قطر تبحث عن فوزها الثالث ولبنان وطاجيكستان يبحثان عن الأول
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
يناير 22, 2024آخر تحديث: يناير 22, 2024
المستقلة/- تنطلق اليوم الاثنين، منافسات الجولة الثالثة للمجموعة الثالثة من منافسات كأس آسيا 2023، الجارية أحداثها في قطر باقامة مباراتين، تجمع الأولى المنتخب القطري مع نظيره الصيني عند الساعة السادسة مساءً على ستاد خليفة الدولي.
يدخل المنتخب القطري المباراة متصدراً المجموعة برصيد 6 نقاط، بعد فوزه في أول مباراتين على لبنان والصين، ويسعى لتعزيز صدارته والتأهل رسمياً لدور الـ 16.
ويتسلح المنتخب القطري بأفضلية الأرض والجمهور، بالإضافة إلى خبرة لاعبيه الذين سبق لهم المشاركة في نهائيات كأس آسيا عدة مرات، ويتوقع أن يلعب المنتخب القطري بطريقة هجومية من أجل تحقيق الفوز وحصد الثلاث نقاط.
أما المنتخب الصيني، فيأتي في المركز الثاني برصيد نقطتين، ويبحث عن الفوز من أجل الحفاظ على آماله في التأهل لدور الـ 16.
وسبق للمنتخب الصيني التأهل لدور الأربعة في كأس آسيا 2015، ويمتلك في صفوفه مجموعة من اللاعبين المميزين، ويتوقع أن يقدم مباراة قوية أمام المنتخب القطري.
وفي المباراة الثانية، يلتقي منتخبا طاجيكستان ولبنان على ملعب جاسم بن حمد بنادي السد، ويتطلع المنتخبان لتحقيق الفوز الأول لهما في البطولة.
وكان منتخب طاجيكستان قد تعادل في مباراته الأولى أمام الصين بدون أهداف، وخسر في الجولة الثانية أمام المنتخب القطري بهدف دون رد، ويمتلك في رصيده نقطة واحدة فقط وضعته في المركز الثالث في المجموعة الأولى خلف المنتخب القطري متصدر الترتيب برصيد 6 نقاط، والمنتخب الصيني في المركز الثاني برصيد نقطتين.
أما المنتخب اللبناني، فيحتل المركز الرابع في المجموعة نفسها برصيد نقطة واحدة فقط من تعادل أمام الصين في الجولة الماضية دون أهداف، وخسارة في المباراة الافتتاحية أمام المنتخب القطري بثلاثية نظيفة.
ويتمسك كلا المنتخبين بالفرصة الأخيرة من أجل التأهل لدور الستة عشر، لذا سيحاول كل منهم تقديم أفضل ما لديه، من أجل تحقيق الفوز وحصد الثلاث نقاط.
ويطمح منتخب طاجيكستان لحصد بطاقة التأهل التي ستكون تاريخية بالنسبة له في حال تحقيقها بشكل رسمي، لأنها المشاركة الأولى له في النهائيات القارية.
أما المنتخب اللبناني، فيبحث عن تحقيق الفوز الأول له في البطولة، من أجل تحسين موقفه في المجموعة والتأهل لدور الستة عشر.
ومن المتوقع أن تكون المباراة صعبة بين المنتخبين، حيث يمتلك كلاهما مجموعة من اللاعبين المميزين، ويسعى كل منهما لتحقيق الفوز وحصد الثلاث نقاط.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: المنتخب القطری التأهل لدور من أجل
إقرأ أيضاً:
إطلاق الموسم الثالث من «قايلة جوازات دبي»
دبي: «الخليج»
تستعد الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي، لإطلاق الموسم الثالث من برنامج «قايلة جوازات دبي»، الذي رسّخ مكانته كمنصة حوارية رائدة لتعزيز المسؤولية المجتمعية والهوية الوطنية الإماراتية وتوعية الجمهور بالخدمات الحكومية وتعزيز تجربة المتعاملين بأسلوب تفاعلي.
ويبث البرنامج عبر أثير إذاعة الأولى 107.4 التابعة لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث من الاثنين إلى الخميس خلال شهر رمضان، من الساعة 2:00 ظهراً حتى 4:00 عصراً.
ويشهد البرنامج مشاركة نخبة من الشخصيات البارزة من مختلف الجهات الحكومية لمناقشة أحدث التوجهات في مجال الخدمات الحكومية والرقمية، وتسليط الضوء على المبادرات التي تعزز جودة الحياة في دبي. ويأتي الموسم الجديد ليواصل مسيرة النجاح، مقدماً منصة تفاعلية تتيح للجمهور فرصة الاطلاع على تجارب تطوير الخدمات الحكومية.
كما يحظى البرنامج بدعم عدد من الشركاء الاستراتيجيين والرعاة الرئيسيين الذين يسهمون في نجاحه واستمراريته، حيث تأتي إذاعة الأولى في المقدمة كشريك استراتيجي وراعٍ رئيسي، نظراً لدورها الريادي في نشر المعرفة وتعزيز الوعي بالخدمات الحكومية وتعزيز الهوية الوطنية الإماراتية.
وتُسهم مجموعة الشلهوب وشركة ليجند موتورز في دعم البرنامج باعتبارهما الرعاة البلاتينيين، فيما توفر شركة إمارتك وطيران فلاي دبي دعماً متميزاً ضمن فئة الرعاية الذهبية، حيث تلعب هذه الجهات دوراً رئيسياً في تعزيز المسؤولية المجتمعية وتوسيع نطاق التوعية بالخدمات الحكومية، كما يقدم البرنامج جوائز نقدية وعينية قيّمة وسيارات، ما يعزز تفاعل الجمهور مع البرنامج.
ويعد «قايلة جوازات دبي» نموذجاً ناجحاً للشراكة بين الإعلام والقطاع الحكومي، حيث يتيح الفرصة للمجتمع للاستماع إلى نقاشات بنّاءة حول الخدمات الحكومية، في إطار من الشفافية والابتكار الإعلامي.
وتؤكد الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي استمرارها في تطوير المنصات الإعلامية التوعوية، وتعزيز الشراكات المؤسسية التي تسهم في تحقيق أهداف رؤية دبي، من خلال تقديم خدمات حكومية عالمية المستوى ترتكز على الابتكار والكفاءة والتواصل الفعّال مع الجمهور.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع