سهير شلبي: تكريمي من السيدة انتصار السيسي كأيقونة للإعلام مصدر فخر
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
قالت الإعلامية سهير شلبي، إنها تداوم على الدعاء بالجبر من الله: «دائما أدعو اللهم أجبرني جبراً يتعجب له أهل السماء والأرض، في الصحة والقيمة وكل شيء، وهو ما تحقق لي بدعوتي لحفل حرم الرئيس السيسي والتكريم كأيقونة للإعلام، ما كان مصدر فخر وسعادة لي لتقدير مجهودي لسنوات».
«شلبي»: السيدة انتصار السيسي نموذج المرأة المصرية الأصيلةوأضافت «شلبي»، في حوارها مع الإعلاميتين سناء منصور وياسمين طه زكي، ببرنامج «السفيرة عزيزة»، والمُذاع على شاشة «قناة dmc»، قائلة عن السيدة انتصار السيسي: «سيدة مصرية جميلة تقف بجوار الرئيس السيسي وتدعمه وأحب فيها نموذج السيدة المصرية الأصيلة التي تدعم زوجها، وهناك معادلة صعبة وهي تحقيق النجاح على مستوى العمل مع الحفاظ على استقرار الأسرة».
وترى الإعلامية القديرة، أنَّ الرسالة الأساسية للمرأة هي زوجها وأسرتها، أي بيتها أولاً، ثمَّ تفعل أي شيء آخر بعد ذلك، قائلة: «الست الأصيلة تشوف احتياجات بيتها أولا ثمَّ تحقق ذاتها بعد ذلك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإعلامية سهير شلبي السيدة انتصار السيسي الأسرة المصرية عمل المرأة
إقرأ أيضاً:
خالد سلك بستهبل وبتذاكى بطريقة قميئة
قبل يومين خالد سلك طلع في سبيس بستهبل وبتذاكى بطريقة قميئة كالعادة وبقول انه دخول قوات دولية للسودان ليس بدعة، فالسودان فيه يونيسفا في أبيي، وقبله يوناميد، وقال انه السيادة “لا بتأكل لا بتشرّب لا بتعالج” فالناس البيتباكوا على السيادة ما يزعجوه! وبرضو طلع يحضّر جماعته لفشل بريطانيا في تمرير مطالبهم الحاموا اوروبا عشانها (حظر طيران، حرمان الدولة من امتلاك أدوات الدفاع عن بقائها، ومناطق آمنة للجنجويد وتدخل قوات دولية بدون موافقة الحكومة).
فات سلك حدود الاستهبال لما قال “مجرد حدوث جلسة مجلس الأمن وتمرير قرار حتى ولو لم يلبي طموحاتنا فدة مساهمتنا وحنستمر نقلع الباقي”، طبعاً لا سلك لا القحاتة لا رُعاتهم تخيّلوا التنسيق السوداني الروسي ينجح في استخدام الڤيتو، عشان كدة انبروا في حملة هستيرية ضد البلدين لدرجة إنه بيانهم وبيان وزير الخارجية البريطاني متشابهات حد التطابق في اللهجة!
لما سمعت كلام سلك المستهبل دة اتذكرت بوست كتبه أستاذي وصديقي المهندس محمد فاروق* في ٣ نوڤمبر قال فيه نقاط مهمة منها:
أولاً: محاولات البعض، “تقدم”، لإقناع بعض الدول للتدخل، حتى لو خارج تفويض من المنظمة الأممية، وخارج إطار القانون الدولي للتصدي لتهديد الحياة في السودان، وفق بلاغ يجتهد هولاء لتقييده ضد مجهول لن تكون غير محاولة، مبرر جداً النظر إليها، كمحاولة للتأثير على ميزان القوى العسكري وليس الإستجابة لحوجة إنسانية عاجلة!
ثانياً: التدخل الدولي وفق الشرعية دي عندها اشتراطات في مقدمتها: التوقف عن ترديد لا توجد دولة او سيادة في السودان الآن، إذ أن شرط وجود قوات أممية الأفضل هو أولاً تعاون سلطة معترف بها دولياً، ثانياً وجود اتفاق سلام أو اتفاق على الأقل بين الأطراف المتحاربة لنشر قوات أممية لتوفير الحماية للمدنيين.
Ahmad Shomokh
إنضم لقناة النيلين على واتساب