الإعلام المصري: إحالة شيرين عبد الوهاب إلى المحاكمة الجنائية
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أحالت النيابة العامة بمدينة 6 أكتوبر المطربة شيرين عبد الوهاب إلى محكمة الجنح اليوم الأحد بتهمة سب وقذف المنتج محمد الشاعر، وفق ما نقلته وسائل إعلام مصرية.
مصر..النيابة العامة تستدعي الفنانة شيرين عبد الوهاب بدعوى "سب وقذف" منتج شهير الفنانة شيرين عبد الوهاب تكشف حقيقة "ارتباطها" وتتوعد البعضوكانت مباحث مكافحة تكنولوجيا المعلومات بوزارة الداخلية قد تلقت بلاغًا من المنتج يتهم فيه الفنانة شيرين بتعديها عليه بالسب والقذف والتشهير دون وجه حق خلال مؤتمر صحفي مصور ومنشور بمواقع التواصل الاجتماعي.
وأمرت جهات التحقيق بإحالة الفنانة شيرين إلى محكمة جنح الشيخ زايد يوم السبت في 3 فبراير المقبل، لنظر الدعوى الجنائية.
وقال صبحى جمال محامى الشاعر إن النيابة المختصة فتحت تحقيقا قضائيا في الواقعة، واستمعت خلاله إلى أقوال موكله وطلبت تقرير الفحص الفني من وزارة الداخلية الذي انتهى إلى صحة الواقعة وثبوت عبارات القذف والتشهير.
ومن جانبه قال ياسر قنطوش محامي المطربة شيرين: "أتابع هذه القضية، ونحن على علم بها وردنا عليه سيكون خلال الجلسة".
المصدر: المصري اليوم
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة تويتر غوغل Google فنانون فيسبوك facebook مشاهير يوتيوب Youtube شیرین عبد الوهاب الفنانة شیرین
إقرأ أيضاً:
مصادر مصرف لبنان: الأمور عادت الى ما كانت عليه
كتبت " نداء الوطن": فيما يُتوقّع أن يصدر مصرف لبنان غداً في 16 تشرين الثاني بياناً حول وضعه المالي (يصدر كل 15 يوماً) يُرجّح أن يظهر في أرقامه تحسناً طفيفاً عما سبق نشره، فإنّ حجم الاحتياطيات المتبقية كان قد بلغ حدود 10.26 مليارات دولار. وهو أعلى مما كانت عليه تلك الاحتياطيات قبل مغادرة الحاكم السابق رياض سلامة، بنحو 1.6 مليار دولار.
وفي هذا الصدد، تقول مصادر مصرف لبنان، إنّ بداية الحرب في 17 أيلول، "عرّضت سوق القطع لضغوط كبيرة". ولولا ضعف كتلة الليرات اللبنانية الموجودة وتواضع قيمتها في السوق (قرابة 50 تريليون ليرة أو ما يعادل 560 مليون دولار) "لكان أصحاب المصلحة وهواة التخريب أكثر قدرة على اللعب بالاستقرار النقدي".
أما اليوم، فتؤكد مصادر مصرف لبنان أنّ الأمور عادت إلى ما كانت عليه ما قبل منتصف أيلول تقريباً. حيث استعاد الطلب على الليرة اللبنانية نشاطه في السوق، وأصبح الوضع "شبه طبيعي"، يعادل 80% مما كان عليه الطلب على الليرة في السابق. في نظر المصادر، فإنّ هذا الأمر "إشارة جيدة" الى أنّ الجباية (جباية وزارة المالية) أحرزت تقدماً ملحوظاً، وهذا سيدفع بمصرف لبنان نحو تعزيز فرص استعادة مراكزه السابقة، من خلال تحصيل ما تمّ إنفاقه من دولارات خلال الشهر الفائت، لكن بشكل تدريجي.
وهذا بدوره، مؤشر على أنّ الناس عادت إلى الالتزام بدفع الضرائب، ولو بشكل خجول. إذ تكشف الأرقام بحسب المصادر نفسها، أن الحركة الاقتصادية هي الأخرى تراجعت خلال الشهرين الفائتين بواقع 40%. لكن حركة الإيرادات ليست عاطلة مقارنة بظروف الحرب.