يوم جديد من عملية طوفان الأقصى.. أبرز التطورات
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
القدس المحتلة-سانا
أبرز تطورات عملية (طوفان الأقصى) التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية في السابع من تشرين الأول الماضي رداً على اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي:
المزيد من الأخبار حول تطورات عملية “طوفان الأقصى”
المزيد من الصور والفيديوهات على قناة التلغرام
– المقاومة الفلسطينية تستهدف دبابة صهيونية من نوع ميركافا بقذيفة الياسين 105 غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
– وسائل إعلام فلسطينية: شهداء وعدد من الجرحى جراء قصف مدفعية الاحتلال الإسرائيلي أبراج طيبة في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
طوفان الأقصى 2024-01-22bdrossmanسابق 22 كانون الثاني 2014- انطلاق مؤتمر جنيف 2 في مدينة مونترو السويسرية ضمن جهود حل الأزمة في سورية انظر ايضاً شهداء وجرحى جراء عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالقدس المحتلة-سانا استشهد وأصيب عشرات الفلسطينيين اليوم، جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل
آخر الأخبار 2024-01-21الخارجية الفلسطينية تطالب الاتحاد الأوروبي والإدارة الأميركية بالاعتراف بدولة فلسطين 2024-01-21الاحتلال يجبر فلسطينياً على هدم منزله في القدس المحتلة 2024-01-21المالكي: عدوان الاحتلال الوحشي على قطاع غزة فاقم الأوضاع الإنسانية إلى درجة تفوق التوقعات 2024-01-21رئيسي: اعتداءات الكيان الصهيوني الإرهابية تهدف لحرف الرأي العام عن جرائمه في غزة 2024-01-21الآلاف يتظاهرون في بروكسل للمطالبة بإنهاء العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة 2024-01-21إلغاء عشرات الرحلات الجوية في امستردام جراء الرياح القوية 2024-01-21نائبة ايرلندية في البرلمان الأوروبي: الاتحاد الأوروبي ليس لديه سلطة أخلاقية 2024-01-21إجلاء آلاف الأشخاص جراء ثوران براكين عدة في إندونيسيا 2024-01-21غوتيريش: رفض إقامة دولة فلسطينية أمر غير مقبول 2024-01-21طقس الغد.. الحرارة أعلى من معدلاتها وزخات مطرية متوقعة على الساحل
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسومين حول أحكام وطبيعة العقوبات الخاصة بالتعامل بغير الليرة السورية وتشديد العقوبات على مزاولة مهنة الصرافة بغير ترخيص 2024-01-20 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بإحداث الشركة العامة لصناعة وتسويق الإسمنت ومواد البناء 2024-01-06 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (1) الخاص بتنظيم عمل الاتحاد الوطني لطلبة سورية 2024-01-06الأحداث على حقيقتها عدوان إسرائيلي يستهدف مبنى سكنياً في حي المزة بدمشق 2024-01-20 القضاء على أحد عناصر تنظيم (داعش) الإرهابي في درعا بحوزته حزاماً ناسفاً 2024-01-16صور من سورية منوعات أستراليا تشهد موجة حرارة شديدة تزيد من خطر حرائق الغابات 2024-01-20 غوغل ستستغني عن عدد إضافي من موظفيها العام الجاري 2024-01-19فرص عمل جامعة دمشق تعلن عن مسابقة لتعيين أعضاء هيئة فنية من حملة الماجستير 2024-01-18 وزارة الداخلية تعلن عن مسابقة لتعيين عدد من الأطباء البشريين والأسنان 2024-01-18الصحافة موقع أمريكي: “إيباك” تزيد الرشاوى والضغوط على المسؤولين الأمريكيين لدعم العدوان الإسرائيلي على غزة 2024-01-21 عواقب ارتهان الغرب لـ “إسرائيل”… بقلم منهل إبراهيم 2024-01-19حدث في مثل هذا اليوم 2024-01-2222 كانون الثاني 2014- انطلاق مؤتمر جنيف 2 في مدينة مونترو السويسرية ضمن جهود حل الأزمة