أنتم عار على إسرائيل.. زعيم المعارضة يفتح النار على حكومة نتنياهو
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
شن زعيم المعارضة الإسرائيلي، يائير لابيد، اليوم الأحد، هجوما حادا على حكومة الاحتلال؛ معتبرا أنها "عار على إسرائيل".
وقال لابيد مخاطبا حكومة نتنياهو إن هذه ليست طريقة تدار بها حرب ولا دولة " أنتم عار على إسرائيل".
وأضاف: "ما من اجتماع للحكومة أو للمجلس الأمني إلا وينتهي بتسريبات ومشاجرات بين الوزراء"
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، أنه يدعم صفقة لتبادل الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة بغزة، ولو أدى ذلك لوقف إطلاق النار.
ونقلت إذاعة جيش الاحتلال عن لابيد قوله: "أكدت في "الكنيست" (برلمان الاحتلال)، دعمنا أي صفقة تبادل حتى لو كلفتنا وقف إطلاق النار".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الاسري الاسرائيليين المعارضة الإسرائيلية حكومة الاحتلال جيش الاحتلال حكومة نتيناهو حكومة نتنياهو زعيم المعارضة الإسرائيلية زعيم المعارضة الإسرائيلي زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد زعيم المعارضة
إقرأ أيضاً:
زعيم الحوثيين: إسرائيل لديها حلم الوصول إلى نهر الفرات
بغداد اليوم- متابعة
قال زعيم جماعة أنصار الله (الحوثيين) عبد الملك الحوثي، اليوم الخميس، (19 كانون الأول 2024)، إن إسرائيل تعتبر سيطرتها على جبل الشيخ في الجولان السوري المحتل "غنيمة كبيرة لأنه يتيح لها فرصة الإطلالة الكاملة على الشام".
وأوضح الحوثي، في كلمة بثتها قناة المسيرة التابعة للجماعة، أن "المسار الذي تعمل عليه إسرائيل في سوريا هو التوغل باتجاه محافظة السويداء والسعي لربطها بمناطق البادية السورية الواقعة تحت الاحتلال الأمريكي".
واحتلت القوات الإسرائيلية جبل الشيخ عندما دخلت المنطقة منزوعة السلاح بين سوريا ومرتفعات الجولان المحتل، مستغلة حالة الارتباك بعد سقوط النظام السوري.
وتبعد العاصمة دمشق عن جبل الشيخ نحو 40 كيلومترا فقط، مما يعني أنه نقطة إستراتيجية مهمة لمراقبة المناطق المجاورة.
ووفق الحوثي، فإن إسرائيل لديها حلم الوصول إلى نهر الفرات، وترى الفرصة متاحة أمامها لأنها "لا تواجه أي عائق في التوغل داخل الأراضي السورية".
ونبه إلى أن "العدو الإسرائيلي لديه مخطط يطلق عليه ممر داود، ويهدف إلى التوغل الذي يوصله إلى نهر الفرات في مناطق سيطرة الأكراد التي تحتلها القوات الأمريكية".
ولفت إلى أن تدمير واحتلال إسرائيل للبلاد العربية يسمى دفاعا عن النفس بحسب المنطق الأمريكي والغربي، مضيفا "عندما تتحرك شعوبنا للدفاع عن حقها المشروع في مواجهة الظلم والعدوان يطلق الغرب على ذلك إرهابا".