تجار الدولار في ورطة.. مفاجأة سعيدة للمصريين
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
يلاحق رجال الأمن من وزارة الداخلية الخارجين عن القانون، خاصة المتلاعبين بالعملات الاجنبية، لاسيما وان سعر الدولار شهد تقلبات أمام الجنيه في البنك المركزي المصري خلال الأيام الماضية بعد موجة من الارتفاعات شهدتها السوق السوداء.
يعرض موقع صدى البلد النصوص القانونية والعقوبات الرادعة لمن يقوم بتلك الجريمة، والتى جاءت كالتالى:
نص عقوبات الاتجار في الدولارنصت المادة 126 من القانون أنه يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر ولا تجاوز ثلاث سنوات، وبغرامة لا تقل عن مليون جنيه ولا تتجاوز خمسة ملايين جنيه، كل من خالف أىّ من أحكام المواد (111 و113 و114 و117) من القانون رقم 88 لسنة 2003 الخاص بتنظيم عملياتالنقد الأجنبى “الدولار”.
ونصت المادة 126 مكرراً على أن يعاقب بالسجن مدة لا تقل عن ثلاث سنوات ولا تزيد على عشر سنوات، وبغرامة تساوى المبلغ محل الجريمة، كل من يتعامل فى النقد الأجنبى “الدولار” خارج البنوك المعتمدة أو الجهات المرخص لها بذلك، كما تنص على أن يحكم فى جميع الأحوال بمصادرة المبالغ محل الجريمة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رولين القاسم: الرجل هو السر وراء حياة زوجية سعيدة
قالت رولين القاسم إن معظم الرجال يشكون من المرأة المتجهمة «النكدية» ذات المزاج السيئ، التي تعكر صفو الحياة الزوجية وتصبح شريكًا مملًا في الحياة، مؤكدة أن الرجل هو السبب الرئيسي في ذلك، مشيرة إلى أن الرجل هو الوحيد القادر على جعل المرأة سعيدة.
قاعدة «حياة سعيدة.. زوجة سعيدة»وأوضحت رولين قاسم خلال تقديمها بودكاست الشركة المتحدة «بونجور يا بيبي»، برعاية البنك الأهلي، أن الرجل الذكي يفهم قاعدة «حياة سعيدة، زوجة سعيدة»، حيث يجب على الرجل أن يكون لطيفًا مع زوجته، أن يهتم بها ويمنحها وقتًا واهتمامًا، لأن ذلك سيكون له تأثير إيجابي على العلاقة، وعندما يدخل الرجل المنزل مبتسمًا ومبتهجًا، سيجد أن زوجته في انتظارها بحب ورغبة في الاستماع والمشاركة.
دور الرجل في خلق السعادةوأكدت أن الرجل هو الأساس في خلق السعادة، لأن إذا كان الرجل متجهمًا وحزينًا، سينعكس ذلك على أجواء المنزل، الحياة الزوجية تبدأ من داخل المنزل، وكلما كان الرجل داعمًا وسعيدًا في بيته، كلما كانت الأجواء أفضل وأكثر سعادة لجميع أفراد الأسرة.
البحث عن السعادة في الحياة البسيطةأما بالنسبة للحياة السريعة والمليئة بالضغوط، أشارت إلى أن الرجال والنساء اليوم يفتقرون إلى «جودة الحياة»، موضحة أن أجدادنا كانوا يعيشون حياة أبسط ولكنهم كانوا أسعد، حيث كان الرجل يظهر التقدير لزوجته من خلال أشياء بسيطة مثل اصطحابها لحفل فني، مما كان يعكس السعادة الحقيقية التي كانت تسود حياتهم.
الرسالة الأخيرةاختتمت القاسم حديثها بالتأكيد على أن السعادة الحقيقية تبدأ من الرجل نفسه، يجب أن يكون الرجل مصدر دعم وحب لزوجته، وأن يكون لطيفًا مع من في بيته ليجد الحياة كلها مليئة بالخير والسعادة.