تاريخ كرة القدم دائمًا ما يكون شاهدًا على الأرقام القياسية والفريدة من نوعها، منها ما يكون إيجابيًا ومنها ما يكون سلبيًا، كان نادى هلال شلغوم العيد آخر المنضمين للجانب السلبى، ودخل تاريخ الساحرة المستديرة من الباب الخلفى.

أخبار متعلقة

الصحافة الجزائرية تبرز الصراع بين قندوسي وبن عيادة على التتويج بـ دوري الأبطال

«بقذيفة جزائرية».

. ميلان يقتنص الفوز أمام نابولي في ربع نهائي دوري الأبطال

سجل نادى هلال شلغوم العيد، اسمه فى الجانب السيئ من تاريخ كرة القدم، عقب نهاية الموسم الحالى من الدورى الجزائرى 2022-2023.

وأسدل الستار على مسابقة الدورى بالجزائر بتتويج فريق شباب بلوزداد باللقب، وحجزه مقعد بدورى أبطال إفريقيا الموسم المقبل رفقة وصيفه، النادى الرياضى القسنطينى.

أما الجانب المظلم الذى يخص الفرق الهابطة من المسابقة، فتأكد هبوط أمل الأربعاء وهلال شلغوم العيد لدورى الدرجة الثانية بالأرض الخضراء.

ولم يتوقف الأمر على الهبوط فقط، فسجل هلال شلغوم العيد اسمه فى تاريخ المُستديرة ليس كونه أحد الهابطين، ولكن لأنه حقق رقمين سلبيين، نادرا ما يتحققان فى موسم واحد لفريق فى كرة القدم حول العالم.

هلال شلغوم العيد ختم موسمه بالهزيمة من فريق نجم مقرة بنتيجة 1-4، ليستقر فى قاع الجدول بأربع نقاط فقط.

وبات هلال شلغوم العيد من الفرق النادرة التى تنهى موسم مسابقة دورى محلى تتكون من 30 جولة، برصيد 4 نقاط فقط، فضلا عن ذلك، أصبح من الفرق النادرة التى تنهى موسمها فى الدورى دون تحقيق أى فوز.

وعلى مدار 30 جولة، لم يحقق هلال شلغوم العيد أى انتصار فى مسابقة الدورى الجزائرى، مقابل 4 تعادلات و26 هزيمة، واستقبلت شباكه فى الدورى الجزائرى، 76 هدفا واكتفى بتسجيل 11 هدفا فقط.

الدورى الجزائرى ملاعب نادى هلال شلغوم العيد

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين ملاعب کرة القدم

إقرأ أيضاً:

لغز “سر البوابة الغامضة.. هل اكتشف العلماء مدخلًا لعالم آخر؟

شمسان بوست / متابعات:

في أعماق جبال الأنديز البيروفية، ينتصب باب صخري عملاق منحوت بدقة مذهلة، يعتبر أحد أكثر الألغاز الأثرية غموضا في العالم.

ويعرف هذا الباب باسم “آرامو مورو” أو “بوابة الآلهة”، ويبلغ ارتفاعه 7 أمتار وعرضه 6.7 أمتار، وهو منحوت في جبل من الحجر الرملي الأحمر، بالقرب من بحيرة تيتيكاكا في جنوب بيرو.

وفي عام 1996، عثر المرشد السياحي المحلي خوسيه لويس ديلغادو ماماني بالصدفة على هذا الباب الصخري أثناء استكشاف المنطقة، مدعيًا أنه توصل إلى موقعه باتباع رؤى من أحلامه وحكايات عائلية تروي وجود “بوابة خفية” في الجبال. ومنذ ذلك الاكتشاف، ظل هذا النحت المحير موضع جدل بين علماء الآثار وعلماء الظواهر الخارقة على حد سواء.



