“التباوي” يبحث مع رئيس اللجنة التسييرية لهيئة الإغاثة التعاون في ملف الهجرة غير الشرعية
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
الوطن | متابعات
عُقِدَ اليوم اجتماعٌ بين وزير الدولة لشؤون الهجرة غير الشرعية، فتحي التباوي، ورئيس اللجنة التسييرية لهيئة الليبية للإغاثة والمساعدات الإنسانية، عبدالله الخليفي، في مكتب الوزير.
يأتي هذا الاجتماع في إطار تنفيذ التوجيهات والتعليمات الخاصة بتنظيم سير عمل المنظمات الدولية العاملة في مجال الهجرة والنازحين الأجانب، والتي أصدرها رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد.
تمحور الاجتماع حول استعراض سبل التعاون والتنسيق في ملف الهجرة غير الشرعية، بما يتناسب مع التحديات الراهنة.
وأعرب التباوي عن التزام الحكومة في مواجهة هذه التحديات وتحقيق أقصى فائدة من التعاون الدولي لضمان سير عمل فعّال ومنسق.
الوسوم#الهجرة غير الشرعية أسامة حماد التباوي ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الهجرة غير الشرعية أسامة حماد التباوي ليبيا الهجرة غیر الشرعیة
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب: الاجتماع مع “حماس” مفيد جدا
#سواليف
قال مبعوث الرئيس الأميركي لشؤون الأسرى #آدم_بولر، إن “اجتماعه مع حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) في الدوحة كان مفيدا جدا”.
وأشار في لقاء مع شبكة /سي إن إن/ الأمريكية، إلى أنه “من غير المعروف هل سيتفاوض مجددا مع الحركة، لكنه سيكون أحيانا في المنطقة وقد يلتقي بهم”.
وأضاف “أعتقد أنه بإمكاننا إطلاق سراح كل #الرهائن وليس #الأميركيين فقط”، مؤكدا أنه “قد يتم التوصل إلى شيء ما بشأن غزة و(المحتجزين) خلال أسابيع”.
مقالات ذات صلةكما أشار إلى أنه يتفهم “القلق الإسرائيلي” من #مفاوضات إدارة الرئيس دونالد #ترامب المباشرة مع “حماس”.
وشدد بولر على أنه “من الصعب للغاية التوصل إلى نوع من الهدنة حتى نعرف ماذا تريد (حماس)”، مضيفا “أردت أن أسألها ما الهدف النهائي لها وما الذي تعتقد أنه واقعي في هذه المرحلة؟”.
وكان البيت الأبيض قد أكد، الأربعاء الماضي، إجراء مباحثات مباشرة مع حركة “حماس” عقب تسريبات نشرتها وسائل إعلام أميركية وعبرية.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، خلال مؤتمر صحفي، إن “إدارة ترامب أجرت مباحثات مباشرة مع (حماس)، وإن المحادثات مستمرة”.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ يوم 19 كانون الثاني/يناير 2025، بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة.
وفي مطلع الشهر الجاري، انتهت المرحلة الأولى من الاتفاق التي استمرت 42 يوما، وتتنصل قوات الاحتلال من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء العدوان.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت قوات الاحتلال مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، وتهدد بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.
وبدعم أميركي مطلق، ارتكبت قوات الاحتلال بين 7 تشرين الأول/اكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود