تعيين المغربي عمر برادة رئيسا تنفيذيا لمانشستر يونايتد
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعلن نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم في وقت متأخر من أمس السبت تعيين المغربي عمر برادة رئيسا تنفيذيا جديدا لنادي.
وذكر النادي على موقعه الرسمي على الانترنت :"في إطار تصميم النادي على وضع كرة القدم والأداء على أرض الملعب في قلب كل ما نقوم به. يأتي تعيين عمر كخطوة أولى في هذه العملية".
وأضاف :"باعتباره أحد المديرين التنفيذيين الأكثر خبرة في كرة القدم الأوروبية، يتمتع عمر بخبرة كروية وتجارية كبيرة، مع سجل حافل من النجاحات القيادية ولديه شغف للمساعدة في التغيير داخل النادي".
وكان عمر يشغل مؤخرا منصب الرئيس التنفيذي لعمليات كرة القدم في مجموعة سيتي لكرة القدم حيث يشرف على 11 ناديا في خمس قارات، وقبل ذلك، كان يشغل مناصب عليا في برشلونة.
وأضاف النادي :"طموحنا المعلن هو إعادة تأسيس مانشستر يونايتد كنادي يحقق الألقاب. يسعدنا أن عمر سينضم إلينا للمساعدة في تحقيق هذا الهدف، حتى تتمكن جماهير يونايتد، مرة أخرى، من رؤية العلم الأحمر يرفرف عاليًا في قمة كرة القدم الإنجليزية والأوروبية والعالمية، على حد تعبير السير مات باسبي".
ولم يعلن مانشستر يونايتد متى يبدأ عمر عمله ، ولكنه أكد في البيان :" سيستمر باتريك ستيوارت في منصب الرئيس التنفيذي المؤقت".
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: کرة القدم
إقرأ أيضاً:
تعيين أنس خطاب رئيسا لجهاز الاستخبارات في سوريا
ديسمبر 26, 2024آخر تحديث: ديسمبر 26, 2024
المستقلة/-أعلنت القيادة العامة للإدارة الجديدة في سوريا، الخميس، تعيين أنس خطاب رئيسا جديدا لجهاز الاستخبارات العامة في البلاد.
خطاب – المعروف باسم أبو أحمد حدود، بحسب وسائل إعلام محلية، من مدينة جيرود في ريف دمشق، وهو الأمير الأمني العام في إدلب وهيئة تحرير الشام.
وتولى مهمة الإشراف على جهاز الأمن العام الذي انتشر في معظم المحافظات التي سيطرت عليها الهيئة، وبدأ يتولى فيها مهمات تثبيت الأمن وجمع المعلومات، وبناء شبكات استعلام (تجسس) عن أبناء كل منطقة.
أُدرج اسم أنس حسن خطَاب في قائمة الإرهاب في أيلول/سبتمبر 2014، لارتباطه بتنظيم القاعدة.
أصبح أنس حسن خطاب الأمير الإداري لجبهة النصرة لأهل الشام في مطلع عام 2014. وفق تقرير لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن الدولي.
وكان في أواخر عام 2013 أحد قادة جبهة النصرة والأمير الإداري العام لهذه الجماعة، كما أصبح خطاب أيضا عضوا في مجلس الشورى التابع لجبهة النصرة.
وحسب لجنة العقوبات، كان خطاب يجري اتصالات بشكل دوري مع قيادة تنظيم القاعدة في العراق، لتلقي المساعدات المالية والمادية، وقد ساعد على تيسير التمويل والأسلحة لجبهة النصرة، بحسب تقرير مجلس الأمن.