زيلينسكي : روسيا خرقت اتفاقياتها مع تركيا والأمم المتحدة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن زيلينسكي روسيا خرقت اتفاقياتها مع تركيا والأمم المتحدة، 8211; قال الرئيس الأوكراني، فلوديميير زيلينسكي، في أول تصريح له بعد إعلان روسيا عدم تمديد اتفاقية البحر الأسود لنقل الحبوب، إن ممر الحبوب في .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات زيلينسكي : روسيا خرقت اتفاقياتها مع تركيا والأمم المتحدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
– قال الرئيس الأوكراني، فلوديميير زيلينسكي، في أول تصريح له بعد إعلان روسيا عدم تمديد اتفاقية البحر الأسود لنقل الحبوب، إن ممر الحبوب في البحر الأسود يمكن أن يستمر حتى بدون مشاركة الروس في الاتفاقيات، وإن روسيا خرقت اتفاقياتها مع تركيا والأمم المتحدة. ووفقاً لوكالة الأنباء الأوكرانية، قال السكرتير الصحفي لزيلينسكي، سيرهي نيكيفوروف، إن الرئيس قال في تصريحات لوسائل إعلام أفريقية: “كان لدينا اتفاقيتان: أوكرانيا وتركيا والأمم المتحدة واتفاقية أخرى بين روسيا وتركيا والأمم المتحدة. لذلك، عندما تقول روسيا إنها توقف مشاركتها في صفقة الحبوب، فإنها تخرق اتفاقاتها مع الأمين العام للأمم المتحدة غوتيريس والرئيس أردوغان وليس معنا. لم يكن لدينا أي اتفاقيات معهم”. وأضاف زيلينسكي بأنه “يجب القيام بكل شيء حتى نتمكن من استخدام ممر البحر الأسود، نحن لسنا خائفين”، مشيراً إلى أن الشركات التي تمتلك السفن خاطبت الحكومة الأوكرانية وأكدت استعدادها، إذا سمحت لهم أوكرانيا بالذهاب وسمحت لهم تركيا بالمرور. –(بترا)
أ ن/هـ ح 17/07/2023 21:13:52
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البحر الأسود
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي: التعاون مع ترامب "موضع تقدير كبير"
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إنه يُقدر التعاون مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حسبما نقلت صحيفة بوليتيكو.
وتواجه كييف ضغوطًا متزايدة لإنهاء الحرب مع ارتفاع حصيلة القتلى وتراجع روسيا ببطء في الخطوط الأمامية.
في وقت سابق أعرب ترامب عن تشككه في الدعم العسكري الأمريكي لأوكرانيا، لكنه قال مؤخرًا إنه منفتح على صفقة مع البلاد بشرط أن تفتح كييف مواردها المعدنية، بما في ذلك العناصر الأرضية النادرة، للاستغلال الأمريكي.
ترامب في رسالته لزيلينسكي: دفعنا لكم 300 مليار دولار..أين المُقابل ؟
قال دونالد ترامب، رئيس أمريكا، إنه تحدث مع فولودومير زيلينسكي الرئيس الأوكراني، وتباحثا بشأن دعم الجهود الأوكرانية في الحرب ضد روسيا.
اقرأ أيضاً: صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة
وقال ترامب، في تصريحاتٍ صحفية، :"قُلت لزيلينسكي إننا نُريد مُقابلاً لقرابة 300 مليار دولار دفعتها أمريكا لأوكرانيا أثناء الحرب".
وأشار ترامب إلى أنه يُخطط لإجراء مُقابلة مع زيلنيسكي الأسبوع المُقبل، وشدد على أنه سيتواصل مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتن لإنهاء الحرب.
وفي سياقٍ مُتصل، أشار فلوديمير زيلينسكي، رئيس أوكرانيا، إلى أن بلاده تملك مخزوناً هائلاً من من الموارد والمعادن النادرة.
ويأتي حديث زيلينسكي في ظل تأكيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على أن دعم بلاده لأوكرانيا مرهون بإمدادها بالموارد الأرضية النادرة والمعادن الأخرى.
وكان ترامب قد قال في تصريحاتٍ صحيفة يوم الجمعة، :"لو كُنت رئيساً لما شن بوتن حربه ضد أوكرانيا.
وأضاف قائلاً :"سنعمل من إجل إنهاء الحرب في أوكرانيا، هُناك أكثر من 700 ألف أوكراني تعرضوا للإصابة خلال الحرب".
وأكمل :"مدن كثيرة في أوكرانيا دمرت جراء الحرب، ما يحدث في أوكرانيا أمر مؤسف".
وأضاف ترامب :"سأتحدث مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين".
منذ اندلاع النزاع بين أوكرانيا وروسيا، لعبت الولايات المتحدة دورًا محوريًا في السعي لتحقيق السلام بين الطرفين. في أغسطس 2023، شاركت واشنطن في محادثات السلام التي استضافتها المملكة العربية السعودية، حيث اجتمع ممثلون من 42 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة والصين والهند وأوكرانيا، بهدف التوصل إلى تسوية سلمية دائمة وعادلة للحرب في أوكرانيا.
بالإضافة إلى ذلك، دعمت الولايات المتحدة خطة السلام المكونة من عشر نقاط التي اقترحها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. خلال زيارة زيلينسكي لواشنطن في ديسمبر 2022، أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن التزامه برؤية مشتركة للسلام، مشددًا على دعم الولايات المتحدة لقدرة أوكرانيا على الدفاع عن نفسها.
مع ذلك، تواجه الجهود الأمريكية تحديات معقدة. ففي نوفمبر 2024، رفعت إدارة بايدن القيود التي كانت تمنع أوكرانيا من استخدام الأسلحة الأمريكية لضرب عمق الأراضي الروسية، مما يمثل تغييرًا كبيرًا في السياسة الأمريكية وقد يؤثر على مساعي السلام.
بالرغم من هذه التحديات، تواصل الولايات المتحدة دعمها للمبادرات الدبلوماسية الرامية إلى إنهاء النزاع، مع التأكيد على أهمية الحلول السلمية والدبلوماسية لتحقيق الاستقرار في المنطقة.