في سورية 2024-01-2121 كانون الثاني 2014 – تفجير إرهابي يستهدف الضاحية الجنوبية لبيروت 2024-01-2020 كانون الثاني 1996 – انتخاب رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات رئيساً للسلطة الوطنية الفلسطينية 2024-01-1919 كانون الثاني 1883- توماس إديسون يضع أول نظام إضاءة كهربائي في الخدمة 2024-01-1818 كانون الثاني2017- تنظيم داعش الإرهابي يفجر واجهة المسرح الأثري في مدينة تدمر 2024-01-1717 كانون الثاني 1962- انعقاد أول مؤتمر قمة عربية في القاهرة
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: طوفان الأقصى کانون الثانی قطاع غزة فی مدینة
إقرأ أيضاً:
ترقّب لمواقف ترامب ومخاوف من حرب مفتوحة حتى 20 كانون الثاني
غداة انتخاب الرئيس دونالد ترامب لولاية جديدة في رئاسة الولايات المتحدة الأميركية الذي أطلق انتخابه في الجانب المتعلق بالشرق الأوسط العنان للإجتهادات المتناقضة خصوصاً حيال الحرب في لبنان، بدا لبنان عرضة لازدياد أسوأ الوقائع المتصلة باشتداد الحرب الميدانية .وكتبت" النهار": اذا كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم ينتظر إعلان فوز ترامب، وسارع إلى تكثيف التصعيد العسكري والميداني على الجبهة اللبنانية، فإن طهران من جانبها سارعت إلى اطلاق رسالة تحكمها بقرار "حزب الله" وتالياً إمساكها بقرار الحرب أو التسوية، الأمر الذي أسفر تكراراً عن انكشاف لبنان كساحة صراع حربي ومساومة وبريد بين القوى الاقليمية المتحاربة عبره بالواسطة. ولذا لم يكن غريباً أن تتخوف أوساط دبلوماسية معنية من مزيد من معاناة اللبنانيين في الفترة الفاصلة عن تسلم الرئيس الأميركي المنتخب سلطاته في العشرين من كانون الثاني المقبل خصوصاً إذا تراجعت خلالها الجهود الدبلوماسية التي كان يتولاها الموفد الأميركي آموس هوكشتاين وترك الوضع للميدان.
ولفتت في هذا السياق إلى أن المسؤولين اللبنانيين الذين التزموا التحفظ الشديد عن مستقبل مهمة هوكشتاين ينتظرون ضمناً تطورات معينة الأسبوع المقبل يمكن أن تشكل مؤشراً إلى استئناف أو تجميد المهمة تبعاً للاتصالات الجارية بين الادارة الأميركية الحالية وتل أبيب.
وفي سياق رصد المواقف الداخلية من احتمالات التصعيد الحربي أو تحريك الجهود الدبلوماسية، لفتت الأوساط نفسها إلى أجواء سلبية أثارها انتقاد الأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم للجيش اللبناني علناً، وفي اطار "تنبيه" ومطلب حيال حادث البترون. وقالت إن هذا الموقف بدا شديد التناقض والاستفزاز لأن الحزب الذي تعرّض لأضخم عملية انكشاف داخلية وتصفيات لأكبر قياداته إنبرى إلى انتقاد الجيش في الوقت الذي تجري كل الاستعدادات لنشره في جنوب الليطاني تنفيذاً للقرار 1701 مع اليونيفيل بما يوحي أن الحزب يعتزم، إذا امتلك القدرة، عرقلة هذا المسار.
من هنا فهمت الاوساط اللبنانية كلام المرشد الإيراني علي خامنئي أمس خلال لقاءٍ مع أعضاء مجلس خبراء القيادة في إيران من أنّ "الجهاد المستمر بقوّة في لبنان وقطاع غزّة وفلسطين المحتلة سيؤدي حتمًا إلى الانتصار"، وإن "حزب الله تحوّل إلى قوةٍ لم يتمكّن العدوّ من هزيمتها على الرغم من كلّ إمكاناته المادية والإعلامية، وإن شاء الله لن يتمكّن من ذلك" بأنه بمثابة "فتوى" للمضي في القتال في لبنان.
وكتبت" اللواء": وصلت رسائل لجهات سياسية لبنانية رفيعة المستوى من ان ترامب بعدم فوزه سيعمل لانهاء الحرب ولكن شرط انهاء وجود حزب لله في المعادلة السياسية، بعد ان استطاع العدو كما يزعمون من القضاء على تسعين في المئة من الترسانة العسكرية للحزب ومن اقصاء ابرز قادته حسب المصادر الدبلوماسية.
