مُفاجأة جديدة عن "صيرفة" اليوم.. إكتشفوا ما حصل
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن مُفاجأة جديدة عن صيرفة اليوم إكتشفوا ما حصل، كان لافتاً اليوم الإستقرار في سعر دولار صيرفة عند الـ85500 ليرة لبنانيّة، وذلك على الرغم من الخضّة التي شهدها سوق الصرف قبل يومين وساهمت بإرتفاع .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مُفاجأة جديدة عن "صيرفة" اليوم.
كان لافتاً اليوم الإستقرار في سعر دولار "صيرفة" عند الـ85500 ليرة لبنانيّة، وذلك على الرغم من الخضّة التي شهدها سوق الصرف قبل يومين وساهمت بإرتفاع الدولار نحو 9 آلاف ليرة لبنانية إلى الـ100 ألف قبل هبوطٍ متسارع وإستقرار مُجدداً عند حدود الـ91 ألفاً. الأمر اللافت والمفاجئ أكثر هو أنَّ حجم التداول على المنصّة إنخفض 50 مليون دولاراً من يوم الجمعة الماضية، إذ كان في ذلك الحين 155 مليون دولار بينما كان اليوم بـ100 و 5 ملايين دولار.
"لبنان24" إنَّ الخضّة التي إرتفاع السعر قبل يومين جعل فرضية رفع مصرف لبنان لسعر "صيرفة" قائمة، إلا أنَّ الإنخفاض المُتسارع الذي حصل والإستقرار النسبي للدولار، ساهم في حفاظ المنصة على تسعيرتها المذكورة أعلاه.
الأول: مخاوف المواطنين من تقديم طلباتٍ على "صيرفة" خلال الأسبوع الماضي بعد حديث عن إلغائها، الأمر الذي قلَّص حجم طلبهم على الدولار من المصارف، وبالتالي تراجع التداول.
ووفقاً للمصادر عينها، فإنّ تراجع التداول بهذه النسبة و "ضربة واحدة" يعني أنّ الإعتماد على المنصة بدأ يتراجع تدريجياً، مشيرة إلى أنه من الضروري جداً مراقبة أرقام "صيرفة" خلال الأسبوعين المقبلين لقياس إستمرارية تأثيرها على السوق.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
غارة إسرائيلية جديدة والجيش اللبناني يواصل انتشاره بالجنوب
أعلن الجيش الإسرائيلي صباح اليوم الأربعاء أن طائراته قصفت منشأة لتخزين الأسلحة جنوبي لبنان، بينما واصل الجيش اللبناني انتشاره في المنطقة.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان له إنه نفذ الغارة في قرية بني حيان في قضاء مرجعيون بمحافظة النبطية بعد رصد عناصر تابعة لحزب الله تنقل أسلحة إلى شاحنة قريبة.
وتأتي الغارة الجديدة في ظل انتهاكات إسرائيلية متزايدة لاتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وشملت الانتهاكات الإسرائيلية قتل واعتقال لبنانيين وتدمير بنى تحتية ونسف منازل وممتلكات خاصة.
ونص الاتفاق على انسحاب الجيش الإسرائيلي من البلدات والقرى اللبنانية التي لا يزال يحتلها خلال 60 يوما، على أن ينتشر الجيش اللبناني في منطقة جنوب نهر الليطاني.
بيد أن وسائل إعلام إسرائيلية نقلت في اليومين الماضيين عن الجيش الإسرائيلي أنه يبحث البقاء في جنوب لبنان بعد انقضاء مهمة الـ60 يوما إن لم ينتشر الجيش اللبناني بالكامل في الجنوب، و"حتى تنفيذ الاتفاق بشكل صحيح".
الجيش اللبناني يدخل بلدة شمع بعد انسحاب قوات العدو
• سيعمل الجيش على التمركز فيها وتفجير الذخائر غير المنفجرة قبل دعوة الأهالي للعودة pic.twitter.com/AmdqQvbn0k
— Leb Now (@leb_now) December 31, 2024
إعلان انتشار الجيشوكان الجيش اللبناني قال أمس الثلاثاء إن قواته دخلت بلدة شمع في قضاء صور جنوبي البلاد بُعيد انسحاب القوات الإسرائيلية منها.
وأضاف أن دخول البلدة جاء بالتنسيق مع قوات الطوارئ الدولية (يونيفيل) في إطار تعزيز انتشار الجيش في المنطقة وبعد اتصالات أجرتها اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار.
وشمع هي البلدة الثانية التي يدخلها الجيش منذ سريان وقف إطلاق النار، حيث انتشر قبل أيام في بلدة الخيام بقضاء مرجعيون بعد انسحاب قوات الاحتلال منها.
من جهته، قال الجيش الإسرائيلي إن قوات اللواء 769 تواصل نشاطها في جنوب لبنان وفقا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان.
وأضاف أن قواته عثرت خلال الأسبوع الماضي على كمية كبيرة من الأسلحة بمستودع شملت منصات إطلاق صواريخ وعبوات ناسفة في منطقة وادي السلوقي.
كما قال إن جنوده عثروا أثناء مداهمتهم منازل في المنطقة نفسها على كميات من الأسلحة شملت صواريخ ومنصات إطلاق قذائف ومواد متفجرة وألغاما ومعدات مراقبة وعبوات ناسفة تم تدميرها بالكامل.