اللواء محمد الغباري يكشف عن خطر يهدّد المنطقة العربية كلها قبل مصر|فيديو
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
قال اللواء محمد الغباري، مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق، إن إثيوبيا دولة مارقة عن القانون الدولي، مؤكدًا أن تهربها من المفاوضات في سد النهضة يشير لذلك، وتؤكد أنها دولة تعمل بمزاجها.
وأضاف “الغباري”، خلال تصريحاته لبرنامج "الحياة اليوم"، مع الإعلامية لبنى عسل، المذاع عبر فضائية "الحياة"، أنه في الثمانينيات احتلت إثيوبيا إقليمًا من أقاليم الصومال الشمالية وضمته لها وهذا يعطيها شيئًا من الطمع، ومع انتشار الإرهاب خلال 30 عامًا لم يطالبها أحد برد هذا الإقليم، واليوم إثيوبيا تأخذ مكانًا آخر على البحر.
وتابع مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق، أن الرئيس السيسي، قال إنه بتدخله مع الصومال يُدافع عن الأمن القومي المصري، مشيرًا إلى أن الدول الخليجية لو ضغطت على إثيوبيا لتراجعت لأن لهم مصالح في باب المندب وجميع التجارة العربية، وسيكون هناك خطر يهدد المنطقة العربية كلها قبل مصر.
وأكد اللواء محمد الغباري، أن مصر لها تاريخ طويل مع الصومال، وكانت مصر تدرِّب الجيش الصومالي قديمًا وتسليحه، كما أن مصر هى التي أقامت كلية أركان حرب بالصومال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر المنطقة العربية الغباري سد النهضة اثيوبيا
إقرأ أيضاً:
مدير شرطة ولاية جنوب كردفان يتفقد قواته بمحافظة الدلنج
وصل اللواء شرطة/ معتز أحمد محمد عبدالله كديرو مدير شرطة ولاية جنوب كردفان الي محافظة الدلنج بعد فتح الطريق القومي كادقلي – الدلنج الذي ظل مغلق لمدة تقارب السنتين من قبل قوات الحركة الشعبية شمال – جناح عبدالعزيز الحلووقال اللواء كديرو في تصريح للمكتب الصحفى للشرطة أن الشرطة بولاية جنوب كردفان لها تاريخ تليد و مُشرِف وقد ظلت مشاركة مع القوات المسلحة في صد العدوان منذ إندلاع الحرب وتمكُنِهم من إفشال الهجوم الغاشم علي مدينة كادقلي من قبل قوات الحركة الشعبية وكذلك فتح الطريق القومي كادقلي – الدلنج مؤكدا أن الشرطة بكل إداراتها في كامل استعداداتها للتعامل مع كافة المتغيرات الأمنية والجنائية.وتفقد مدير شرطة جنوب كردفان بمحافظة الدلنج قوات الشرطة التي شاركت مع القوات المسلحة في إعادة فتح الطريق القومي وأشاد بدورهم البطولي الفاعل الذي وجد إشادة وإستحسان من قائد الفرقة ( 14 ) مشاة في صد العدو وفتح الطريق وأكد اللواء كديرو لدي مخاطبته قوة محافظة الدلنج باهتمام رئاسة قوات الشرطة بمنسوبيها بكافة الولايات التي تشهد أوضاعا إستثنائية بمعالجة كافة العقبات وتوفير الدعم المادي واللوجستي لتمكين الشرطة من الاضطلاع بواجباتها في حفظ الإستقرار ومنع كافة أشكال التهديد الأمني مضيفا أن رئاسة شرطة الولاية تتابع الأحوال الأمنية والجنائية ميدانيا بجانب توفير إحتياجات منسوبيها الإجتماعية من أجل توفير الاستقرار وزيادة الانتشار الشرطي بكافة المناطق المحررة لتقديم الخدمات الشرطية للمواطنيين .المكتب الصحفي للشرطة إنضم لقناة النيلين على واتساب