على هامش زيارته الجمهورية الإسلامية الإيرانية.. وزير العمل يزور المؤسسات المعنية برعاية الطفل والاسر الضعيفة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن على هامش زيارته الجمهورية الإسلامية الإيرانية وزير العمل يزور المؤسسات المعنية برعاية الطفل والاسر الضعيفة، على هامش زيارته الجمهورية الإسلامية الإيرانية وزير العمل يزور المؤسسات المعنية برعاية الطفل والاسر الضعيفة الاسدي هدفنا التعاون المشترك .،بحسب ما نشر وكالة وطن للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات على هامش زيارته الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
على هامش زيارته الجمهورية الإسلامية الإيرانية.. وزير العمل يزور المؤسسات المعنية برعاية الطفل والاسر الضعيفة الاسدي: هدفنا التعاون المشترك والاستفادة من الخبرات في مجالات الحماية الاجتماعية ودعم ورعاية الاسر الضعيفة
اجرى وزير العمل والشؤون الاجتماعية السيد احمد الاسدي زيارة لمؤسسة الرعاية الاجتماعية في ايران والتقى مدير المؤسسة والملاك المتقدم فيها، وذلك على هامش زيارته الجمهورية الإسلامية الإيرانية اليوم الثلاثاء الموافق 17-7-2023. وجرى خلال اللقاء الاطلاع على عمل المؤسسة والخدمات التي تقدمها لمستفيديها، فيما تم الاتفاق على التعاون المشترك وتبادل الخبرات والبرامج في مختلف المجالات، فضلا عن تطوير القدرات والمهارات ما بين المؤسسة ووزارة العمل ممثلة بهيئة الحماية الاجتماعية. وعلى الصعيد ذاته، زار السيد الوزير منظمة شبير التي تختص بحماية الطفل ورعاية الاسر وتقدم خدمات مختلفة للأسر الإيرانية، واطلع على الخدمات المقدمة من قبل المنظمة وتم الاتفاق ايضا على التعاون المشترك.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التعاون المشترک
إقرأ أيضاً:
المستشفيات ترفع الصوت: نريد ممرضين!
كتبت راجانا حميّة في "الاخبار": تواجه غالبية المستشفيات أزمة في الطواقم التمريضية ولا سيما في الأقسام الرئيسية التي تحتاج إلى متابعة مكثّفة، ما يضطر بعض هذه المؤسسات إلى البحث عن بدائل مقبولة غير مكلفة. الأزمة بدأت مع الانهيار الاقتصادي وهجرة نحو 3500 ممرّض وممرّضة من أصحاب الخبرة والكفاءة، قبل أن تكمل الحرب ما بدأته الأزمة المالية، إذ اضطر كثر من الممرّضين والممرّضات إلى النزوح مع عائلاتهم إلى مناطق بعيدة نسبياً، ما أدى إلى انقطاعهم عن مراكز عملهم، إضافة إلى عدد آخر تركوا أعمالهم قسراً بسبب إقفال المؤسسات الصحية التي يعملون فيها، خصوصاً في المناطق المصنّفة خطرة (الجنوب والبقاع مثالاً). ولم يسع هؤلاء، تالياً، لمعاودة أعمالهم ضمن المستشفيات في المناطق التي نزحوا إليها، ما أثّر سلباً على سير العمل في عدد من الأقسام الأساسية في عددٍ كبير من المؤسسات الصحية. ورغم بروز هذه الأزمة، إلا أن أحداً لا يملك أرقاماً دقيقة بسبب استمرار حركة النزوح. لذلك، وضعت نقابة الممرّضات والممرّضين استمارة خاصة بالعاملين في القطاع لمعرفة ظروفهم، ووصل عدد المشاركين في تعبئتها إلى 911 ممرّضاً وممرّضة «منهم 750 نزحوا مع عائلاتهم»، وفق نقيبة الممرّضين والممرّضات الدكتورة عبير علامة. وقدّرت عدد الذين يعملون في مؤسسات صحية ضمن المناطق الخطرة أو المعرّضة بحوالى 2000، «ربما انقطعت غالبيتهم عن العمل».
مع إدراكها لمضاعفات حركة النزوح على العاملين الصحيين، إلا أن المشكلة بالنسبة إلى علامة تكمن «في الخبرات لا العدد»، إذ إن هناك عدداً كافياً من الخرّيجين والممرّضين الذين يمكنهم العمل، «لكنّ المشكلة هنا أن الممرّضين والممرّضات الجدد يحتاجون إلى تدريب وممارسة للوصول إلى ما نريده». وتعطي مثالاً على ذلك، العاملين في أقسام العناية الفائقة أو غسيل الكلى أو الطوارئ، «فلكي تصبح لديهم الخبرات الكافية والكفاءة، يحتاجون بالحد الأدنى إلى عام من التدريب والممارسة. وهذا ما نفتقده، إذ إن النقص لدينا في الخبرات»، ما ينعكس بشكل كبير على آليات تدريب الخرّيجين الجدد الذين يضطر من توفر منهم في المستشفى إلى العمل والتدريب معاً، ما يطيل أمد التدريب ويرهق المدرّب بشكلٍ عام. لذلك، تعمد النقابة اليوم إلى مساعدة المستشفيات ودعمها عبر قيامها بتدريب الممرّضين والممرّضات الجدد وتسهيل دمجهم في المؤسسات الصحية. وينعكس هذا النقص «النوعي» في المستشفيات، خصوصاً في «الأقسام الثقيلة»، وفق نقيب أصحاب المستشفيات الخاصة الدكتور سليمان هارون، وهي أقسام العناية الفائقة والطوارئ وغسيل الكلى وغرف العمليات وغيرها. ويقدّر هارون الحاجة في هذه الأقسام إلى ذوي الخبرة ما بين 15 و20% لتعويض ما تحتاج إليه.