امرأة تتهاوش مع زوجها داخل السيارة لدفع الحساب بدلاً عنه .. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
خاص
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو عفوي وجميل لامرأة تتهاوش مع زوجها داخل السيارة من أجل دفع الحساب عنه .
وظهرت المرأة في المقطع وهي تخرج يديها من نافذة السيارة وتضعها على الهاتف لكي تقوم بالحساب بدلاً عن زوجها.
وأثارت ردة فعل المرأة تفاعلاً واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أجمع بعضهم أنه من المستحيل أن تكون زوجته، مؤكدين أنها من الممكن أن تكون والدته أو أخته، فيما قال أحدهم : هذي المرأة الصالحة الله يكثر أمثالها .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: السيارة دفع الحساب
إقرأ أيضاً:
ديوان "كانت هنا امرأة" جديد دار فهرس في معرض الكتاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يصدر قريبًا عن دار فهرس للنشر والتوزيع، ديوان "كانت هنا امرأة.. مما روى الملح للماء"، للشاعر محمد الجابري، وهو الديوان الثالث في مسيرته الإبداعية، ومن المقرر أن يُشارك الديوان ضمن إصدارات الدار في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025.
ويقول الشاعر محمد الجابري عن الديوان: "كانت هنا امرأة"، ديوان شعر بالفصحى قصائده تجتمع كلها على ثلاث محاور "المرأة، الملح، الماضي".
الشاعر محمد الجابري
وأضاف الجاري لـ"البوابة نيوز"، المرأة حقيقةً ومجازا والملح مجازا فقط فنجد التصوير الأنثوى شاخص في كل مواضيع الديوان فمثلا قصيدة "غزّية العينين" هي قصيدة تطرح القضية الفلسطينية من خلال المرأة.
بالإضافة للقصائد المكتوبة لغير المرأة كقصيدة "مما روت الغزالة عن أنس"، تم تضفير المرأة في سياقها داخليا.
ويواصل: أما قصيدة "نحن الرجال" وهي غير مكتوبة للمرأة أيضًا ولكنها تطرح تساؤلات وتعبر من مشاعر الرجال أنفسهم تجاه المرأة.
ويشير المؤلف إلى أن الملح موجود لفظًا في أغلب القصائد ولكن تختلف دلالته من قصيدة لأخرى وبشكلٍ عام فهو تعبير عن الجرح والألم والوجع والظلم والكثير من المشاعر السلبية.
ويواصل "الجابري": كلمة "كانت" بمثابة استدعاء للماضي وشعور الفقد والحنين والذكريات وهو محور واضح جدا بطول قصائد الديوان فنجد ان أغلب القصائد تتحدث عن تجربةٍ قديمة مثل قصيدة "عن قُبلةٍ قديمة".
ويختتم بقوله، الديوان برغم الاشتراك الواضح بين جميع قصائده فيما يخص المحاور سالفة الذكر المرأة والملح والماضي إلا أن كل قصيدة لها موضوع شعوري مختلف تماما عن غيرها.