اختناق استثنائي لسريع الشعلة.. خارطة كاملة بازدحامات شوارع بغداد الان
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
السومرية نيوز-محليات
تنشر السومرية نيوز، خارطة بازدحامات شوارع بغداد صباح اليوم الاثنين 22 يناير 2024، وبينما استمرت الازدحامات بذات الشوارع المعتادة، الا ان ازدحاما استثنائيا يشهده سريع الشعلة اليوم.
وجاءت خارطة الازدحامات كالاتي:
شارع 14 تموز من بدالة الكاظمية لتقاطع خدمي مطار المثنى
شارع حيفا من مستشفى الكرخ وصولا لجامعة الكرخ للعلوم
شارع الكسرة من تقاطع شارع المغرب لنفق باب المعظم
محمد القاسم من مخرج الوزيرية لغاية تقطع مستشفى الجملة العصبية
شارع بور سعيد من جسر الحبيبية على القناة لغاية مستشفى الجملة العصبية
جسر الجمهورية والسنك ازدحام
شارع الرشيد من السنك لغاية كراج الرصافي وتقاطع جسر الشهداء
شارع 14 رمضان مزدحم باتجاه مستشفى الطفل
ساحة النسور ازدحام شديد جميع الاتجاهات
شارع المطار من سريع حي العامل لغاية مدخل الخضراء
ازدحام سريع القادسية لغاية ساحة الاحتفالات
سريع الشعلة مزدحم بشكل كبير من حي العامل لغاية جامع ام القرى
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
بين الإعمار والدعاية الانتخابية.. شوارع بغداد تشهد حراكًا متسارعًا - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية، تشهد العاصمة بغداد زخما متزايدا في حملات الإعمار، خصوصا في مشاريع إكساء الطرق الداخلية والخارجية.
وفي هذا السياق، أكد عضو مجلس محافظة بغداد، عبد نجم العامري، في تصريح لـ"بغداد اليوم"، الاثنين (17 آذار 2025)، أن "تكثيف مشاريع الإعمار خلال هذه الفترة أمر متوقع"، مشيرا إلى أن "بعض الجهات السياسية قد تستغل هذه المشاريع كجزء من حملاتها الدعائية، وهو أمر تكرر في مختلف الدورات الانتخابية السابقة".
وأوضح أن "تأخر مشاريع تأهيل الطرق لسنوات طويلة كان نتيجة قلة التخصيصات المالية وسوء الإدارة، إضافة إلى غياب الرقابة الفعالة"،
وأشار إلى أن "وجود مجلس المحافظة اليوم أسهم في تعزيز المتابعة والمحاسبة، مما أدى إلى تفعيل العديد من مشاريع الإكساء والإعمار في مختلف مناطق العاصمة".
ولطالما ارتبطت مشاريع الإعمار والبنى التحتية في العراق بالمواسم الانتخابية، حيث تشهد المدن، وعلى رأسها بغداد، طفرة مفاجئة في تنفيذ المشاريع مع اقتراب موعد الانتخابات.
ورغم الحاجة الملحة لهذه المشاريع، إلا أن توقيت تنفيذها يثير الشكوك حول دوافعها، إذ يرى مراقبون أنها تُستخدم كأداة لكسب تأييد الناخبين أكثر من كونها استجابة لحاجة فعلية.
وعلى مدى السنوات الماضية، عانت العاصمة بغداد من تردٍ واضح في البنى التحتية، وخاصة الطرق التي تعرضت للإهمال نتيجة قلة التخصيصات المالية وسوء الإدارة.