تميز ملامحها ونبرة صوتها جعل منها حديث السوشيال ميديا على مدار مرات عديدة بين من يرأى أن جمالها طبيعي ومن يتهمها بالتصنع ويجعل لنفسه حقًا في التعليق على خلقتها الربانية كما تؤكد في تعليقاتها على ظهورها الذي أثار جدلاً عبر منصات التواصل الاجتماعي. 

مريم مكاوي، التي تعمل كبلوجر وموديل ملابس للمحجبات ترد على تعرضها للتنمر في تصريح لموقع “صدى البلد” قائلة: “واجهت التنمر كتير جدًا بس أنا مهتمتش لأن كان سبب اعتراضهم علي شكلي وصوتي، ومش مصدقين مهما أتكلم إن دي طبيعتي ابدًا، ومستمرين في الانتقاد والأسلوب الوحش ده”.

 

تفاصيل 

وعن شعورها بسبب التعليقات، أضافت البلوجر الشهيرة: “في الأول نفسيتي تعبت بس بعد كدا مبقتش بهتم عشان متعبش أكتر، لأنه أنا مبعملش حاجة أستاهل الكلام ده عليها ابدًا، خاصة إني أنا طلعت ترند أكتر من مرة قبل كدا بسبب شكلي وصوتي”. 

أما عن الإشاعات التي واجهتها، لفتت البلوجر الشهيرة: “الأمر وصل إنه فيه صفحة مشهورة قالت عني أخبار مكذوبة إنه أنا كنت متجوزة واتطلقت واشتغلت موديل وكلام كتير ناس كتير جدًا خلاني ارفع عليهم قضيه شغاله دلوقتي”. 

وتابعت ابنة مدينة المحلة الكبرى في محافظة الغربية والطالبة بكلية التجارة: “أنا اصلًا عندي ٢٠ سنة، وفي أولي كلية، يعني إزاي دا كله حصل امتي”، مختتمة: “بحب أشكر أهلي اللي مشجعيني دائمًا وشايفني شاطرة وناجحة وكل الناس اللي بتكتبلي تعليقات داعمة". 

شاهد.. لحظة تجمد شعر بلوجر بسبب الطقس الجليدي في السويد تاخدي عربون.. محمد هنيدي يلبي طلب بلوجر شهيرة .. ماذا حدث؟ أتعيب الخلق أم الخالق.. بلوجر شهير يرد على التنمر ضده| فيديو صور مفبركة خادشة|بلوجر شهيرة تكشف لـ«صدى البلد» تفاصيل أزمة تعرضها للابتزاز عبر الإنترنت الموديل والبلوجر مريم مكاويالموديل والبلوجر مريم مكاويالموديل والبلوجر مريم مكاوي

 

الموديل والبلوجر مريم مكاويالموديل والبلوجر مريم مكاويالموديل والبلوجر مريم مكاوي

 

 

 

 

 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الترند ترند اليوم ترند مصر صدى البلد بلوجر

إقرأ أيضاً:

عيد الشرطة 73| 25 يناير يوم خالد في تاريخ مصر.. تضحيات رجال الشرطة وبطولاتهم تضيء درب الوطن

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

«25 يناير».. أحد أهم أيام التاريخ في مصر نظرًا لما شهده من أحداث وتضحيات قدمها رجال الشرطة في معركة الإسماعيلية الشهيرة ضد الاحتلال الإنجليزي، والذى سجل فيه رجال الشرطة نموذجًا للدفاع عن أرض وعرض المصريين ضد احتلال متغطرس، والتى راح ضحيتها خمسون شهيدًا وثمانون جريحًا من رجال الشرطة المصرية على يد الاحتلال الإنجليزي في 25 يناير عام 1952، بعد أن رفض رجال الشرطة تسليم سلاحهم وإخلاء مبنى المحافظة للاحتلال الإنجليزي.

25 يناير 1952  والذى يُمثل تكريماً لذكرى رجال واجهوا قدرهم بشجاعة وإستبسال وكانت صلابتهم من صلابة وطن عريق وكان عطاؤهم من فيض عطائه وعزتهم من علو قدره ومكانته.

لقد واجه رجال الشرطة في هذا اليوم الخالد المعتدين بكل شجاعة وإقدام وسطروا مع أبناء شعبهم أروع البطولات لتجسد أحداث معركة الإسماعيلية حلقة فى تاريخ النضال الوطنى لشعب عظيم يتكاتف مع قيادته ومؤسساته عبر السنين، من أجل الحفاظ على سيادة الوطن وإعلاء رايته خفاقة فوق أحقاد الطامعين وكيد المتربصين.