ويتميز الباب الصخري بعدة خصائص هندسية لافتة: فتحة مركزية على شكل حرف T بأبعاد دقيقة (2م ارتفاع × 1م عرض)، وتصميم يشبه مدخلا وهميا لا يؤدي إلى أي مساحة داخلية، وأخاديد عمودية محفورة بدقة على جانبي الفتحة، يُعتقد أنها عناصر زخرفية، أو قد تكون ذات وظيفة عملية مجهولة


ويعتقد عالم الآثار المستقل الدكتور محمد فيروز خان أن الهيكل “تم إنشاؤه بواسطة حضارات قديمة سبقت الإنكا”، بينما يطرح آخرون تخمينات حول مشاركة كائنات فضائية.


وتقول النظرية الأكثر قبولا إن الباب نحتته حضارة “تيواناكو” التي ازدهرت بين عامي 200 قبل الميلاد و1000 ميلادي، لكن دقة النحت وعدم وجود أي مواد عضوية لتحديد تاريخه بدقة يبقيان الأمر لغزا. كما أن أسلوب النحت المستخدم في “أرامو مورو” لا يتطابق تماما مع أسلوب الحضارة التي عاشت قبل أكثر من 2500 عام.

ووصف الدكتور خان، الحاصل على دكتوراه في التاريخ ومتخصص في علم الآثار، “أرامو مورو” بأنه “لغز” لم يذكر إلا في الأساطير.


وعرف شعب “الأيمارا”، وهم مجموعة من السكان الأصليين في منطقة “التبلانو” في جبال الأنديز، الموقع باسم “باب الشيطان” أو “مكان الأرواح”، وذلك قبل اكتشافه في التسعينيات بكثير.

ويعتقد شعب الأيمارا أن الباب ظهر بالسحر، وكان مدخلا للشامان للتواصل مع الأرواح أو السفر إلى عوالم أخرى.

تتحدث إحدى الأساطير المنقولة عن حضارة الإنكا عن كاهن يدعى “آرامو مورو”، الذي فرّ من الغزاة الإسبان حاملا معه قرصا ذهبيا مقدسا. وفقا للأسطورة، استخدم الكاهن هذا القرص لفتح الباب الصخري الغامض، ليندثر في عالم الآلهة إلى الأبد.

وحتى اليوم، يزور الشامان الموقع لأداء طقوس روحية، بينما يتجنبه الكثيرون معتقدين أن الدخول غير المصرح به قد يحبس الروح أو يغضب الأرواح.


وبينما يعتبر العلماء أن الباب كان موقعا لطقوس دينية، يطرح آخرون نظريات أكثر إثارة:

– بوابة فضائية: يعتقد بعض الباحثين أن القرص الذهبي المذكور في الأسطورة قد يكون جهازا تكنولوجيا سمح بالسفر عبر الأبعاد.


– مدخل لمملكة تحت الأرض: هناك من يفترض أن الباب كان يؤدي إلى مدينة أو معبد تحت الأرض، ثم أغلق لاحقا.

ويزعم العديد من السياح أنهم شعروا بـ”طاقة خارقة” عند لمس الباب، بينما أفاد آخرون برؤية أضواء غريبة أو سماع همسات. لكن القياسات العلمية لم تسجل أي نشاط كهرومغناطيسي غير طبيعي، ما يزيد الغموض.

مقالات مشابهة

  • موعد رؤية هلال شهر ذو الحجة 2025
  • أشهر الانتقالات في تاريخ كرة القدم: صفقات غيرت مجرى اللعبة
  • بعد تاريخ حافل بالأحداث.. بغداد تحيل جبل أحد إلى الاستثمار (صور)
  • محافظ سوهاج يشهد فعاليات احتفالية العيد القومي بالمسرح الروماني
  • توثيق تاريخ الكرة السعودية يقترب من نهايته باجتماع حاسم
  • لغز “سر البوابة الغامضة.. هل اكتشف العلماء مدخلًا لعالم آخر؟
  •  هذه آخر الترتيبات لاستقبال سفن أضاحي العيد بميناء الجزائر
  • بصمات جرائم لا تنسى في تاريخ أمريكا
  • القبض على المتهم بقتل شقيقه ليلة العيد بسبب الميراث فى الشرقية
  • الإمام الأكبر يستأنف عمله من مكتبه بمشيخة الأزهر بعد انتهاء إجازة العيد وتماثله للشفاء