أبطال وصناع فيلم "مقسوم" في ضيافة لميس الحديدي هذا الموعد
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
يحل أبطال وصناع فيلم "مقسوم" ضيوفًا في برنامج "كلمة أخيرة"، تقديم الإعلامية لميس الحديدي، المذاع على "قناة ON"، وذلك يوم الثلاثاء المقبل.
ومن المقرر أن يكشف الضيوف وهم ليلى علوي وسما إبراهيم وعمرو وهبة وسارة عبدالرحمن، مع المخرجة كوثر يونس والكاتب هيثم دبور، عن كواليس العمل.
كانت قد سجل فيلم "مقسوم" للنجمة ليلى علوي، إيرادات مرتفعة في شباك التذاكر أمس، السبت، 134.
ويشار إلى أن احتفل أبطال وصناع فيلم "مقسوم"، بانطلاق العرض الخاص مؤخرًا، بحضور أبطاله وذلك في إحدى سينمات 6 أكتوبر.
وكانت أطلقت شركة الإنتاج التريلر الرسمي لفيلم مقسوم على صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، وأهم ما ظهر في التريلر وجود العديد من ضيوف الشرف مثل تامر حبيب ومحمد ممدوح وثراء جبيل وهاني خليفة.
قصة فيلم مقسوم
من المقرر طرح فيلم "مقسوم" بدور العرض السينمائية خلال موسم أفلام إجازة منتصف العام الدراسي، وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي موسيقي، وتظهر ليلى علوى في العمل بشخصية مطربة اعتزلت الغناء بعدما كونت فرقة موسيقية مع شيرين رضا وسماء إبراهيم في التسعينيات.
يشارك في بطولته كل من النجمة ليلى علوي، والنجمة شيرين رضا، سما إبراهيم، سارة عبدالرحمن، عمرو وهبة، تأليف هيثم دبور وإخراج كوثر يونس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مقسوم لميس الحديدي فيلم مقسوم صناع الفيلم كلمة أخيرة أبطال وصناع فیلم فیلم مقسوم
إقرأ أيضاً:
صدور النسخة العربية لكتاب "سيرة ملكة" للمترجمة لميس فايد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشارك الدكتورة لميس فايد، الكاتبة والمترجمة، بإصدار النسخة العربية عن الألمانية لكتاب "سيرة ملكة" لأستاذ التاريخ والحضارة سباستيان كونراد، عن دار عين حورس للنشر والتوزيع، ومن المقرر أن يشارك الكتاب ضمن الإصدارات الحديثة للدار بالدورة الحالية لمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2025، في نسخته الـ56، بمركز المعارض بالتجمع الخامس.
ووفقا لكلمة الغلاف، قدم سباستيان كونراد المتخصص في تاريخ العالم والحضارات سيرة حياة لشخصية كما لو كانت من زماننا الحاضر، شاهدة على التحولات التاريخية والمنعطفات الحضارية الكبرى، التي مربها العالم في القرنين الآخيرين.
والغريب أن تمثال صغير لايتجاوز طوله 20 سم، صنيعة المثًال تحتمس، حقق شهرة طبقت أركان الكون الأربعة، لـ نفرتيتي، تلك الملكة المصرية المبجلة، التي حصدت حب الملايين من المعجبين والمحبين من مختلف شعوب العالم، صاحبة سيرة حياة مثيرة منذ لحظة اكتشافها حتى كتابة هذه الصورة كانت محور اهتمام الجميع شرقًا وغربًا.
حار الجميع في تفسير هذا الحب الجارف، والحضور الغامض، الذي يستشعره كل من كان له الحظ في التمتع برؤية هذا الوجه الدقيق، النابض بالحيوية.
تصدرت نفرتيتي عناوين صجف العالم في الآونة الأخيرة مع جدل الأفروسنتريك، ولكن المدهش أن أيديولوجية الأفروسنتريك، ليست الوحيدة، التي زعمت قرابة لها مع الحضارة المصرية، ونفرتيتي تحديدًا.
يكشف الكتاب عن تاريخ استقبال نفرتيتي والحضارة المصرية بشكل عام في شعوب مختلفة بدئا من التنوير الأوروبي، والشعب الألماني، الذي يعد نفرتيتي مواطنة برلينية، ويأبى أن يفرط فيها، مرورًا بصربيا، والبنغال والهند حتى البرازيل نشأة الدولة البرازيلية. لينهي الكاتب مؤلفه الشيق بأسئلة مفتوحة وملحة عن ملكية التمثال مستقبلًا.
نقل الكتاب إلى النسخة العربية الدكتورة لميس فايد، وهي كاتبة وباحثة في الأديان المقارنة والتصوف، حاصلة على ماستر في الدراسات القبطية من جامعة مونستر، وصدر لها عدد من الترجمات العربية عن الألمانية عن التصوف، والأديان الإبراهيمية.
غلاف الكتاب