صباغ يبحث مع نظيره الكوبي في أوغندا العلاقات الثنائية بين البلدين وتطويرها
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
كامبالا-سانا
بحث نائب وزير الخارجية والمغتربين بسام صباغ اليوم مع نظيره الكوبي جيرالدو بورتال على هامش قمة الجنوب الثالثة المنعقدة في العاصمة الأوغندية كامبالا العلاقات الثنائية بين البلدين وتطويرها.
وجدد بورتال إدانة بلاده للاعتداء الإسرائيلي الذي طال يوم أمس مبنى سكنياً في العاصمة دمشق وأسفر عن ارتقاء ضحايا من المدنيين، معرباً عن تضامن كوبا الكامل مع سورية ووقوفها إلى جانب الشعب السوري في مواجهة ما يتعرض له من اعتداءات، بما في ذلك العقوبات الغربية المفروضة عليه.
بدوره قدم صباغ التهنئة لكوبا قيادة وشعباً على النجاح المتميز في قيادة مجموعة الـ 77 والصين خلال العام الماضي، مشيداً بالجهود التي بذلتها في تمثيل هذه المجموعة المهمة والدفاع عن قضاياها.
وأكد الجانبان ضرورة تعزيز التنسيق والتعاون بينهما في المحافل الدولية، وأيضاً من خلال مجموعة الدول متماثلة التفكير، بما يضمن الحفاظ على مصالحها المشتركة خلال عملية التفاوض على وثائق القمم والاستحقاقات الدولية القادمة.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي يبحث مع نظيره الماليزي سبل تعزيز التعاون المشترك
استقبل الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور زامبري عبد القدير، وزير التعليم العالي الماليزي، والسفير محمد تريد سفيان، السفير الماليزي بالقاهرة، بمقر التعليم الخاص في القاهرة الجديدة.
جاءت الزيارة ضمن مشاركة الوزير الماليزي في القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثمانِ النامية للتعاون الاقتصادي، المنعقدة في العاصمة الإدارية الجديدة.
تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وماليزياأكد الدكتور أيمن عاشور، في بداية اللقاء عمق العلاقات بين البلدين، مشيرًا إلى التعاون المثمر في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي.
وأوضح أن اللقاء يمثل فرصة هامة لتوسيع الشراكات بين المؤسسات التعليمية والبحثية في كلا البلدين، بما يسهم في تحقيق التقدم المشترك.
إنجازات مصر في مجال التعليم العاليواستعرض وزير التعليم العالي، جهود الدولة في تطوير التعليم العالي، مشيدًا بمبادرات مثل "بنك المعرفة المصري" والمبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"، التي تهدف إلى ربط البحث العلمي بالاقتصاد الوطني. كما أشار إلى التنوع في منظومة التعليم العالي بمصر، مع التركيز على التعليم التكنولوجي وتطوير البرامج الدراسية بما يتماشى مع احتياجات سوق العمل.
مباحثات موسعة لتعزيز التعاونوناقش الجانبان سبل زيادة أعداد الطلاب الماليزيين في الجامعات المصرية، وتطوير برامج دراسية مشتركة، والتعاون في إنشاء مركز لتعليم اللغة العربية في ماليزيا بالتنسيق مع الأزهر الشريف.
كما تم بحث مستجدات إنشاء فرع لجامعة الإسكندرية في ماليزيا، وتوسيع التبادل العلمي في مجالات الطب والتعليم التكنولوجي.
التعاون الاقتصادي في البحث العلميوتطرق الاجتماع إلى أهمية تبادل الخبرات لتعظيم الدور الاقتصادي للجامعات، عبر نقل التكنولوجيا وربط البحث العلمي بالصناعة ورواد الأعمال.
وأكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، على دور مصر في دعم الابتكار لتعزيز الاقتصاد الوطني.
إشادة وتطلعات ماليزيةومن جانبه، أعرب وزير التعليم العالي الماليزي، عن تقديره لمصر على حسن الاستقبال، مشيدًا برئاستها لقمة الدول الثماني النامية.
وأشاد بالتطورات التي حققتها مصر في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، معربًا عن تطلع بلاده لتعزيز التعاون مع مصر في مجالات أكاديمية وصحية جديدة.
حضور رفيع المستوىشهد اللقاء حضور عدد من المسؤولين البارزين من الجانبين، بينهم الدكتور حسام عثمان نائب الوزير لشؤون الابتكار، والدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، وعدد من قيادات التعليم العالي والبحث العلمي.
وزير التعليم العالي يؤكد حرص مصر على دفع علاقات التعاون الأكاديمي والبحثي مع تركيا
وزير التعليم العالى يستقبل السفير اليابانى الجديد لبحث سبل تعزيز التعاون العلمى مع اليابان