محمد محمود عن الزعيم عادل إمام: قيمة لن تعوض.. ويتمتع بتاريخ فني كبير
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعلن المخرج رامي إمام، في تصريحات تلفزيونية، مساء أمس، عن اتجاه الزعيم عادل إمام للتفرغ للحياة الأسرية مما اعتبره البعض اعتزالا عن الفن، مما أثار حزن الكثير من محبيه، لارتباطهم به.
عادل إمام قيمة فنية لن تعوضوأوضح الفنان محمد محمود في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن خبر اعتزال الزعيم عادل إمام، كان بمثابة الصدمة لأنه قيمة فنية لن تُعوض، مشددًا على أنه يتمتع بتاريخ فني كبير سواء بالسينما أو الدراما أو المسرح، لافتًا إلى أنه مازال يتعلم منه ولن يتم الاكتفاء من فنه، ولكن قراره بالاعتزال قدر ولابد من تقبله.
وكان آخر أعمال الزعيم عادل إمام، مسلسل «فالنتينو» والذي شارك به فى الموسم الرمضاني 2020 وشارك خلاله عدد كبير من الفنانين من بينهم الفنانة الراحلة دلال عبدالعزيز، حمدي الميرغني، محمد الكيلاني، هدي المفتي، طارق الابياري، وآخرين من اخراج رامي إمام وتأليف أيمن بهجت قمر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عادل إمام اعتزال عادل إمام محمد محمود الزعیم عادل إمام
إقرأ أيضاً:
الزعيم الكوري الشمالي يلتقي وزير الموارد الطبيعية الروسي
التقى الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون، في بيونغ يانغ، أمس الإثنين، وزير الموارد الطبيعية الروسي ألكسندر كوزلوف، في زيارة تزامنت مع وصول وفد عسكري روسي إلى العاصمة الكورية الشمالية.
ونقلت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية عن كيم، دعوته خلال اجتماعه بالوزير الروسي إلى "تعزيز التجارة بين حكومتي البلدين، وكذلك أيضاً التبادل الاقتصادي والعلمي والتكنولوجي"، منوّهاً خصوصاً بمعاهدة الدفاع المشترك التاريخية التي صدّقت عليها مؤخراً بيونغ يانغ.
(LEAD) N. Korea's Kim urges extensive promotion of relations with Russia: KCNA https://t.co/gCJy1FBohA
— Yonhap News Agency (@YonhapNews) November 19, 2024وتزامن الاجتماع مع وصول وفد من أكاديمية عسكرية روسية إلى بيونغ يانغ، بحسب ما أوردت الوكالة التي لم توضح سبب هذه الزيارة. وكانت الولايات المتّحدة وكوريا الجنوبية اتّهمتا كوريا الشمالية، بإرسال أكثر من 10 آلاف جندي إلى روسيا لدعم الكرملين في مجهوده الحربي في أوكرانيا.
وفي 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري، أكّد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أنّ القوات الكورية الشمالية "شاركت في الأعمال العدائية"، وتكبّدت "خسائر" في منطقة كورسك الروسية الواقعة على الحدود مع أوكرانيا.
والأسبوع الماضي، قالت الاستخبارات الكورية الجنوبية إنّ عسكريين كوريين شماليين يقاتلون في تلك المنطقة. ومقابل هذا الدعم العسكري الكوري الشمالي لروسيا، يخشى الغرب أن تقدّم موسكو لبيونغ يانغ مساعدة تكنولوجية يمكن أن تساهم بتطوير برنامجها النووي.
وفي نهاية أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أجرت بيونغ يانغ اختباراً لما قالت إنه صاروخ بالستي جديد عابر للقارات، يعمل بالوقود الصلب، هو الأكثر تطوراً في ترسانتها.