شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن جدل واسع بين الصحفيين والنواب بسبب مشروع قانون الجرائم الإلكترونية، القضاة إيجاد قوانين للإفصاح عن المعلومات للقضاء على الإشاعةأبو حسان لدينا حاجة لقانون الجرائم الإلكترونية في ظل توسع العالم الافتراضي .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جدل واسع بين الصحفيين والنواب بسبب مشروع قانون الجرائم الإلكترونية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

جدل واسع بين الصحفيين والنواب بسبب مشروع قانون...
القضاة:إيجاد قوانين للإفصاح عن المعلومات للقضاء على الإشاعة أبو حسان:لدينا حاجة لقانون الجرائم الإلكترونية في ظل توسع العالم الافتراضي

يثير مشروع قانون الجرائم الإلكترونية الجدل الكبير بين الصحفيين والنواب ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.

ً : الهناندة: مشروع قانون الجرائم الإلكترونية جاء لحماية المجتمع الأردني

من جهته قال عضو مجلس نقابة الصحفيين خالد القضاة: إن الحكومة تكتمت بشكل كبير على القانون ولم تفصح عنه، مضيفا أن إحدى مواد المشروع ضاعفت العقوبات بشكل كبير.

ودعا القضاة إلى إيجاد قوانين للإفصاح عن المعلومات للقضاء على الإشاعة بدلا من تغليظ العقوبات.

وطالب مجلس النواب بالعمل على ضرورة إقرار قانون حق الحصول على المعلومة، مؤكدا دعمه لأقصى العقوبات على من يمارس خطاب الكراهية.

وذكر أن التحديث السياسي بين أن تشكيل الحكومات والنواب أدى إلى تراجع الأردن في العمل العام، لافتا إلى أن 95 بالمئة من القضايا التي واجهت الصحفيين انتهت ببراءة أو عدم مسؤولية.

رأي النواب

من جهته قال النائب خالد أبو حسان: إن الفضاء هو من يحدد الأخبار الكاذبة التي تستهدف الشخصيات، والتي قد تتسبب بأضرار للشخص المستهدف.

وأشار إلى أن مشروع القانون جاء فيه الكثير من الإيجابيات لمحاربة انتحال الخصوصية واختراق والصور والفيديوهات الخاصة، وإثارة النعرات بين العشائر.

وأكد أن القانون وجد لتنظيم المجتمع في العالم الافتراضي وحماية المجتمع من الاختراق ونشر الدعارة واختراق المعلومات والدعوة للعنف والترويج للمخدرات.

ولفت إلى أن لدينا حاجة لقانون الجرائم الإلكترونية في ظل توسع العالم الافتراضي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مشروع قانون الجرائم الإلکترونیة

إقرأ أيضاً:

صحيفة روسية: مذبحة في أفريقيا تهدّد الأجهزة الإلكترونية في العالم

حذر تقرير نشرته صحيفة روسية من أن تفاقم الصراع الحالي بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا يحمل تداعيات سلبية على الشركات العالمية التي تؤَمن لها هذه المنطقة معدنا ضروريا في صناعة الإلكترونيات العالمية.

وأشار التقرير الذي نشرته صحيفة "فزغلياد" وكتبه يفغيني كروتيكوف إلى أنه وفي عام 1998 وأمام أنظار أوروبا والولايات المتحدة، بدأت الحرب الأفريقية الكبرى في نفس موقع الصراع الحالي ولنفس الدوافع وبين نفس الأطراف الفاعلة. وقد دامت تلك الحرب 5 سنوات وشارك فيها بطريقة أو بأخرى ثلثا دول أفريقيا السوداء.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نيوزيلندا تشترط لتأشيرة الإسرائيليين الكشف عن تفاصيل خدمتهم العسكريةlist 2 of 2واشنطن بوست: ما دوافع ترامب للاستحواذ على جزيرة غرينلاند؟end of list %80 من معدن الكولتان

وحسب التقديرات، أسفرت تلك الحرب عن حصيلة قتلى تراوحت ما بين 5 و6 ملايين قتيل. كما عصفت بالاقتصاد العالمي نتيجة التحوّلات المستمرة في السيطرة على الأراضي الغنية بالموارد الإستراتيجية مثل معدن الكولتان الذي يعد أساسيا في صناعة الحواسيب والهواتف المحمولة.

