رئيس الوزراء يتلقى رسالة خطية من وزير خارجية بيلاروسيا
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
تلقى معالي الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، رسالة خطية من سعادة السيد سيرجي ألينيك، وزير خارجية جمهورية بيلاروسيا، تتصل بالعلاقات الثنائية وسبل دعمها وتطويرها.
تسلم الرسالة سعادة الدكتور أحمد بن حسن الحمادي الأمين العام لوزارة الخارجية، خلال اجتماعه أمس، مع سعادة السيد يفغيني شيستاكوف نائب وزير خارجية جمهورية بيلاروسيا.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية بيلاروسيا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية ينقل رسالة من الرئيس السيسي إلى نظيره الكونغولي
نقل الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة خلال زيارته إلى الكونغو الديمقراطية، رسالة من الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى شقيقه فيليكس تشيسيكيدي رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية، اليوم، تضمنت تقدير الرئيس السيسي ومصر للعلاقات الثنائية الوطيدة مع الكونغو الديمقراطية الشقيقة والاعتزاز بالعلاقة التاريخية الممتدة بين البلدين والقيادتين، وتوجيه الدعوة له لزيارة القاهرة في المستقبل القريب.
نقل العلاقات الثنائية إلى آفاق أرحبنقل وزير الخارجية توجيهات الرئيس بالتطلع لنقل العلاقات الثنائية إلى آفاق أرحب بما يسهم في مزيد من تعميق العلاقات المتميزة وتحقيق المصالح السياسية والاقتصادية والتجارية والمائية المشتركة للبلدين الشقيقين.
إنشاء مجلس أعمال مشترككما أحاط عبد العاطي الرئيس الكونغولي بمضمون مباحثاته مع وزيرة خارجية الكونغو الديمقراطية وما تم خلالها من التوقيع على عدد من الاتفاقيات، فضلاً عن الترتيب لعقد اللجنة المشتركة في أقرب وقت ممكن وإنشاء مجلس أعمال مشترك ودعم مصر الكامل لكل المشروعات التنموية الجارية في الكونغو الديمقراطية، بما في ذلك في قطاعات الطاقة والزراعة والري والنقل والبنية التحتية والأدوية.
من جانبه، أعرب رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية عن اعتزازه العميق بالعلاقات الثنائية التاريخية مع مصر وبالعلاقة الأخوية التي تربطه برئيس الجمهورية، وقد رحب بتلبية الدعوة لزيارة مصر في أقرب فرصة، مؤكدا أن مصر دولة شقيقة وأنه حريص كل الحرص على دفع وتطوير العلاقات الثنائية في كل المجالات بما في ذلك مجالات التجارة والاستثمار والتنمية، وثمن الدعم الكامل الذي تقدمه مصر للكونغو الديمقراطية في عملية التنمية.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر