صحيفة صدى:
2024-12-24@16:11:45 GMT

مشهد يحبس الأنفاس للحظة سقوط مدير شركة أمام موظفيه٠٠فيديو

تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT

مشهد يحبس الأنفاس للحظة سقوط مدير شركة أمام موظفيه٠٠فيديو

‍‍‍‍‍‍

أميرة خالد

في مشهد يحبس الأنفاس وثق اللحظات الأخيرة لرئيس شركة تكنولوجيا أثناء سقوطه من ارتفاع 15 قدمًا خلال حفل الذكرى السنوية لشركته.

وسقط سانجاي شاه، الرئيس التنفيذي لشركة فيستكس وذلك أثناء ظهوره على خشبة المسرح وذلك بعد انقطاع كابل كان يحمل قفصًا حديديًا كان بداخله.

وأظهر المقطع “شاه” وهو بداخل القفص المعدني وذلك مع زميله راجو داتلا ولكن فجأة ينقطع الكابل وينهار الهيكل، مما يؤدي إلى سقوط الرجلين على الأرض.


وقد تم نقلهما إلى المستشفى حيث توفي شاه متأثرا بجراحه.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/01/Project-1-8.mp4

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: سانجاي شاه سقوط مدير شركة فيستكس

إقرأ أيضاً:

مشهد النهاية لـ ريا وسكينة.. صورة وثيقة أول إعدام لسيدتين في تاريخ المحاكم

في صباحٍ ملبد برائحة الجريمة والقصاص، عُلِّقت أسماء "ريا وسكينة" في دفاتر التاريخ كأول سيدتين مصريتين تُنفَّذ فيهما عقوبة الإعدام.

تلك الحبال التي لفت أعناقهما لم تكن مجرد أداة عقاب، بل كانت شريطاً يربط بين صفحات حكاية سوداء سُطرت بدماء الضحايا في أزقة الإسكندرية الضيقة.

كانت ريا وسكينة، الأختان اللتان حملتا اسميهما بريقاً قاتماً، أشبه بعاصفة هوجاء اجتاحت نساء المدينة في مطلع القرن العشرين.

مظهرٌ عادي وقلبٌ يخبئ شيطاناً بلا رحمة، منازل تحوّلت إلى أفخاخ، وضحايا دخلن بأقدامهن إلى موت محكم، لا يسمع أنينه سوى الأرض المبتلة بالخيانة.

إعدامهما لم يكن مجرد نهاية لاثنتين من أشهر القتلة في التاريخ المصري، بل كان إعلاناً لانتصار العدالة، حبال المشنقة، التي لفّت أعناقهما، بدت وكأنها تلتمس الغفران نيابة عن أرواح لا حصر لها أُزهقت بلا ذنب، لكن، خلف مشهد العقاب، يظل سؤال يطارد الذاكرة: كيف يتحول الإنسان إلى وحشٍ ينهش بني جنسه؟ هل هو الجهل، أم تلك الظروف القاسية التي نسجت حولهما عالماً بلا ملامح سوى القسوة؟ بين شهقات الضحايا وصرخات العدالة، لم تكن النهاية أقل درامية.

مشهد الإعدام كان استراحة أخيرة لمسرحية من الرعب، انتهت بسقوط الستار على جثتين، لكن ذكراهما بقيت حيّة، تُروى بحذر وتُقرأ بعبرة.

إعدام ريا وسكينة ليس فقط صفحة في دفتر القضاء المصري، بل درس عميق في أن يد العدالة، قادرة على إطفاء نيران الجريمة، ولو بعد حين.

وثيقة إعدام رايا وسكينة


 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • منعطف حرج للسوداني بين مشهد سوريا ومصير الحشد الشعبي المتعلق بـالفتوى المستحيلة
  • دعاء تطلب الطلاق للضرر: قيدني أثناء العلاقة وأقامها كرها عني
  • هل كان سقوط برشلونة أمام أتلتيكو مدريد نتيجة منطقية أم عبث كروي؟
  • أثناء تركيب دش.. سقوط عامل من سطح عقار بمدينة السلام
  • الزلزال السوري: ضربة قاصمة للمقاومة.. وانكفاء روسي وانتصار لتركيا واسرائيل
  • تفاصيل مشهد عادي
  • إسلام عفيفي: أحداث ديسمبر تعيد للأذهان مشهد الربيع العربي
  • مشهد النهاية لـ ريا وسكينة.. صورة وثيقة أول إعدام لسيدتين في تاريخ المحاكم
  • هيفاء وهبي تحبس الأنفاس بتصميم المحار – صور
  • مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار: مصر عانت من الإسلام السياسي