جدل واسع بين الصحفيين والنواب بسبب مشروع قانون الجرائم الإلكترونية
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن جدل واسع بين الصحفيين والنواب بسبب مشروع قانون الجرائم الإلكترونية، القضاة إيجاد قوانين للإفصاح عن المعلومات للقضاء على الإشاعةأبو حسان لدينا حاجة لقانون الجرائم الإلكترونية في ظل توسع العالم الافتراضي .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جدل واسع بين الصحفيين والنواب بسبب مشروع قانون الجرائم الإلكترونية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
القضاة:إيجاد قوانين للإفصاح عن المعلومات للقضاء على الإشاعة أبو حسان:لدينا حاجة لقانون الجرائم الإلكترونية في ظل توسع العالم الافتراضي
يثير مشروع قانون الجرائم الإلكترونية الجدل الكبير بين الصحفيين والنواب ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.
ً : الهناندة: مشروع قانون الجرائم الإلكترونية جاء لحماية المجتمع الأردني
من جهته قال عضو مجلس نقابة الصحفيين خالد القضاة: إن الحكومة تكتمت بشكل كبير على القانون ولم تفصح عنه، مضيفا أن إحدى مواد المشروع ضاعفت العقوبات بشكل كبير.
ودعا القضاة إلى إيجاد قوانين للإفصاح عن المعلومات للقضاء على الإشاعة بدلا من تغليظ العقوبات.
وطالب مجلس النواب بالعمل على ضرورة إقرار قانون حق الحصول على المعلومة، مؤكدا دعمه لأقصى العقوبات على من يمارس خطاب الكراهية.
وذكر أن التحديث السياسي بين أن تشكيل الحكومات والنواب أدى إلى تراجع الأردن في العمل العام، لافتا إلى أن 95 بالمئة من القضايا التي واجهت الصحفيين انتهت ببراءة أو عدم مسؤولية.
رأي النوابمن جهته قال النائب خالد أبو حسان: إن الفضاء هو من يحدد الأخبار الكاذبة التي تستهدف الشخصيات، والتي قد تتسبب بأضرار للشخص المستهدف.
وأشار إلى أن مشروع القانون جاء فيه الكثير من الإيجابيات لمحاربة انتحال الخصوصية واختراق والصور والفيديوهات الخاصة، وإثارة النعرات بين العشائر.
وأكد أن القانون وجد لتنظيم المجتمع في العالم الافتراضي وحماية المجتمع من الاختراق ونشر الدعارة واختراق المعلومات والدعوة للعنف والترويج للمخدرات.
ولفت إلى أن لدينا حاجة لقانون الجرائم الإلكترونية في ظل توسع العالم الافتراضي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مشروع قانون الجرائم الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
هجوم إسرائيلي واسع على البابا فرنسيس ودعوات لمقاطعة جنازته بسبب مواقفه من غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أثار رحيل البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، موجة من ردود الفعل المتباينة، لا سيما من الجانب الإسرائيلي، حيث شنت شخصيات رسمية هجوماً لاذعاً عليه، وصلت إلى حد وصفه بـ"معاداة السامية"، والدعوة إلى خفض التمثيل الدبلوماسي الإسرائيلي في جنازته الرسمية المرتقبة في 26 أبريل الجاري.
فقد اعتبر السفير الإسرائيلي السابق لدى إيطاليا، درور إيدار، أن مشاركة إسرائيل في جنازة البابا "تمس بكرامتها الوطنية"، مشيراً إلى أن الراحل "لم يكن منصفاً تجاه إسرائيل" في مواقفه المتعلقة بالحرب الأخيرة على قطاع غزة.
وقال إيدار، في تصريحات لصحيفة معاريف العبرية، إن البابا فرنسيس "ركز على معاناة أطفال غزة، وتجاهل معاناة الأطفال الإسرائيليين"، متهماً إياه بـ"تغذية مشاعر العداء لليهود في العالم".
لهجات تصعيدية للعداءوفي لهجة تصعيدية، شبّه إيدار البابا فرنسيس بالبابا بيوس الثاني عشر، الذي تولى البابوية خلال الحرب العالمية الثانية، ووصفه بـ "بابا المحرقة الذي لزم الصمت"، قائلاً إن "فرنسيس لا ينافسه في معاداة السامية".
وأضاف أن البيانات الصادرة عن الفاتيكان خلال الحرب "انحازت بشكل فاضح إلى الجانب الفلسطيني، وتجاهلت جرائم حماس"، على حد تعبيره.
واقترح أن تكتفي إسرائيل بإيفاد ممثل منخفض المستوى إلى الجنازة "للتأكيد على أن الدم اليهودي ليس بلا ثمن".
وتتسق تصريحات إيدار مع موقف رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، الذي هاجم البابا في نوفمبرالماضي، خلال جلسة مغلقة للجنة الخارجية والأمن في الكنيست، واصفاً تصريحاته حول غزة بأنها "فضيحة"، لا سيما دعوته العلنية لفتح تحقيق دولي مستقل بشأن الجرائم الإسرائيلية المحتملة في القطاع.
إدانه البابا للإرهاب حيا وميتاوكان البابا فرنسيس قد أدان في أكثر من مناسبة الهجمات الإسرائيلية على غزة ولبنان، واصفاً إياها بـ"غير الأخلاقية وغير المتناسبة"، ومتهماً جيش الاحتلال بتجاوز قواعد الحرب، في واحدة من أبرز المواقف العلنية التي تبناها الفاتيكان دعماً للقضية الفلسطينية.
كما دعا في خطابه الأخير إلى وقف فوري لإطلاق النار، وتقديم مساعدات إنسانية عاجلة، قائلاً: "شعب غزة يتضوّر جوعاً ويتوق إلى مستقبل يسوده السلام".
وفي المقابل، لاقت مواقف البابا ترحيباً واسعاً في الأوساط الفلسطينية والعربية. فقد أشاد الرئيس الفلسطيني محمود عباس بمواقف الحبر الأعظم، واعتبرته حركة حماس "صوتاً أخلاقياً نزيهاً في وجه العدوان"، فيما أصدرت جامعة الدول العربية والحكومة اللبنانية بيانات مماثلة