البوابة:
2024-11-22@19:26:44 GMT

نصائح هامة حول تأديب الأطفال في المطاعم

تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT

نصائح هامة حول تأديب الأطفال في المطاعم

البوابة - يمكن أن يصبح تناول الطعام في الخارج مع الأطفال مغامرة ممتعة أو رحلة استكشافية فوضوية، اعتمادًا على كيفية تطور الأمور. وفقاً لخبراء آداب السلوك، نقدم لكم أهم النصائح لجعل تجربة الذهاب مع الأطفال إلى المطعم أكثر سلاسة ومتعة للجميع.

نصائح هامة حول تأديب الأطفال في المطاعم

التحضير هو المفتاح:


حدد التوقعات: قبل الخروج من الباب، قم بإجراء محادثة هادئة مع أطفالك حول سلوك المطعم.

اشرح أهمية استخدام الأصوات الهادئة، والبقاء جالسًا، ومراعاة الآخرين.
احزم عناصر التشتيت: خذ كتب التلوين أو الألعاب الصغيرة أو الألعاب الهادئة يمكن أن تكون منقذة للحياة أثناء أوقات الانتظار أو فترات الهدوء في المحادثة.
اختر بحكمة: ضع في اعتبارك أجواء المطعم ومزاج طفلك. اختر الأماكن المناسبة للعائلة والتي تحتوي على كراسي مرتفعة، ومرافق لتغيير الملابس، وربما حتى قائمة طعام مخصصة للأطفال.

الحفاظ على الهدوء :
التعزيز الإيجابي: احرص على أن اسلوبك لطيفاً من دون تعنيف ! إن عبارة "أنا أقدر استخدامك لصوتك الهادئ" البسيطة تقطع شوطًا طويلًا في تشجيع السلوك المرغوب.
تذكيرات لطيفة: إذا خرجت الأمور عن نطاق السيطرة قليلاً، فاستخدم إعادة التوجيه الهادئة والواضحة. بدلًا من قول "لا تركض!"، جرب "دعونا نسير ببطء داخل المطعم".
العواقب الطبيعية: بالنسبة للأطفال الأكبر سنًا، فإن السماح لهم بتجربة العواقب الطبيعية لأفعالهم يمكن أن يكون أداة تعليمية فعالة. مثلا اطلب منهم مساعدتك في تنظيف الشراب المسكوب.

تذكر أنك القائد:
حافظ على هدوئك: كلما كنت أكثر هدوءً، أصبح الوضع أكثر هدوءً. خذ نفسًا عميقًا وتجنب الارتباك إذا أصبحت الأمور صاخبة قليلاً.
كن متسقًا: ضع قواعد واضحة والتزم بها. يزدهر الأطفال بالروتين والقدرة على التنبؤ، لذا تجنب الرسائل المختلطة أو الاستسلام للانهيارات.
خذ قسطًا من الراحة: إذا أصبحت الأمور مربكة، فلا تخف من الخروج للاستراحة السريعة مع طفلك. تغيير المشهد يمكن أن يعمل العجائب.

نصيحة إضافية: 

احزم مناديل مبللة ومحفظة صغيرة لتغيير الفوضى غير المتوقعة أو احتياجات الألعاب.تذكر أن تناول الطعام بالخارج من المفترض أن يكون تجربة ممتعة للجميع. من خلال تحديد التوقعات والبقاء هادئًا واستخدام التعزيز الإيجابي، يمكنك توجيه أطفالك نحو أن يصبحوا نجومًا في المطاعم!إذا لم تسير الأمور على ما يرام، فلا بأس بذلك أيضًا! كل شخص يمر بأيام صعبة. فقط استعد، وراجع الخطوات، وحاول مرة أخرى في المرة القادمة. مع القليل من الصبر والممارسة، ستكون العائلة جاهزة لتناول الطعام في المطعم في وقت قصير.

