«تريندز» و«جنيف لحوكمة الأمن» يستعرضان فرص التعاون البحثي
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفي حلقة نقاشية، استعرض باحثو مركز تريندز للبحوث والاستشارات وخبراء وباحثو مركز جنيف لحوكمة القطاع الأمني (DCAF) في جنيف بسويسرا، سبل تعزيز التعاون بين المركزين في مجال الأبحاث وتبادل الخبرات والمعلومات، وتنفيذ المشاريع المشتركة، وعقد المؤتمرات والندوات.
من جانبها، قالت آن غروبت، مدير مركز جنيف لحوكمة القطاع الأمني، إن المركز يسعى إلى تعزيز التعاون مع المؤسسات الإقليمية والدولية، بما في ذلك مركز تريندز، مشيراً إلى أن لديه خبرة واسعة في مجال الحوكمة، ويرحب بالتعاون البحثي مع مركز تريندز في تنفيذ المشاريع المشتركة، وعقد المؤتمرات والندوات التي تتناول هذه القضايا.
وأكد المشاركون في الحلقة النقاشية أهمية ودور مراكز البحث والفكر في قراءة الأحداث واستشرافها، مشددين على أهمية تبادل الخبرات، وقد تم الاتفاق على استمرار التواصل لإعداد خطة عمل للتعاون المشترك، تشمل المجالات البحثية، وتبادل الخبرات والمعلومات، وتنفيذ المشاريع المشتركة، وعقد المؤتمرات والندوات، ونشر أبحاث ودراسات الجانبين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: تريندز مركز تريندز للبحوث والاستشارات جنيف سويسرا مرکز تریندز مرکز جنیف
إقرأ أيضاً:
الرئيس الصيني يدعو لتعزيز التعاون مع ماليزيا في مساعي التحديث والتنمية المشتركة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب الرئيس الصيني شي جين بينج، عن تطلعه إلى أن تشكّل زيارته الرسمية إلى ماليزيا محطة مهمة لتعميق الصداقة التقليدية بين البلدين، وتعزيز الثقة السياسية المتبادلة، بما يخدم تطلعات شعبي البلدين نحو التنمية والازدهار.
وفي بيان صدر فور وصوله إلى مطار كوالالمبور، أكد الرئيس الصيني على أهمية تعزيز التعاون الثنائي في مجالات التحديث الصناعي والتكنولوجي والبنية التحتية، مشددًا على أن الصين مستعدة للعمل مع ماليزيا لبناء مستقبل مشترك يقوم على المنفعة المتبادلة والتنمية المستدامة.
وقال شي: "نأمل في اغتنام هذه الزيارة لتعزيز التفاهم المتبادل، وتوسيع آفاق التعاون الاستراتيجي، بما يواكب تطورات العصر ويخدم السلام والاستقرار الإقليميين".
ويُنتظر أن تشمل الزيارة توقيع عدد من الاتفاقيات في مجالات الاقتصاد والتجارة والتعليم والرقمنة، في ظل مساعي البلدين لتعميق الشراكة ضمن مبادرة "الحزام والطريق"، التي تُعد ماليزيا من أبرز الدول المشاركة فيها على مستوى جنوب شرق آسيا.