أهداف مباراة ريال مدريد ضد ألميريا.. ريمونتادا مثيرة للملكي «فيديو»
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
نجح الفريق الأول لكرة القدم بنادي ريال مدريد من تحقيق فوزاً مثيراً على ضيفه ألميريا، اليوم الأحد، بثلاثية مقابل هدفين، وذلك ضمن منافسات الجولة الحادية والعشرين من مسابقة الدوري الإسباني لكرة القدم «لا ليجا» هذا الموسم 2023/2024، والتي أقيمت على أرضية ستاد «سانتياجو بيرنابيو» معقل الملكي.
وبهذا الفوز الثمين والقاتل، وصل فريق ريال مدريد إلى صدارة الدوري الإسباني برصيد 51 نقطة، ليعود «الملكي» إلى صدارة ترتيب الدوري الإسباني هذا الموسم، ويفض شراكة الصدارة مع منافسه فريق جيرونا.
- وافتتح أهداف المباراة المثيرة بين ريال مدريد ضد ألميريا، اللاعب لارجي رامازاني لصالح الضيوف في الدقيقة الأولى من زمن المباراة والشوط الأول.
ألميريا يفاجئ حسن العيدروس وريال مدريد بهدف مبكر ????#الدوري_الإسباني #beINLiga #LaLiga pic.twitter.com/41c5ReR7nS
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) January 21, 2024
- قبل أن يتمكن إدغار جونزاليس لاعب فريق أليميريا من تسجيل ثاني أهداف الضيوف، في المباراة عند الدقيقة 43 من زمن الشوط الأول.
????????????????????????????????????
هدف الميريا الثاني، جنووووووووووون
الميريا يسجل الهدف الثاني على ريال مدريد
الميريا 2-0 ريال مدريد
https://t.co/RgrG98ufV4
— عمرو (@bt3) January 21, 2024
- وتمكن جود بيلينجهام من تقليص الفارق في المباراة عند الدقيقة 57 عن طريق ركلة جزاء.
????????????
قوووووول بيلي#بث_مباشر #بث#ريال_مدريد_ألميريا #RealMadridAlmería #السعوديه_قيرغيزستان
https://t.co/XBWTP9De8X
— بريك (@break_200) January 21, 2024
- ونجح فينيسيوس جونيور من تسجيل هدف التعادل لصالح فريق ريال مدريد ضد أليميريا في الدقيقة 67 من زمن المباراة.
هدف غصب عن التحكيم و غصب عن الميريا
ريال مدريد 2-2 الميريا
https://t.co/905gO3nskW
— محمود (@MH_1902) January 21, 2024
- وسجل داني كافرخال هدفاً قاتلاً في المباراة عند الدقيقة الأخيرة من زمن المواجهة، ليمنح ريال مدريد صدارة ترتيب الدوري الإسباني والثلاث نقاط.
????????????????????????????????????
الجنون كامل .. هدف ريال مدريد الحاسم عن طريق كارفخال في آخر دقيقة ????????
https://t.co/vh8cnGg3Ke
— عمرو (@bt3) January 21, 2024
ريال مدريد ضد ألميريا في الدوري الإسبانيوبهذا الفوز المثير، وصل فريق ريال مدريد إلى صدارة ترتيب الدوري الإسباني لكرة القدم هذا الموسم برصيد 51 نقطة من 20 مباراة، بواقع 16 انتصار و 3 تعادلات، وتلقى الميرنجي الهزيمة في مباراة واحدة فقط.
بينما تراجع فريق جيرونا إلى المركز الثاني بجدول ترتيب الدوري الإسباني لكرة القدم هذا الموسم، برصيد 49 نقطة من 20 مباراة، بواقع 15 انتصار و 4 تعادلات، ولم يتلقى أيضاً الهزيمة سوى في لقاء واحد فقط.
وتجمد رصيد فريق ألميريا بهذه الهزيمة القاتلة، عند النقطة السادسة، ليواصل الفريق تزيل جدول ترتيب الدوري الإسباني هذا الموسم، ويقترب من الهبوط إلى الدرجة الثانية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار ريال مدريد اليوم اخبار ريال مدريد اخبار ريال مدريد اليوم الدوري الإسباني ريال مدريد ريال مدريد أمام ألميريا ريال مدريد اليوم ريال مدريد ضد ألميريا ريال مدريد مباشر ريال مدريد وألميريا ريال مدريد والميريا صفقات ريال مدريد مباراة ريال مدريد مباراة ريال مدريد وألميريا مباراة ريال مدريد والميريا مباراة ريال مدريد وفياريال ترتیب الدوری الإسبانی ریال مدرید ضد ألمیریا هذا الموسم لکرة القدم من زمن
إقرأ أيضاً:
ريال مدريد و«الأبطال».. نسبة حدوث «معجزة البرنابيو» 4% فقط!