مضى 73 عامًا على معركة الشرطة المصرية ضد القوات البريطانية في 25 يناير 1952 في الإسماعيلية، والتي خلدت بطولة فريدة من الكفاح الشعبي، وإحدى شرارات ثورة يوليو بعد أن رفض رجال الشرطة إخلاء مبنى المحافظة للقوات الإنجليزية ليسقط فيها نحو 50 شهيدًا و80 جريحًا، ليكون أحد أبطالها «اليوزباشي مصطفى رفعت».

بأحرف من فداء وحب الوطن سطر «رفعت» اسمه في سجلات الشرطة المصرية ليظل أيقونة بارزة بتصديه للقوات البريطانية بشجاعة وبسالة، ومساندة أهالي الإسماعيلية، ليوجه له التحية الجنرال ماتيوس قائد قوات الاحتلال الإنجليزي في منطقة القناة بالكامل، قبل أن يتوصلوا لاتفاق وقف القتال بشرط نقل المصابين والخروج الكريم للضباط المصريين، وهو ما تحقق بالفعل ليكون عيدا قوميا للمحافظة، ثم الشرطة بأكملها.

دور اللواء مصطفى رفعت البارز مازال حاضرا في عيد الشرطة رغم وفاته قبل عدة أعوام حيث حرص الرئيس عبدالفتاح السيسي، على تكريم أسرته من زوجته نائلة عبدالله محمد، ونجليه محمد، وألفت مصطفى رفعت كما تم تجسيد الملحمة الشعبية ودوره القيادي الباسل ضمن الفيلم التسجيلي «يوم التحدي».

«لم نكن ندافع عن أنفسنا أو مواقعنا بل كانت المدينة بكاملها تدافع ضد اجتياحها».. بهذه الكلمات عبر البطل الراحل عن دوافع الملحمة حينذاك، في أحد حواراته الصحفية السابقة، موضحا أنه جرت اتصالات بينه وبين وزير الداخلية حينذاك فؤاد سراج الدين، حيث شرح له الأمر وسقوط العساكر، قائلا: «سألني إيه قراركم، أجبت القرار قرار العساكر كلها، وهو لن نخرج ولن نستسلم، سنقاوم لآخر طلقة ولن يتسلموا إلا جثثا هامدة، ليرد عليه الوزير بقوله شدوا حيلكم».

«شجاعة ضابط مصري».. كان عنوان أحد الأخبار التي نشرتها صحيفة «الأهرام»، في صفحتها الأولى باليوم التالي، 26 يناير 1952، لتسرد فيه قصة البطل الراحل وبسالته وشجاعته والإعجاب الضخم الذي حصده بين الإنجليز.

درس «رفعت» ضمن بعثة دراسية في إنجلترا، عام 1951، ثم عاد منها ليصبح مدرسا بكلية البوليس، ولكنه تأثر لاحقا بالأحداث الوطنية في البلاد والفدائيين، لذلك تطوع لتدريب المقاومة في القنال، وطلب نقله للخدمة في الإسماعيلية، ليكون بطلا قوميا في تلك الملحمة الشعبية التي صمدت فيها قوات الشرطة المصرية ببنادقهم الخشبية أمام الاحتلال البريطاني، ليجرى اعتقاله وعزله من عمله بالبوليس، قبل أن يعيده الرئيس الراحل جمال عبدالناصر تكريما له، ويمنحه وسام الجمهورية.

وعقب ذلك تدرج في العمل بوزارة الداخلية، حيث أصبح مديرا للأمن بمدينة السويس خلال 1976 و1977، ثم حصل على رتبة لواء، ومساعد أول لوزير الداخلية، ليظل بعيدا عن الأضواء والإعلام حيث لم يتم نشر الكثير عنه فيهم، لحين وفاته في 13 يوليو ٢٠١٢.

مقالات مشابهة

  • مخدر اغتصاب الفتيات.. بلوجر التجمع تواجه تهمة التعاطى.. اعرف التفاصيل
  • بيقلش كتير .. إبراهيم سعيد يسخر من صفقة الأهلي المنتظرة
  • عيد الشرطة 73| 25 يناير يوم خالد في تاريخ مصر.. تضحيات رجال الشرطة وبطولاتهم تضيء درب الوطن
  • براءة الفنانة جيني كامل في قضية سب طليقها أمير طعيمة
  • «فيه تريكات كتير».. طلاب إعدادية الشرقية يعلقون على امتحان العلوم
  • اليوم.. الحكم على البلوجر هدير عاطف وطليقها في قضية توظيف الأموال
  • اليوم.. «الاقتصادية» تحسم قضية البلوجر هدير عاطف وطليقها
  • بعد حديث الرئيس السيسي عنها..الحبس سنة وغرامة 20 ألف جنيه عقوبة نشر الشائعات
  • مدحت صالح: رجال الشرطة عملوا كتير واستحملوا كتير عشان مصر
  • بلوجر التجمع ومخدر اغتصاب الفتيات.. اعترافات صادمة وتحريات تكشف المستور