التمويل الدولي: الدول النامية تعاني من فجوة استثمارية بـ4 تريليونات دولار
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
قالت مؤسسة التمويل الدولي IFC التابعة لمجموعة البنك الدولي، إن هناك اتساعا في الفجوة الاستثمارية للدول النامية والتي تقدر بـ4 تريليونات دول سنويا، معتبرة إنها معيقة لتحقيق الهدف الـ 17 الخاص باستراتيجية التنمية المستدامة 2030 المعلنة من قبل الأمم المتحدة.
أشار تقرير صادر عن المؤسسة إلي أن رأس المال الذي توفره المؤسسات التنموية يقدر بـ 69 مليار دولار منذ 6 سنوات وهو ثابت وهو ما يتطلب ضرورة أن تقوم تلك الكيانات بمعالجة ذلك القصور لدعم مشروعات التنمية.
أضافت المؤسسة أنها قدمت تمويلا مشتركا بما يجاوز 17 مليار دولار لصالح 17 مؤسسة بين بنوك استثمار و شركات تأمين مخاطر لصالح العملاء في الأسواق الناشئة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مؤسسة التمويل الدولي البنك الدولي المؤسسات التنموية الدول النامية الاقتصاد العالمي
إقرأ أيضاً:
مؤسسة النفط تؤكد التزامها الراسخ ببيئة عمل آمنة
جدّدت المؤسسة الوطنية للنفط التزامها الثابت بتعزيز ثقافة السلامة والصحة المهنية، وذلك تزامنًا مع إحياء اليوم العالمي للسلامة، الذي يُعدّ مناسبة لتسليط الضوء على أهمية بيئة العمل الآمنة والمستدامة.
وأكدت المؤسسة في بيان لها أن السلامة تُعدّ ركيزة أساسية في استدامة العمل وحماية العاملين والأصول، مشيرة إلى استمرارها في تبنّي أعلى معايير الصحة والسلامة المهنية في مختلف مواقع العمل التابعة لها.
كما عبّرت المؤسسة عن شكرها وتقديرها لكافة الكوادر العاملة في الحقول والمرافق النفطية، ممن يكرسون جهودهم يوميًا لضمان الامتثال للإجراءات والمعايير التي تحفظ الأرواح والممتلكات.
وأكدت المؤسسة استمرارها في دعم برامج التوعية والتدريب، وتطوير منظومات السلامة، بما يعزز بيئة العمل ويقود نحو هدفها المتمثل في الوصول إلى “صفر حوادث”.
واليوم العالمي للسلامة والصحة في مكان العمل يُصادف 28 أبريل من كل عام، وهو مناسبة عالمية أطلقتها منظمة العمل الدولية (ILO) بهدف تعزيز الوقاية من الحوادث والإصابات والأمراض المهنية في أماكن العمل.
أهداف اليوم العالمي للسلامة رفع الوعي بأهمية تطبيق أنظمة ومعايير السلامة والصحة المهنية. التشجيع على الحوار بين الحكومات، وأصحاب العمل، والعمال من أجل تحسين ظروف العمل. تعزيز ثقافة الوقاية في أماكن العمل، والتأكيد على أن بيئة العمل الآمنة حق للجميع.وتقوم منظمة العمل الدولية باختيار شعار سنوي يُركّز على قضية أو تحدٍ معين في مجال السلامة المهنية، مثل الإجهاد الحراري، أو التكنولوجيا الجديدة، أو الصحة النفسية في أماكن العمل.