تصدّرت الترند في Joy Awards.. شيرين تطمئن الجمهور على حالتها النفسية
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: استطاعت النجمة المصرية شيرين عبد الوهاب أن تتصدّر الترند بعد استعادة نشاطها الفني من خلال مشاركتها في حفل توزيع جوائز Joy Awards، وبدت بصحة جيدة بعد فترة من انفصالها عن الفنان حسام حبيب.
واختارت شيرين عبد الوهاب فستاناً ناعماً من تصميم Valentino باللون الأسود مع خطوط ذهبية وورود بيضاء، ورغم أن قصّة الثوب والقماس يزيد من الحجم والشكل إلا أن شيرين بدت وكأنها فقدت بعذ الوزن الزائد.
ومن الناحية الجمالية، أطلت شيرين بقصة شعر جديدة مع غرة وطبقت مكياجاً ناعماً وبدت بحالة نفسية هادئة.
وتمكنت شيرين من إشعال المسرح بأغانيها، حيث قدمت أغنية “أنا لا جاية أقولك” وأغنية “انا كتر خيري” “مش بتاعة الكلام دة” و “الوتر الحساس ” أثناء توزيع جوائز صناع الترفيه ووسط تفاعل كبير من الجمهور الذين عبروا عن سعادتهم لرؤيتها بصحة جيدة.
وفي كواليس الحفل، عبرت شيرين عن سعادتها بالمشاركة بالمهرجان، وأكدت أنها بصحة جيدة وبحالة نفسية مقبولة بعد الازمات المتتالية التي عاشتها.
main 2024-01-21 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
من أجل الترند.. أم تُسمم رضيعتها لجمع التبرعات وزيادة المتابعين
وجهت السلطات فى استراليا اتهامات ضد سيدة مؤثرة بتسميم طفلتها الرضيعة. من أجل استغلال مرضها لجمع التبرعات على الإنترنت وزيادة عدد متابعيها
وبحسب ما ذكرت بى بى سى، زعمت السيدة أنها كانت تسجل معركة ابنتها مع مرض عضال عبر مواقع التواصل الاجتماعى. لكن المحققين وجدوا أنها كانت تخدر الطفلة البالغ من العمر عاما واحدا فقط، ثم تصورها فى ألم وضيق شديدين.
ودق الأطباء أجراس الإنذار فى أكتوبر الماضى عندما دخلت الطفلة المستشفى وهى تعانى من نوبة خطيرة. وبعد أشهر من التحقيق، وجهت إلى الأم البالغة من العمر 34 عاما اتهامات بالتعذيب والاحتيال وإعطاء السم وصنع مواد تقوم على استغلال الأطفال.
وقال بول دالتون، مفتش شرطة كوينزلاند، فى تصريحات للصحفيين. اليوم الخميس إنه لا توجد كلمات تصف مدى بشاعة هذه الجرائم.
وقال المحققون إنه فى الفترة بين أغسطس وأكتوبر الماضيين. أعطت المرأة، التى لم يتم ذكر اسمها طفلتها الرضيعة العديد من الادوية الموصوفة والصيدلانية بدون موافقة.
وأشاروا إلى أنها لقد بذلت قصارى جهدها للحصول على الأدوية غير المصرح بها وإخفاء سلوكها، بما في ذلك استخدام الأدوية المتبقية لشخص آخر في منزلهم.
بدأت الشرطة التحقيق في 15 أكتوبر الماضى، عندما تم نقل الطفلة إلى المستشفى وهى تعاني من “ضيقى نفسى وأذى جسدى شديدين. وجاءت نتيجة الاختبارات الخاصة بالأدوية غير المصرح بها إيجابية، وتم إعادتها في وقت لاحق من جانفي.
وقالت الشرطة إن المرأة جمعت 60 ألف دولار أسترالى، أى ما يعادل 37 ألف دولار أمريكى، من خلال تبرعات إلكترونية. عبر موقع التبرعات الشهير GoFundMe ، والتي يحاول الموقع سدادها.
حققت الشرطة مع أشخاص آخرين بشأن الإساءة المزعومة، لكن لم يكن هناك دليل لتوجيه الاتهام إلى أي شخص آخر.. ومن المقرر أن تمثل المرأة أمام محكمة بريسبان الجزئية يوم الجمعة.