زين مالك بأوّل ظهور رسمي منذ 5 سنوات.. محبوه تسببوا بدهس قدمه
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد غياب لأكثر من 5 سنوات عن الأضواء لأسباب غير معروفة، فاجأ المغني زين مالك الجميع بظهوره في أسبوع الموضة في باريس.
وتمكن الشاب رغم غيابه لسنوات من تصدر التريند على السوشيال ميديا بعد ظهوره في الشارع وتجمع المعجبين وعشاق الموضة حوله.
وظهر النجم العالمي وهو يدخل إلى عرض أزياء Kenzo، بقصة شعر مختلفة باللون الأشقر، وسمع وهو ينادي: “بونجور، لقد عدت!” وهو ما تفاعل معه رواد السوشيال ميديا بشكل واسع، معبرين عن سعادتهم بعودته إلى الساحة الفنية بعد اختفائه لسنوات عن الساحة الفنية.
وأفادت الصحافة الفرنسية إلى أن الازدحام تسبب في دهس قدم زين بسيارة كانت تمرّ على الطريق. وهو ما أعلن عنه على الانستغرام وحرص على طمأنة محبيه بأنه لم يتعرض لأي أذى.
وشارك متابعيه على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لحذائه بعد دعسه، وأرفقه بتعليق طريف قائلا: “قدمي بخير بفضل حذائي الجيد الصنع بشكل لا يصدق”.
يذكر أن زين شارك لسنوات كعضو في فرقة One Direction وعاد ليظهر في الصف الأمامي في عرض الأزياء وكان بصحبة الموسيقي فاريل ويليامز، والرئيس التنفيذي السابق لكريستيان ديور سيدني توليدانو، وريتا أورا في عرض أزياء شتاء 2024-2025.
View this post on InstagramA post shared by Zayn Malik (@zayn)
View this post on InstagramA post shared by Zayn Malik (@zayn)
main 2024-01-21 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال لـ نتنياهو: القتال ضد حماس سيستمر لسنوات استغل الصفقة
أفادت قناة إسرائيلية، اليوم السبت، بأن الجيش أبلغ القيادة السياسية بأن القتال ضد حركة حماس سيستمر لسنوات، ما يعني خسارة المحتجزين لدى الحركة في قطاع غزة.
وذكرت القناة 13 الإسرائيلية، مساء اليوم السبت، بأن الجيش أبلغ القيادة السياسية أن القتال ضد حماس سيستمر لسنوات ما يعني خسارة المحتجزين، حيث ترى المؤسسة الأمنية وجود فرصة ذهبية للتوصل إلى اتفاق مع حركة حماس، داعية القيادة السياسية إلى استغلالها.
إسرائيل تغتال مسؤولاً بحزب الله شرق لبنان إعلام عبري: حزب الله يرحب بموافقة حماس على مقترح الصفقة مع إسرائيلوأوضحت القناة على موقعها الإلكتروني أن هناك تقديرات تسود المؤسسة الأمنية الإسرائيلية مفادها أن العملية العسكرية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة قد أدت إلى مرونة حماس، مضيفة أن هناك حالة "من السباق مع الزمن" بهدف إنهاء تلك العملية قبل التوصل لاتفاق مع الحركة الفلسطينية.
ويأتي هذا فيما صرح مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس الجمعة، بأن هناك فجوات بين أطراف التفاوض بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق الرهائن، لافتا إلى استئناف المفاوضات الأسبوع المقبل.
وأشار مكتب نتنياهو إلى أن رئيس جهاز المخابرات (الموساد) عاد من الدوحة بعد اجتماع مبدئي مع وسطاء، يحاولون التوصل إلى اتفاق، بينما قالت وسائل إعلام غربية إن "وفدا إسرائيليا برئاسة ديفيد برنيع رئيس الموساد غادر الدوحة إلى إسرائيل إثر اجتماعات مع الوسطاء القطريين حول رد حماس بشأن وقف إطلاق النار في غزة".
وترى واشنطن أن التوصل إلى اتفاق يؤدي إلى الإفراج عن الرهائن وإلى وقف لإطلاق النار في القطاع الذي دمرته الحرب، من شأنه أن يؤدي أيضا الى تهدئة على الحدود مع لبنان حيث لا يزال الوضع متوترا بشدة.
وتعاني جميع مناطق قطاع غزة أزمة كبيرة في المياه والغذاء، جراء تدمير الجيش الإسرائيلي للبنى التحتية وخطوط ومحطات تحلية المياه، فيما حذرت الأمم المتحدة من تداعيات أزمة الجوع التي يتخبط فيها سكان غزة مع استمرار الحرب بين حركة حماس وإسرائيل.
ومنذ اندلاع الحرب المدمرة على القطاع، في 7 أكتوبر الماضي، أحكم الجيش الإسرائيلي حصاره على قطاع غزة، وقطع إمدادات الماء والغذاء والأدوية والكهرباء والوقود عن سكان القطاع البالغ عددهم نحو 2.3 مليون فلسطيني، الذين يعانون بالأساس أوضاعا متدهورة للغاية.