بالخطوات.. كيف تتحكم في استهلاك سخان المياه دون زيادة فاتورة الكهرباء؟
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
كتب- محمد صلاح:
قال جهاز مرفق تنظيم الكهرباء وحماية المستهلك إن هناك عددًا من الإجراءات التي تساعد المواطنين على التحكم في استهلاك سخان المياه الكهربائي دون أن يؤثر على الفاتورة؛ ما لا يمثل أي أعباء إضافية في ظل دخول فصل الشتاء وما يشهده من احتياجات إلى تسخين المياه.
وأوضح الجهاز، أنه يجب على أي مواطن اتباع عدد من الإجراءات عن استخدام سخان المياه الكهربائي؛ وهي:
1.
2. يفضل ضبط الثرموستات عند درجة الحرارة بين 50-60 درجة مئوية.
3. يفضل عدم تشغيل السخان بصفة مستمرة طوال اليوم؛ لأن الحرارة تفقد فتنخفض ويعاد التسخين مرة أخرى لأكثر من مرة.
4. يفضل تشغيل السخان قبل الاحتياج إلى المياه الساخنة بنحو نصف الساعة.
5. تفريغ مياه السخان من المكان المخصص لتغذية السخان بالمياه كل 3 أو 6 أشهر؛ للتخلص من الشوائب التي تعوق انتقال الحرارة؛ ما يخفِّض كفاءة السخان، وبالتالي يستهلك كهرباء أكثر.
6. عند شراء سخان جديد، اشترِ السخان عالي الكفاءة والموفر للكهرباء والمحتوي على ملصق كفاءة الطاقة (بطاقة كفاءة الطاقة).
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 سخان المياه سخان الكهرباء استهلاك الكهرباء طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
العالم «شاشة زرقاء» ماذا يفضل الجيل الرقمي؟ (ملف خاص)
يطلق أحياناً على الجيل الجديد من مواليد 2000 وما بعدها، أنهم «مواطنون رقميون» بسبب الاستخدام الواسع لوسائل التكنولوجيا ومواقع التواصل الاجتماعى فى مختلف جوانب الحياة، فى التعليم والتعلم والقراءة والاطلاع على الفنون والتعامل مع الغير، انفتاح واسع على مختلف الثقافات تشهده هذه المرحلة بعد أن أصبح «العالم شاشة زرقاء»، وهو تطور طبيعى وحتمى مصحوب بالترحيب أحياناً، وبالتخوفات فى أكثر الأحيان، لأنه أثر ويؤثر ويتزايد تأثيره يوماً بعد يوم على توجهات هذا الجيل وتطلعاتهم وأحلامهم.
ارتباط الشباب بالأجهزة الذكية والهواتف المحمولة إحدى السمات المميزة لهذه الفئة فى الوقت الحالى، وهو ارتباط قد يصل إلى حد «العزلة» عن واقعهم فى بعض الأحيان، خاصة فى ظل المرجو من الجيل الجديد فى ظل تزايد التحديات العالمية وصراع الهويات..
وانطلاقاً من كون الشباب عماد بناء الأمم، وحملة الموروث الحضارى، تفتح «الوطن» المساحة لنماذج من هذا الجيل من محافظات مختلفة، للاستماع إليهم فى محاولة للتعرف على ذائقتهم وتفضيلاتهم فى القراءة والأغانى والأفلام ونوعية المنصات التى يفضلونها، حيث تمثل الثقافة والفنون انعكاساً لشخصية الإنسان ومكونه الفكرى وطريقته فى الحياة، وبالتالى علاقته بالهوية فى طور التشكل، فضلاً عن استطلاع رأى المتخصصين فى علم النفس والاجتماع والفنون، لتحليل هذه الميول التى تلاقى رفضاً أو قبولاً بدرجات متفاوتة من بعض الأسر، للوقوف على أسبابها ومخاطرها والتعامل معها من قبل الأسرة وصناع السياسات الثقافية، ووضع الظاهرة فى حجمها الطبيعى دون تهويل أو تهوين.