدل على الإصابة بسرطان الثدي .. تعرفي عليها
  • شاب تركي يفقد البصر بسبب إطعام القطط.. ماذا حدث؟
  • لمرضى السكري.. فوائد غير متوقعة للخس ستدهشك!