العطا.. سيتم تحرير مدني قريباً
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
رصد – نبض السودان
اكد الفريق أول ركن ياسر العطا أن “التمرد” بدأ الحرب بـ 120 ألف واستجلب 49 ألفا إلى جانب استنفاره لـ 7 آلاف أسبوعيا من الدول الداعمة له .
وقال العطا خلال تصريحات اليوم الاحد لم نسأل المستفرين من تصنيفاتهم وانتماءاتهم ومعنا لجان المقاومة المستقلة وملوك الاشتباك والتيار الإسلامي.
وطالب العطا الولاة بتوفير الخدمات للمواطنين إلى جانب دعمهم المقاومة الشعبية ، مؤكدا أن هناك “يداً للحرب وأخرى للتعمير” ، واكد انه سيتم تحرير مدني قريباً.
وطمئن الشعب السوداني بانتهاء الحرب قريباً بانتصار القوات النظامية والمقاومة الشعبية.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: العطا تحرير سيتم قريب ا مدني
إقرأ أيضاً:
توقيع مذكرة تفاهم الحزب الاتحادي الموحد وحركة تحرير السودان الديمقراطية
دعا الطرفان إلى الوقف الفوري وغير المشروط للأعمال العدائية، مع استئناف التفاوض لحل الأزمة وإنهاء معاناة المدنيين. كما طالبا بفتح المعابر الإنسانية بشكل كامل
الخرطوم: التغيير
وقع الحزب الاتحادي الموحد وحركة تحرير السودان الديمقراطية مذكرة تفاهم تناولت سبل إنهاء الحرب الدائرة في السودان ومعالجة أزماته الوطنية المتجذرة.
وأكد الطرفان في بيان مشترك، رفضهما لاستخدام الحرب كوسيلة لحل الخلافات السياسية، مشددين على ضرورة تعزيز الوحدة الوطنية ومقاومة خطاب الكراهية والنعرات العنصرية.
ودعا الطرفان إلى الوقف الفوري وغير المشروط للأعمال العدائية، مع استئناف التفاوض لحل الأزمة وإنهاء معاناة المدنيين. كما طالبا بفتح المعابر الإنسانية بشكل كامل وتوحيد المبادرات الوطنية والدولية لتحقيق وقف إطلاق نار دائم وحماية المدنيين.
وأكدت المذكرة ضرورة بناء جيش وطني موحد بعيد عن السياسة، ومحاسبة مرتكبي الجرائم ضد المدنيين لضمان العدالة ومنع الإفلات من العقاب. ودعت المذكرة إلى تشكيل جبهة مدنية عريضة تمثل مختلف قطاعات الشعب السوداني، قادرة على إيقاف الحرب وتهيئة البلاد للانتقال الديمقراطي.
واتفق الطرفان على دعم إعلاني نيروبي الموقعين بين عبد الله حمدوك وكل من عبد الواحد محمد نور وعبد العزيز الحلو، باعتبارهما خطوة نحو تحقيق الوحدة الوطنية وبناء دولة مدنية ديمقراطية.
تأتي هذه المذكرة في سياق التدهور المستمر للأوضاع الإنسانية والسياسية في السودان بسبب الحرب، التي تسببت في خسائر فادحة في الأرواح والممتلكات، وتفاقم النزعات العرقية والطائفية، مما يجعل الحاجة إلى تحرك جاد وموحد ضرورة ملحة لإنقاذ البلاد.
الوسومإنهاء الحرب الحزب الاتحادي الموحد حركة تحرير السودان الديمقراطية