سهير شلبي: تكريمي من السيدة انتصار السيسي كأيقونة للإعلام مصدر فخر
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
قالت الإعلامية سهير شلبي، إنها تداوم على الدعاء بالجبر من الله: «دائما أدعو اللهم أجبرني جبراً يتعجب له أهل السماء والأرض، في الصحة والقيمة وكل شيء، وهو ما تحقق لي بدعوتي لحفل حرم الرئيس السيسي والتكريم كأيقونة للإعلام، ما كان مصدر فخر وسعادة لي لتقدير مجهودي لسنوات».
«شلبي»: السيدة انتصار السيسي نموذج المرأة المصرية الأصيلةوأضافت «شلبي»، في حوارها مع الإعلاميتين سناء منصور وياسمين طه زكي، ببرنامج «السفيرة عزيزة»، والمُذاع على شاشة «قناة dmc»، قائلة عن السيدة انتصار السيسي: «سيدة مصرية جميلة تقف بجوار الرئيس السيسي وتدعمه وأحب فيها نموذج السيدة المصرية الأصيلة التي تدعم زوجها، وهناك معادلة صعبة وهي تحقيق النجاح على مستوى العمل مع الحفاظ على استقرار الأسرة».
وترى الإعلامية القديرة، أنَّ الرسالة الأساسية للمرأة هي زوجها وأسرتها، أي بيتها أولاً، ثمَّ تفعل أي شيء آخر بعد ذلك، قائلة: «الست الأصيلة تشوف احتياجات بيتها أولا ثمَّ تحقق ذاتها بعد ذلك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإعلامية سهير شلبي السيدة انتصار السيسي الأسرة المصرية عمل المرأة
إقرأ أيضاً:
انتصار جديد للشعب الصحراوي
رفضت محكمة العدل للاتحاد الأوروبي طلبا للمفوضية الأوروبية، يرمي إلى تشويه البنية الديمغرافية في الصحراء الغربية. مشددا على أن هذا القرار يؤكد حق الشعب الصحراوي، وفق ما أعلنه المرصد الدولي لمراقبة ثروات الصحراء الغربية.
ونقلا عن وكالة الأنباء الصحراوية، فإن “محكمة العدل للاتحاد الأوروبي رفضت طلب المفوضية الأوروبية بخصوص تصحيح فقرات محددة من أحكامها الصادرة عام 2024”. مشيرا إلى أن “الأخيرة تساءلت عما إذا كانت غالبية سكان الصحراء الغربية تعيش خارج الأراضي التي يحتلها المغرب”.
وأصدرت محكمة العدل للاتحاد الأوروبي بتاريخ 4 أكتوبر 2024، حكمين خلُصا إلى أن اتفاقيات التجارة والصيد البحري بين الاتحاد الأوروبي والمغرب غير قابلة للتطبيق على الصحراء الغربية، لأن شعب الإقليم لم يوافق عليها.
وأضافت المحكمة في قراراتها فقرات توضح أن هناك فرقاً بين “سكان” الصحراء الغربية و”شعب” الصحراء الغربية - أي أولئك الذين يملكون الحق في تقرير المصير -، وأن هذا الأخير، الذي هجّر إلى حد كبير، هو صاحب الحق الوحيد في تقرير المصير في ما يتصل بإقليم الصحراء الغربية.
وقالت سارة إيكمانس، من مرصد مراقبة موارد الصحراء الغربية، إن “محاولة المفوضية الأوروبية تشويه التركيبة السكانية للصحراء الغربية هي محاولة تلاعب تهدف إلى تقويض قرارات المحكمة الواضحة”. وأضافت أن هذا العمل يشكل إهانة للقانون الدولي وللشعب الصحراوي النازح الذي يناضل منذ عقود من أجل حقه في تقرير المصير.
ومن جهته، أكد ممثل جبهة البوليساريو لدى سويسرا والأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف، أبي بشراي البشير، أن قرار المحكمة يشكل “ضربة موجعة أخرى” لمحاولات المفوضية الأوروبية التلاعب بالقرارات القضائية. مؤكدًا أن هذا القرار يثبت تمسك المحكمة بحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير، ويقلص فرص المفوضية في التحايل على القرارات السابقة.