موعد وشروط التقديم في المرحلة الثانية من مشروع الموهبة الحركية بالشرقية
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعلنت مديرية الشباب والرياضة بمحافظة الشرقية عن فتح باب التقدم للراغبين في مشروع الموهبة الحركية المرحلة الثانية وعقد لقاءات معهم مع أعضاء اللجنة العلمية بوزارة الشباب والرياضة في الصالة المغطاة بمدينة الزقازيق غدا في تمام العاشرة صباحا.
قال الدكتور محمود عبد العظيم وكيل وزارة الشباب والرياضة بالشرقية لـ«الوطن» إنه بإمكان الراغبين في التقدم لمشروع الموهبة الحركية التوجه لزيارة اللجنة في الموعد المحدد لإجراء المقابلة وبحث الطلب، مشيرًا إلى أن المشروع برعاية رئيس الجمهورية لاكتشاف المواهب ورعاية الموهوبين وتأهيلهم في سن مبكرة لاستثمار طاقاتهم الإبداعية تحت إشراف لجنة علمية متخصصة ومدربين مؤهلين يتم اختيارهم بعناية.
وأشار وكيل الوزارة إلى فتح التقدم في المشروع كمدربين مشروع الموهبة في رياضات ألعاب القوى، تنس الطاولة، المصارعة، الجودو، التايكوندو، السلاح والكاراتيه وفق الشروط المحددة من قبل الوزارة.
الشروط المطلوبة في المدربين للمشروع:
أن يكون حاصلا على بكالوريوس تربية رياضية.
يكون عضوا بنقابة المهن الرياضية.
لديه خبرة في تدريب البراعم.
لديه خبرة في التعامل مع الأطفال.
من أبناء الشرقية.
اجتياز المقابلة الشخصية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشباب والرياضة محافظة الشرقية مشروع الموهبة الحركية الصالة المغطاة
إقرأ أيضاً:
حماس تكشف موعد ومكان مفاوضات المرحلة الثانية لاتفاق غزة
أكد قيادي في حماس، الجمعة، أن الحركة تتوقع بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة مطلع الأسبوع القادم، موضحاً أن "الوسطاء يواصلون المباحثات في هذا الشأن".
وقال طاهر النونو: "حماس أكدت أنها ملتزمة بتنفيذ إجراءات صفقة التبادل، وكافة بنود الاتفاق"، الذي نص على وقف إطلاق النار بعد 15 شهراً من الحرب المدمرة في قطاع غزة.
وأضاف "تلقينا وعوداً من الوسطاء بتكثيف دخول الخيام والكرفانات (البيوت المتنقلة) بأعداد كافية، وإدخال المعدات الثقيلة إلى القطاع، وفق الاتفاق لإزالة الركام وانتشال الشهداء من تحت الأنقاض".
وقال مصدر فلسطيني مطلع على المفاوضات إن "الوسطاء أبلغوا حماس إنهم يأملون بدء المرحلة الثانية من المفاوضات غير المباشرة الأسبوع القادم، في الدوحة".
وأعلنت إسرائيل، الجمعة، أنّها تسلّمت أسماء الرهائن الإسرائيليين الثلاثة، الذين أكدت كتائب القسام، الجناح العسكري لحماس، أنه سيتم الإفراج عنهم، وأحدهم محتجز لدى حركة الجهاد، ضمن سادس عملية تبادل مع سجناء فلسطينيين، في إطار اتفاق وقف إطلاق النار، الذي بدأ تطبيقه في 19 يناير (كانون الثاني).
وبدّدت هذه التصريحات المخاوف التي سادت لأيام من تجدّد الأعمال القتالية في القطاع الفلسطيني، وسط تهديدات الطرفين واتهامات متبادلة بانتهاك شروط الهدنة.