المصدر: بارد

اقرأ أيضاً:

النظافة التناسلية الأنثوية: نصائح ومحاذير هامة

طبيب البوابة: ما أسباب إفرازات الحلمة بدون حمل
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: اتيكيت طعام الاكل الأطفال یمکن أن

إقرأ أيضاً:

270 طفلاً بسجون الاحتلال يواجهون مرحلة أكثر دموية بظل الحرب

رام الله - صفا

قال نادي الأسير الفلسطيني وهيئة شؤون الأسرى والمحررين، "إن الأطفال الفلسطينيين يواجهون مرحلة هي الأكثر دموية بحقهم في تاريخ قضيتنا، مع استمرار حرب الإبادة وعمليات المحو الممنهجة، اللتين أدتا إلى استشهاد الآلاف منهم، إلى جانب آلاف الجرحى، والآلاف ممن فقدوا أفرادا من عائلاتهم أو عائلاتهم بشكل كامل". 

وأضافت النادي والهيئة في بيان مشترك، صدر لمناسبة اليوم العالمي للطفل، الذي يوافق العشرين من تشرين الثاني/نوفمبر من كل عام "أن مستوى التوحش الذي يمارسه الاحتلال بحق أطفالنا، يشكل أحد أبرز أهداف حرب الإبادة المستمرة منذ أكثر من 411 يوما، لتكون هذه المرحلة من التوحش امتداداً لسياسة استهداف الأطفال التي يمارسها الاحتلال منذ عقود طويلة، إلا أن المتغير اليوم، هو مستوى الجرائم الراهنة وكثافتها".

وأشارا إلى أن قضية الأطفال المعتقلين شهدت تحولات هائلة منذ بدء حرب الإبادة، فقد تصاعدت حملات الاعتقال بحقهم، سواء في الضفة التي سُجل فيها ما لا يقل عن (770) حالة اعتقال بين صفوف الأطفال، إضافة إلى أطفال من غزة لم تتمكن المؤسسات من معرفة أعدادهم، في ضوء استمرار جريمة الإخفاء القسري، ويواصل الاحتلال اليوم اعتقال ما لا يقل عن (270) طفلا يقبعون بشكل أساسي في سجني (عوفر، ومجدو)، إلى جانب المعسكرات التابعة لجيش الاحتلال، ومنها معسكرات استحدثها بعد الحرب، مع تصاعد عمليات الاعتقال التي طالت آلاف المواطنين.

واستعرضا جملة من المعطيات والحقائق عن واقع عمليات الاعتقال للأطفال، وظروف احتجازهم:

وبينا أنه ومنذ بدء حرب الإبادة، تعرض ما لا يقل عن 770 طفلاً من الضفة تقل أعمارهم عن 18 عاما، للاعتقال على يد قوات الاحتلال، ولا يشمل ذلك من أبقى الاحتلال على اعتقاله، ومن أفرج عنه لاحقاً. 

ولا يزال ما لا يقل عن 270 طفلاً معتقلين في سجون الاحتلال وتتراوح أغلبية أعمارهم بين (14-17) عاماً، مع الإشارة إلى أنه لا معطى واضح عن أعداد الأطفال الذين تعرضوا للاعتقال من غزة، في ضوء استمرار جريمة الإخفاء القسري بحقهم داخل المعسكرات التابعة لجيش الاحتلال.

مقالات مشابهة

  • هل يمكن تقليل الالتهابات بالنظام الغذائي؟.. إليك نصائح وتحذيرات هامة
  • يونيسف: حرب السودان حرمت أكثر من 17 مليون طفل من التعليم
  • نشرة المرأة والمنوعات| تأثير تعرض الصغار للضـ.ــرب وكيف تكتشفه الأم.. دولة تعلن حظر وسائل التواصل الاجتماعي.. نادين نجيم بفستان لافت في أحدث ظهور
  • بعد واقعة حضانة الغربية| تأثير تعرض الصغار للضـ.ــرب.. وكيف يمكن للأم اكتشافها؟
  • اليوم العالمي للطفل.. نصائح وإرشادات مفيدة لصحة أطفال المدارس وتعزيز مناعتهم
  • أطفال غزة: «معاناة لا يمكن تصورها» وسط القصف والحصار
  • 270 طفلاً بسجون الاحتلال يواجهون مرحلة أكثر دموية بظل الحرب
  • بعد دخول الشتاء.. نصائح لحماية الأطفال من نزلات البرد
  • كيف يمكن إبعاد الأطفال عن أضرار التواصل الاجتماعي؟
  • مستثمر في قطاع المطاعم : تطبيقات التوصيل تأخذ من المطعم نسبة تصل إلى 50%..فيديو