عندي 5 عيال والأوضة هتقع علينا .. أب يستغيث بأهل الخير لمساعدته|فيديو
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
عم سعيد، رجل مسن يبلغ من العمر 64 عامًا، يعيش في غرفة صغيرة بمساحة اجمالية 6 متر في الطابق الأرضي، يشترك في هذه الغرفة مع أبنائه الخمسة، الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و 32 عامًا. جميعهم حاصلين على شهادة الدبلوم الفني، لكنهم لم يجدوا عملاً حتى الآن.
على الرغم من الظروف الصعبة التي يواجهونها، إلا أن عم سعيد يحاول قدر المستطاع تأمين قوت يومهم، وهو يعمل في بعض الأحيان كسباك، وفي الأوقات الأخرى يعمل باليومية لتوفير المأكل ومع ذلك، فإن هذا النوع من العمل لا يمكنه توفير مستقبل مستدام لعائلته.
الغرفة التي يعيشون فيها ليست مناسبة للسكن، حيث توجد بها سريران غير صالحان للاستخدام حيث البنات يضطرن للنوم بين أخواتهم الذكور في نفس الغرفة، يرغب عم سعيد في تحسين ظروفهم المعيشية وإصلاح الغرفة لتكون أكثر ادميه.
وقال عم سعيد لعدسة صدى البلد: انا وأبنائي نعاني من ضيق الحالة المادية وليس لي معاش ولا نتلقي أي دعم مالي من برنامج تكافل وكرامة، حيث تم رفض طلبي للحصول على هذا الدعم.
وأضاف عم سعيد انه لم يعد قادرًا على العمل بسبب تفضيل الزبائن للشباب وكبر سنه موضحا ان الغرفة التي يسكن بها تحتاج الي 12000 جنيه ليمكن العيش بها مناشدا اصحاب القلوب الرحيمة لمساعدت عم سعيد وأسرته الصغيرة. ويقدمون له مشروعًا صغيرًا يساعده على تحسين وضعهم المعيشي.
للتواصل مع عم سعيد علي رقم 01226852995
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: 2000 جنيه أعمارهم الظروف الصعبة الطابق الأرضي برنامج تكافل وكرامة مستقبل مستدام
إقرأ أيضاً:
نجم منتخب مصر السابق يستغيث: المرض ينهش في جسدي.. أنقذوني قبل فوات الأوان
استغاث صابر عيد نجم غزل المحلة ومنتخب مصر السابق، على الهواء مباشرة، مطالبًا بالتدخل العاجل لحل أزمته الصحية التي يعاني منها منذ ثلاث سنوات.
جاء ذلك خلال ظهوره في برنامج تلفزيوني عبر شاشة (إم بي سي مصر)، حيث كشف عن تفاصيل رحلته مع المرض والصعوبات التي يواجهها في تلقي العلاج.
بداية الأزمة الصحية
وتحدث عيد عن معاناته مع المرض، موضحًا: "كان عندي ورم في رجلي منذ سنتين أو ثلاث سنوات، وبسببه خضعت لعملية جراحية في المحلة، والحمد لله الأمور كانت جيدة في البداية".
وأوضح أن المرض لم يتوقف عند هذا الحد، إذ اضطر لاحقًا للخضوع لـ30 جلسة إشعاع، إلى جانب جلسات العلاج الكيميائي وعلاج موجه.
وأضاف بحزن: "بعد فترة، الورم بدأ يظهر مرة أخرى، ثم تفاجأت بظهور ورم جديد في الرئة، مما زاد من معاناتي وجعلني غير قادر على الحركة تمامًا".
معاناة مع العلاج والتأمين الصحي
وأكد نجم غزل المحلة السابق، أنه يعاني بشكل كبير خلال رحلته العلاجية، مشيرًا إلى أنه كان يتلقى العلاج عبر التأمين الصحي، ولكنه واجه صعوبة كبيرة في الحصول على مواعيد للعلاج، قائلًا: "كنت أقوم الفجر لحجز دوري في المستشفى، لكن مشكلتي أنني لم أعد قادرًا على المشي".
كما أوضح أن الألم يزداد عليه يومًا بعد يوم، مشيرًا إلى أن شوقي غريب، مدرب منتخب مصر الأولمبي السابق، قدم له دعمًا كبيرًا وساعده في الوصول إلى معهد الأورام بمصر، حيث تم تحديد موعد لإجراء الفحوصات اللازمة في يوم 20 من الشهر الجاري.
الآلام تزداد والاستغاثة مستمرة
ولم يتمكن عيد من إخفاء ألمه خلال اللقاء، حيث قال: "أنا الآن أتكلم تحت تأثير المسكنات، لكن بمجرد انتهاء مفعولها لا أستطيع حتى الكلام".
وأوضح أن وزير الرياضة تواصل معه وساعده في الوصول إلى طبيب متخصص، لكن العلاجات التي يتلقاها لم تحقق أي تحسن في حالته.
وختم حديثه برسالة استغاثة قائلاً: "علمت أن المهندس هاني أبو ريدة سأل عني، وإن شاء الله يساعدني، وأي شخص يستطيع مساعدتي في إيجاد علاج سريع وفعال، سيكون جزاؤه عند الله، لأنني بصراحة تعبان جدًا".
هل تصل صرخة صابر عيد إلى المسؤولين؟
تظل حالة نجم الكرة المصرية السابق بمثابة جرس إنذار حول معاناة الرياضيين السابقين في الحصول على الرعاية الصحية اللازمة بعد الاعتزال، مما يطرح تساؤلات حول دور الجهات المختصة في تقديم الدعم اللازم لهم، خاصة في مثل هذه الحالات الطارئة.
اليونيفيل: هجوم أنصار حزب الله غير مقبول