زاهي حواس: أطالب بفرض مقرر لتاريخ مصر على مناهج الجامعات
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
طالب الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار المصري، بفرض مقرر تاريخ مصر على مناهج جميع الجامعات في الفرقة الأولى، مشددًا على أنه لابد أن يكون هناك زيارات للأطفال وطلاب المدارس للأهرامات والآثار الدينية، منوهًا بأهمية أن يكون هناك برامج لتعليم اللغة والكتابة الهيروغليفية.
وأوضح "حواس"، خلال حواره مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج "مساء دي إم سي"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن مؤسسة "زاهي حواس" ترحب ومفتوحة لكل مواطن، مشيرا إلى أن المؤسسة ستؤدي دورا توعويًا للمجتمع، ويتم التحضير لإطلاق برامج لتدريس اللغة الهيروغليفية وتدشن عدة ندوات ثقافية.
وأشار إلى أن مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث هي فرصة لتلقي تمويلات من أجل التوصل لاكتشافات جديدة، مؤكدا أنه يحافظ على أموال المؤسسة ولم يحصل على أي أموال منها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زاهي حواس الاثار حديث القاهرة الدكتور زاهي حواس القاهرة والناس زاهی حواس
إقرأ أيضاً:
إسرائيل: إطلاق سراح الأسرى سيجرى غدًا السبت كما هو مقرر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان اليوم الجمعة، أن عملية إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين ستتم غدا السبت كما هو مخطط لها.
وأضاف "على الرغم من أن إسرائيل تعتبر عدم قيام حماس بإعادة جثة شيري بيباس انتهاكا خطيرا لاتفاق وقف إطلاق النار، إلا أن عملية إطلاق سراح الرهائن المقررة غدا السبت ستتم كما هو مخطط لها".
كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه بعد فحص الطب الشرعي، تم التأكد من أن اثنين من الجثث التي أعادتها الحركة الفلسطينية المسلحة تعودان إلى أريئيل وكفير بيباس، اللذين كانا من بين أكثر من 250 شخصا تم اقتيادهم من إسرائيل إلى قطاع غزة في أكتوبر 2023.
ومع ذلك، لم تكن الجثة الثالثة هي جثة والدتهما، شيري بيباس. وكانت حماس قد قالت إن رفات المرأة ستكون من بين الذين تم إرجاعهم أمس الخميس.
وقال الجيش الإسرائيلي: "خلال عملية التعرف، تم تحديد أن الجثة الإضافية التي تم استلامها ليست جثة شيري بيباس، ولم يتم العثور على تطابق مع أي أسيرة أخرى. هذه جثة مجهولة وغير محددة".
وأضافت: "هذا انتهاك بالغ الخطورة من قبل منظمة حماس، التي كانت ملزمة بموجب الاتفاقية بإرجاع جثث أربع أسرى متوفين. نطالب حماس بإرجاع شيري إلى وطنها مع جميع أسرانا".
وكان أريئيل بيباس في الرابعة من عمره وقت الهجوم، بينما كان شقيقه كفير يبلغ 9 أشهر. وكان والدهما، ياردين، قد تم أخذه أيضا في السابع من أكتوبر. وتم إطلاق سراحه حيا في وقت سابق من هذا الشهر.