سعيد الكحلوت: "كتابة خلف الخطوط" إنجاز أدبي يحسب لوزارة الثقافة برام الله
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعرب الكاتب الفلسطينى سعيد الكحلوت، عن فخره لمشاركته فى تأليف كتاب "كتابة خلف الخطوط"، موضحًا انه بمثابة وثيقة تاريخية عن يوميات الحرب على غزة.
وقال "الكحلوت" عبر صفحته على "فيس بوك"، إن الكتاب يُعد انجاز أدبى يحسب لوزارة الثقافة برام الله، مضيفا أنه ليس جديد على وزير الثقافة الفلسطينى عاطف ابو سيف هذا الدعم وحفظ الرواية الفلسطينية كما يجب ان تكون.
ويشار الى ان وزارة الثقافة الفلسطينية، أصدرت كتاب يضم شهادات ويوميات لعددٍ من الكتّاب والفنانين من غزة عن العدوان والحرب هناك، تحت عنوان "الكتابة خلف الخطوط".
ويضم الكتاب مساهمات لخمسة وعشرين كاتباً وفناناً من غزة وثّقت حياتهم الشخصية وتفاصيل معيشتهم خلال الحرب المستمرة على شعبنا في قطاع غزة.
و الجدير بالذكر أن الكتاب يضم شهادات لفاتنة الغُرة (شاعرة)، وهند جودة (شاعرة)، علي أبو ياسين (ممثل ومخرج)، جيهان أبو لاشين (قاصة وكاتبة أدب أطفال)، آلاء عبيد (مدير مركز ثقافي)، مصطفى النبيه (روائي ومخرج) ، ديانا الشناوي (روائية)، نعمة حسن (شاعرة)، يوسف القدرة (شاعر) وريما محمود (مخرجة أفلام وثائقية) وطلعت قديح (شاعر وناقد) وسعيد أبو غزة (كاتب وروائي) وناصر رباح (شاعر) وإيمان الناطور (روائية) وناهض زقوت (ناقد وباحث) و سماهر الخزندار (كاتبة أدب فتيان) و حسن القطراوي (روائي وأكاديمي) ، كمال صبح (روائي) ، محمود عساف (كاتب) ، سعيد الكحلوت (قاص) ، ميسون كحيل (صحفية ورئيس تحرير موقع) ، مريم قوش (شاعرة)، وليان أبو القمصان( قاصة) وميسرة بارود (فنان تشكيلي) وشهادة ومقدمة للروائي عاطف أبو سيف وزير الثقافة.
419334242_704216651900405_4916829764442625675_n (1)المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الثقافة الفلسطينية عاطف أبو سيف القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
مقرر لجنة الحريات في رابطة الكتاب الأردنيين .. عليك السلام يا أحمد حتى نراك حراً طليقاً
#سواليف
كتب .. #عبدالله_حموده
مقرر #لجنة_الحريات في #رابطة_الكتاب_الأردنيين
ما زال الزميل #أحمد_حسن_الزعبي في سجن أم اللولو في محافظة المفرق
مضى أكثر من خمسة شهور على صدور قرار قضائي بحبس عضو رابطة الكتاب الأردنيين وعضو نقابة الصحفيين الزميل أحمد حسن الزعبي، طبقاً لقانون الجرائم الإلكترونية. وجاء قرار جريدة الرأي بإنذاره وفصله من العمل بحجة غيابه عن العمل لمدة أكثر من عشرة أيام بدون عذر وهو يقضي حكمه بالسجن.
ولقد طالبنا في رابطة الكتاب الأردنيين أكثر من مرة بالإفراج عنه أو أن يقضي الفترة الباقية بالخدمة المجتمعية التي يسمح بها القانون.
ومما يزيد من ألمنا أن زيارته ممنوعة على الأصدقاء ومسموح بها لقرابته من الدرجة الأولى والمحامين. وحتى الكتب يمنع دخولها عنه.
إننا في رابطة الكتاب الأردنيين نعرف بما يعانيه الزميل أحمد من أمراض الضغط والسكري ومصاعبها، ونحن نعرف كم له من المحبين، علاوة أننا نعتقد أن قانون الجرائم الإلكترونية يلحق الأذى بالوطن والمواطنين وطالبنا بمراجعته وإلغائه حتى لا يكون القانون سيفاً على الكلمة الحرة ونكرر من جديد ضرورة مراجعته تمهيداً لإلغائه.
إننا أصدقاء وزملاء الكاتب نعيش الألم الكبير لهذا الزميل ونشعر معه ومع أسرته وجميع محبيه ونطالب بضرورة الإفراج عنه أو بتطبيق مبدأ الخدمة المجتمعية الذي يسمح القانون بها.
الحرية لأحمد ولكل معتقلي الرأي، والسلام لمن ينتصر للحرية ويطالب بالإفراج عنه ولكل زملاء الكلمة ومعتقلي الرأي.
ونحن نرى الهجمة البربرية الصهيونية والاستعمارية على غزة والضفة الغربية وعلى لبنان نتذكر أحمد يومياً.
وعليك السلام يا أحمد حتى نراك حراً طليقاً.
عمان في 21/12/2024