قبل عرض «ليلة العيد» بالسينمات.. 5 معلومات عن الفيلم
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن عرض فيلم ليلة العيد بدور العرض، وهو من بطولة الفنانة يسرا، يوم 25 يناير المقبل، بعد فترة طويلة من تحضيرات الفيلم، بعد سلسلة من التأجيلات.
معلومات عن فيلم ليلة العيد- تدور أحداث العمل في إطار اجتماعي، كما يناقش عدة قضايا شائكة ومهمة للمجتمع، ومن أهمها زواج القاصرات وختان الإناث.
- تعتمد أحداث الفيلم حول ليلة واحدة، وكل ما يتعلق بمراحل الطفولة والمراهقة.
- تظهر الفنانة عبير صبري في الفيلم بالحجاب.
- جرى الانتهاء من تصوير الفيلم منذ عامين كاملين.
- يتحدث الفيلم عن قهر المرأة بشكل عام، وتتعرض السيدات لعدة مشكلات وأزمات بسبب عدم تفهم بعض الرجال لحقوقهن.
أبطال فيلم ليلة العيدفيلم «ليلة العيد» بطولة يسرا، ريهام عبد الغفور، عبير صبرى، سميحة أيوب، سيد رجب، يسرا اللوزى، نجلاء بدر، هنادى مهنى، محمد لطفى، أحمد خالد صالح، نهى صالح، مايان السيد، محمود حافظ، عارفة عبد الرسول، محمد محمود، عفاف مصطفى، وعدد آخر من الفنانين ومن تأليف أحمد عبد الله وإخراج سامح عبد العزيز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم ليلة العيد ليلة العيد يسرا سيد رجب يسرا اللوزي لیلة العید
إقرأ أيضاً:
ما سر استخدام الجملة الشهيرة «بعد العيد إن شاء الله»؟.. خبير نفسي: ثقافة سلبية
مع بدء العد التنازلي لشهر رمضان، يبدأ المسلمون في تغيير نمط حياتهم اليومي لمدة شهر كامل، ويتأثر الروتين الوظيفي بشكل خاص، وتشهد ساعات العمل والدراسة تقليصًا، وتخف حدة الازدحام المروري، ينتشر اعتقاد شائع بأن الإنتاجية تنخفض خلال رمضان بسبب ضعف الأداء المهني وتأجيل الأعمال إلى ما بعد العيد، وهذا الأمر يجعل عبارة «بعد العيد إن شاء الله» من أكثر العبارات تداولًا على ألسنة الكثيرين، حتى وإن كانت تستخدم بشكل ساخر، كتأكيد على فكرة تراجع الإنتاجية خلال الشهر الفضيل، فما سر هذه الجملة الشهيرة؟
سر استخدام الجملة الشهيرة «بعد العيد إن شاء الله»الدكتور جمال فرويز استشاري الطب النفسي، يكشف في حديثه لـ«الوطن»، سر استخدام الجملة الشهيرة «بعد العيد إن شاء الله» منذ بداية شهر رمضان وأحيانًا قبل أن يبدأ، مشيرًا إلى أنّ استخدامها بين البعض من قبيل ما جرت عليه العادة قديمًا وهو التمسك بثقافة التسويف وتأجيل الأعمال والمهام، وأن يربط الشخص نفسه بموعد يصعب التحصل عليه خلاله، كأن يقول العبارة الشهيرة «بعد العيد»، أو موعدنا بعد صلاة الظهر دون أن يُحدد التوقيت بالضبط، أو سألتقيك في منطقة وسط البلد دون تحديد المكان بشكل أكثر دقة.
وأضاف استشاري الطب النفسي أنّ هذا السلوك يندرج تحت مفهوم التسويف، وهو ميل لتأجيل المهام دون سبب وجيه، ما يتحول إلى عادة سلبية لدى البعض، وقد ينشأ هذا النمط السلوكي من تأثيرات الطفولة والبيئة المحيطة، ما يرسخ الكسل وعدم النشاط، ومع ذلك يجب التمييز بين التسويف الحقيقي والظروف القهرية التي تمنع الشخص أحيانًا من إنجاز مهامه.
ويقول الدكتور جمال فرويز إنّ معظم الناس يمرون بفترات من الخمول وتأجيل المهام، إذ نصح استشاري الطب النفسي على أهمية الدافعية في التغلب على هذه المشاعر، لأنّها تدفع الشخص للاستمرار في العمل حتى عند انخفاض الطاقة، لافتًا إلى أنّ الدراسات أشارت إلى أن الدافعية تلعب دورًا في تحفيز إفراز الدوبامين، وهو ناقل عصبي مرتبط بالمتعة والمكافأة، كما أن تحقيق الأهداف والإنجازات يحفز إفراز هرمون السعادة، ما يعزز الدافعية على المدى الطويل والقصير.