تشيلسي مهتم بضم بنزيمة وفيرمينو
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
البلاد- جدة
أكدت صحيفة (ذا صن) البريطانية أن نادي “تشيلسي مهتم بشكل كبير بإبرام صفقتين من الدوري السعودي خلال فترة الانتقالات الحالية”.
وذكرت الصحيفة أن “البلوز” يسعى للتعاقد مع كريم بنزيمة مهاجم الاتحاد، وروبرتو فيرمينو مهاجم الأهلي؛ لتدعيم خط هجومه الذي يعاني منذ بداية الموسم.
وأوضحت أن المدرب ماوريسيو بوكيتينو يبحث عن قائد لخط الهجوم، ما يجعل النجم الفرنسي من الخيارات الجيدة؛ لما يمتلكه من خبرة كبيرة.
وأشارت إلى أن الأزمة التي يعيشها بنزيمة مع ناديه الاتحاد تعزز من إمكانية انتقاله إلى “ستامفورد بريدج”، بينما ارتبط اسم نجم ليفربول السابق “بوبي” فيرمينو أيضاً بالعودة إلى “البريميرليغ” من بوابة النادي اللندني، خاصة مع الأنباء التي ترددت بشأن رغبته في مغادرة ناديه الأهلي.
وأكدت الصحيفة أنه من المتوقع أن يناقش الاتحاد مستقبل لاعب ريال مدريد السابق، الذي تغيب 17 يوماً عن تدريبات الفريق، قبل أن يشارك للمرة الأولى الخميس الماضي، فيما لم يقدم فيرمينو الأداء المتوقع منه مع الأهلي، وفقد مركزه الأساسي في تشكيلة المدرب الألماني ماتياس يايسله.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
محمود مسلم عن صورة الصحيفة الإسرائيلية للرئيس السيسي: حماقة واستفزاز
علق الدكتور محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار بمجلس الشيوخ، خلال مداخلة هاتفية بقناة «إكسترا نيوز»، على صورة نشرتها صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية للرئيس عبدالفتاح السيسي مع الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي، قائلًا: «حماقة واستفزاز للشعب المصري».
وأضاف مسلم، أن هناك توافق كامل من الشعب المصري على القضية الفلسطينية ومع الثوابت المصرية، وهناك موقف مصري واضح وصريح.
نضال المصريين والعرب في سبيل القضيةوتابع: «فكرة التهجير تعني موت القضية الفلسطينية، والقضاء على تلك القضية التي ناضل فيها ليس الفلسطينيين فقط، ولكن أيضًا معهم المصريين والعرب على مدى عقود لاسترداد أرضهم واسترداد حقوقهم».
وأكمل: «بالتالي لا يمكن أن يقبل بأي شكل من الأشكال، أن يأتي قرار لقتل القضية الفلسطينية وتغيير مسارها وإهدار دماء الشهداء التي راحت من أجل هذه القضية، سواء الفلسطينيين في حرب «طوفان الأقصى»، أو في الحروب التي قبلها، أو المصريين الذين سالت دماؤهم من أجل فلسطين».
وقال: «الموقف المصري صلب ومتماسك، وإدارة الأزمة من قبل الدولة المصرية بداية من بيان الخارجية، ثم النفي الذي صدر على الكذبة التي ترددت، ثم تصريحات الرئيس، كلها تدل على درجة عالية من الوعى والكفاءة في إدارة الأزمة».