بلاغ لوزير الداخلية ضد زوجة صلاح محسن بسبب الصور الفاضحة
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
بلاغ لوزير الداخلية ضد زوجة اللاعب صلاح محسن وطلب التحقيق في جريمة الاعتداء على القيم الإنسانية بنشر الفضائح وفبركة صور وأسماء فتيات.
تقدم الدكتور هاني سامح المحامي ببلاغ اليوم الى وزير الداخلية برقم 7514394 مطالبا المساعدات الفنية بمباحث تكنولوجيا المعلومات بتتبع الحساب المسمى لـ “إسراء سامح37" على "انستجرام" وجاء في البلاغ أن المجتمع المصري فوجئ بقيام موقع الكتروني باسم فتاة منسوب لمن قيل انها زوجة اللاعب صلاح محسن ومسمى بإسم اسراء سامح 37 ونشرت عنه كافة وسائل الإعلام المصرية ما زُعم انه علاقات وصداقات بين فتيات واللاعب صلاح محسن وتم نشر صور واسماء فتيات كما هو مرفق بالبلاغ.
وفي البلاغ أن هذا الفعل من الرابط اسراء سامح يشكل جرائم الاعتداء الفعلي على القيم الانسانية وقيم الحقوق والحريات الشخصية وبما تشكله من جرائم لتقنية المعلومات من إساءة استخدام وسائل الاتصالات وفبركة الرسائل والصور وربطها بمحتوى خادش ومسئ والإساءة لقيم الأسر المصرية بنشر الفضائح بين الأزواج والمطلقين بما يوجب ويحق معه عقاب القانون وطالب بالتحقيق ومن بعدها الإحالة للمحاكمة الجنائية لصاحب الرابط اسراء سامح.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زوجة اللاعب صلاح محسن صلاح محسن أزمة صلاح محسن اللاعب صلاح محسن صلاح محسن
إقرأ أيضاً:
رمضان دخل ومجابش كيلو كنافة.. زوجة تطلب الطلاق بسبب بخل زوجها الشديد
رفعت "هبة" دعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بجنوب الجيزة، مؤكدة استحالة استمرار الحياة الزوجية مع زوجها بسبب بخله الشديد وعدم تحمله المسؤولية الأسرية، رغم أنه ميسور الحال.
وأوضحت أنها اضطرت أكثر من مرة إلى اللجوء لوالدها طلبًا للمساعدة المادية، بعدما أصبح زوجها ينفق أمواله على نفسه فقط، بينما تترك هي لتدبر شؤون المنزل والأطفال بمفردها، والخلاف الأخير بينهما وقع مع اقتراب شهر رمضان، عندما طلبت منه شراء ياميش وزينة رمضان لإدخال الفرحة على أطفالهما، لكنه رفض تمامًا، بحجة أنها مصاريف غير ضرورية.
وأضافت أنها حاولت إقناعه بأن هذه الأجواء جزء من احتفالات الشهر الكريم، لكنه تمسك بموقفه، واعتبر أن الأمر ترفيهي لا يستحق الإنفاق عليه، والنقاش بينهما تطور إلى مشادة كلامية انتهت بقيامه بصفعها، ما دفعها إلى مغادرة المنزل ورفض العودة إليه.
ورغم تدخل بعض الأقارب لحل الخلاف، إلا أنه أصر على موقفه ورفض الاعتراف بأنه مخطئ، ما جعلها تتخذ قرار اللجوء إلى المحكمة طلبًا للطلاق بعد أن فقدت الأمل في تغييره، وحاول زوجها الضغط عليها للموافقة على الطلاق مقابل التنازل عن جميع حقوقها، لكنها رفضت، مؤكدة أنها لا تسعى فقط للانفصال، ولكن أيضًا للحصول على حقوقها وحقوق أطفالها المادية، خاصة بعد أن عانت طويلًا من تحمله لمسؤولية الأسرة.