عمرو عبيد (القاهرة)
أخبار ذات صلةاهتمت صحيفة «ماركا» المدريدية بالإحصائيات الخاصة بنسب تأهل فريقها إلى نصف نهائي دوري الأبطال، عقب هزيمته الكبيرة على يد أرسنال، ونقلت عن «أوبتا» أن فرص فريقها تقلصت بصورة كبيرة جداً، رغم أن الموقع العالمي لم يُرجح كفة «الريال» قبل مباراة الذهاب، إلا أنها قالت إن الامر لم يكن بهذا الوضوح، حيث تراجعت إمكانية تحقيقه «المعجزة» وتجاوزه «المدفعجية» في مباراة الإياب، من 49.8% إلى 4% فقط، وباتت مسألة بلوغه النهائي تتعلق بأمل ضئيل لا يتجاوز 2.2%، وأنه لا يملك إلا 1.1% للفوز بالبطولة!
وبالطبع أشارت «ماركا» إلى أن ريال مدريد يتذيل ترتيب الفرق المُرشحة لبلوغ نهائي ميونيخ، مقارنة بغريمه، برشلونة، الذي وضعه «الكمبيوتر العملاق» في المرتبة الأولى قبل انطلاق مباريات رُبع النهائي، وكذلك كونه المُرشح الأبرز للفوز باللقب، لكن الأمر تغيّر قليلاً بعد نتائج اليوم الأول في دور الثمانية، إذ يتصدّر أرسنال المشهد بنسبة 54.2% لبلوغه النهائي، و28.4% لفوزه باللقب، وإذا كان «البارسا» يأتي في المرتبة الثانية بنسبة 43.3% لتأهله إلى المباراة النهائية و22.4% لتتويجه بـ «ذات الأذنين»، فإن النسب ستتغير الليلة بالتأكيد حسب نتيجتي المواجهتين.
وقالت الصحيفة الداعمة للفريق «الملكي» إن الوقت ليس مناسباً لإلقاء التهم ومهاجمة الأطراف المعنية، إذ لا يزال الأمل قائماً في الفوز ببعض الألقاب في «الموسم الصعب»، حتى «الشامبيونزليج» نفسه، ولهذا يقوم المسؤولون بتحليل كل الأمور المتعلقة بالفريق، خاصة في تلك المباراة «الكارثية»، على أن يكون القرار النهائي في ختام الموسم، لكنها توقفت عن «إحصائية مخيبة» عكست عدم الاهتمام من قبل اللاعبين، ووصفتهم بأنهم «ليسوا فريقاً حقيقياً»، وذكرت أن لاعبي «الريال» ركضوا أقل من منافسيهم في أرسنال، بـ 13 كيلومتراً، بل إن المعدل يقل بـ 20 كيلومتراً عن حصاد لاعبي بايرن ميونيخ وإنتر ميلان في المباراة الأخرى، وأكدت أن هذا الأمر تكرر في أغلب مباريات دوري الأبطال هذا الموسم.
وإذا كانت «ماركا» بدت قاسية وغاضبة في أغلب تقاريرها بعد المباراة، خاصة قولها إن ريال مدريد هو أكثر الفرق الثمانية تعرضاً لهجوم المنافسين خلال النُسخة الحالية من البطولة، فإن «أس» حاولت أن تتمسك ببصيص الأمل، بعدما تحدثت عن وقوف الفريق مرة أخرى على حافة «تحقيق المُستحيل»، وأكدت أن «البرنابيو» لا يزال ينتظر «مُعجزة» جديدة على غرار ما حدث في مرات سابقة.
لكن هذا يتطلب استفاقة الجميع، حسب تعبير «أس»، خاصة رُباعي الهجوم الذي بدا تائهاً و«حزيناً»، في إشارة إلى فينيسيوس جونيور تحديداً، بجانب ضعف خط الوسط بصورة غير عادية، وهو ما دعاها للبكاء على الزمن الماضي، بقولها إن مسألة تعويض «مُثلث CMK» ليست ممكنة أبداً، والحديث عن ثلاثي خط الوسط السابق، كاسيميرو ومودريتش وكروس، الذين قادوا الفريق لسنوات نحو المجد.
وبالتأكيد، لم تفوت الصحف الكتالونية تلك الفرصة، لتضرب بقوة في اتجاه «مدريد»، حيث وصفت «موندو ديبورتيفو» ما حدث في لندن بـ «الكارثة»، وكتبت أن «الريال» بات فريقاً مُدَمَّراً لا يُمكنه التعويض، حسب رأيها، في مباراة الإياب، وزادت على ذلك بنشر صورة تتعلق بتقديم أنشيلوتي تعليمات إلى بيلينجهام وكامافينجا، وسط اعتراض الثنائي على مدربهم، وهو ما علقت عليه الصحيفة بقولها إن هناك الكثير من المشاكل داخل غرف ملابس «الميرنجي»، كما أشارت إلى سوء حالة جميع لاعبيه بسبب عدم وجود «خطة فنية واضحة» حسب رأيها، وقالت إن المثال العملي لتصحيح ذلك هو برشلونة، الذي يلعب هذا الموسم بنفس قوام العام الماضي تقريباً، لكن المدرب والخطة والنظام صنعوا الفارق الكبير، الذي يجب أن يتعلم منه «الريال».