وأورد الكاتب أن جمهورية الكونغو الديمقراطية تتمتع بحوالي 80% من احتياطيات معدن الكولتان في العالم وهو معدن مهم في صناعة جميع الأجهزة الإلكترونية في العالم، ولا يعزى التصعيد في النزاع إلى ثروة الكولتان فحسب بل أيضا الذهب والألماس والكوبالت والمعادن النادرة الأخرى.

إعلان

وأضاف أن هذه الصراعات تتكرر بأشكال وأنواع مختلفة منذ القرن الـ15، أي منذ ظهور قبائل التوتسي في منطقة البحيرات العظمى الأفريقية.

شركات الإلكترونيات تراقب

وأشار الكاتب إلى أن جميع شركات الإلكترونيات في العالم تراقب عن كثب الحرب في منطقة البحيرات العظمى الأفريقية. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون هذا النزاع محط اهتمام الصين التي لها مصالح خاصة في مناجم الكولتان.

وتستند قوات الجيش الكونغولي بشكل أساسي على شركة الأمن العسكرية الخاصة "أغيميرا"، التي تضم جنودا فرنسيين وبلجيكيين، وهي مسؤولة عن حماية المنشآت الصناعية والمناجم التي تمتلكها الشركات الأجنبية، فضلا عما يُسمى بـ"فازاليندو" وهي مليشيات محلية تلقت تدريبها في السنوات الأخيرة على يد الرومانيين.

ولكن فاعلية "فازاليندو" مشكوك فيها إذ أظهرت الحرب السورية أن المليشيات المحلية التي يتم تكوينها بسرعة غير فعالة، وترفض في بعض الأحيان مغادرة مناطقها. وعليه، فإن "فازاليندو" لا تستطيع مواجهة التوتسي الذين دُرّبوا على خوض المعارك.

ونوّه الكاتب إلى أن الاقتصاد، وخاصة معدن الكولتان، يلعب دورا مهما في تأجيج هذا الصراع. ومع ذلك، تمثّل الموارد الطبيعية وعائداتها مجرد أداة في معركة مستمرة تخوضها الأطراف من أجل القضاء على بعضهم بعضا. وفي ظل غياب بوادر للسلام، تدل جميع المعطيات على إطلاق العنان لأحداث كبرى وشديدة الخطورة.

يشار إلى أن حركة 23 مارس أو "إم 23" واصلت تقدمها اليوم الأربعاء شرق الكونغو الديمقراطية، وعززت سيطرتها على مدينة غوما، بينما طالبت واشنطن بوقف إطلاق النار وانسحاب القوات الرواندية من المنطقة.

مقالات مشابهة

  • نصر عبده: عدد الصحفيين الشهداء في غزة ضعف المستهدفين سنويًا على مستوى العالم
  • صحيفة روسية: مذبحة في أفريقيا تهدّد الأجهزة الإلكترونية في العالم
  • حزب الأمة القومي يجيز “مشروع الخلاص الوطني” لإنهاء الحرب
  • «الشيوخ الأمريكي» يعرقل مشروع قانون يعاقب «الجنائية الدولية» بسبب نتنياهو
  • مشروع ترامب لتهجير أهالي غزة.. رفض أردني ومصري وجدل واسع
  • العالم ينتفض ضد مقترح تهجير الفلسطينيين من غزة
  • مجلس النواب يحدد ضوابط إعلان الخصوم من بينها التليفون والرسائل الإلكترونية بالإجراءات الجنائية
  • «النواب» يوافق على مواد قانون الإجراءات الجنائية المنظمة لإدارة الجلسات وحفظ النظام
  • النواب يحدد ضوابط إعلان الخصوم من بينها التليفون والرسائل الإلكترونية بالإجراءات الجنائية
  • من بينها التليفون والرسائل الإلكترونية.. النواب يحدد ضوابط إعلان الخصوم بالإجراءات الجنائية