وفي ماخصّ لبنان، بقي الترقّب سيد الموقف لجهة، تنفيذ ترامب للتعهد الخطي الذي قدمه للجالية اللبنانية «بوقف الحرب والمعاناة والدمار ودعم ازدهار لبنان، وإنجاز السلام الحقيقي في الشرق الاوسط قريباً جداً». إذ قد يغير رأيه عند ممارسة مهامه عملياً، وفق طريقة تعامله مع الكيان الاسرائيلي، ومدى مراعاته لمطالب اسرائيل ومصالحها وتعامله مع الظروف التي تسود حالياً بعد قرار رئيس الكيان بنيامين نتنياهو الاستمرار في الحرب، وحقوق لبنان في استعادة اراضيه المحتلة، ولم يضغط بما يكفي لوقف الخروقات الاسرائيلية المتمادية للقرار 1701 وللذهاب نحو تنفيذه كاملا من جانبي الحدود اللبنانية- الفلسطينية.
اما اذا قرر تنفيذ تعهده الخطي للجالية اللبنانية، فيجب ترقّب كيف سينفذ هذا التعهد، ووفق اي سيناريو او تسوية سياسية، وعلى اساس مصلحة مَنْ؟ مصلحة اسرائيل على حساب مصلحة لبنان، أم يُراعي ايضا مصلحة لبنان وحقوقه كما سيراعي بالتأكيد مصلحة اسرائيل؟ والأهم، هل سيفي بوعده إعادة الازدهار الى الشرق الاوسط ومنه وفي قلبه لبنان، ويوقف مسلسل الحروب والتعديات والانتهاكات الاسرائلية التي لم تتوقف ولا يوم في لبنان منذ إقرار القرار 1701 في مجلس الامن الدولي؟ وفي فلسطين برغم إقرار اكثرمن اتفاق بين الكيان الاسرائيلي والسلطة الفلسطينية والفصائل الفلسطينية والتي اسقطتها الحكومات الاسرائيلية المتعاقبة؟
وكتبت" الديار":في الشان اللبناني، فان مستوى التفاؤل لدى الادارة الاميركية مرتفع باعتبار ان الخلاف حول «اليوم التالي» ليس معقدا وهناك القرار 1701 على الطاولة، ويمكن التوصل الى اتفاق في غضون اسبوعين من المحادثات الجادة خصوصا ان القيادة العسكرية في اسرائيل سبق ورفعت توصيات للحكومة بامكانية الذهاب الى الى الحل السياسي بعدما استنفدت اهداف الحرب العسكرية.
هذه الافكار الاميركية بقيت دون ضمانات عملانية يمكن الركون اليها حتى الان، وحسب اوساط مطلعة، اذا كان الركون لحسن النوايا في زمن السلم غير ممكن، فكيف اذا كانت المنطقة تحترق، ولهذا كان الجواب الايراني واضحا بعدم الاكتراث للاقوال بانتظار الافعال، فمن يواصل عدوانه هو اسرائيل ومن بيده الحل والربط لوقف المجزرة هي الادارة الاميركية، والاختبار الجدي للنويا يبدأ بوقف النار، وغير ذلك يبقى محاولة جديدة لمنح نتانياهو المزيد من الوقت لاكمال مشروعه المتطرف المدعوم من الادارة السابقة والدولة العميقة في الولايات المتحدة، واذا اراد ترامب ان يرسل مؤشرات ايجابية عليه ان يثبت ذلك على نحو عملي لا من خلال الشعارات. ووفقا للمعلومات، كان الايرانيون واضحين لجهة ان ردهم على العدوان الاسرائيلي الاخير غير قابل للنقاش وفي التوقيت المحدد له، وان لا ثقة لهم بالرئيس ترامب بفعل التجربة السابقة، وكذلك تصريحاته خلال الحملة الانتخابية حين شجع نتانياهو على ضرب ايران بقسوة وعدم استثناء قطاع النفط والمفاعلات النووية. فهل تراجع عن افكاره؟ اذا عليه ان يثبت ذلك.
وكتبت" البناء": وفق تقدير جهات دبلوماسية غربية فإن المنطقة ستكون أمام فترة انتقالية وانعدام وزن في الولايات المتحدة الأميركية، فلا الإدارة الحالية ستستطيع في ما تبقى من الفترة الانتقالية تحقيق إنجاز بوقف إطلاق النار، ولا إدارة ترامب تستطيع اتخاذ أي خطوة قبل تسلم صلاحياتها الرئاسية رسمياً، ولفتت لـ»البناء» الى أن «نتنياهو سيستفيد من هذه المرحلة الانتقالية والوقت الضائع لتصعيد إضافي للعمل على تحقيق إنجازات ميدانية تغير المعادلة العسكرية والسياسية على الجبهة اللبنانية».