صحافة العرب:
2024-12-24@00:01:43 GMT

هام .. للمستفيدين من منحة البطالة

تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT

هام .. للمستفيدين من منحة البطالة

شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن هام للمستفيدين من منحة البطالة، أصدرت وكالة الوطنية للتشغيل اليوم بيانا هاما للمستفدين من منحة البطالة الذين لا يملكون أي تأهيل. وأوضحت الوكالة عبر حسابها الرسمي عبر .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هام .. للمستفيدين من منحة البطالة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هام .. للمستفيدين من منحة البطالة

أصدرت وكالة الوطنية للتشغيل اليوم بيانا هاما للمستفدين من منحة البطالة الذين لا يملكون أي تأهيل.

وأوضحت الوكالة عبر حسابها الرسمي عبر الفيسبوك عن إطلاق عملية إستطلاع اللآراء للمستفدين من منحة البطالة الذين لا يملكون أي تأهيل عبر منصة الوكالة.

ووفقا لذات البيان عملية الإستطلاع ستكون حول تخصصات التكوين المهني المقترحة لتمكينهم من دخول عالم الشغل والتي يرغب للمستفدين من منحة البطالة دخولها. والتي تتوافق مع مستواهم الدراسي وحسب العروض المتاحة في مراكز التكوين المهني.

كما تعلم الوكالة انه بإمكان  الراغبين بالمشاركة في هذا الإستطلاع  إعطاء إقتراحاتهم  بخصوص دورات التكوين المهني التي يعتقدون انها تناسبهم.

وللمشاركة في عملية الإستطلاع يمكنكم الضغط على الرابط منحة البطالة ، ومن تم الضغط على زر لإستطلاع الرأي، مع إدخال رقم بطاقة طالب العمل ورقم التعريف الوطني.

هام .. للمستفيدين من منحة البطالة النهار أونلاين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تغيير المسار المهني.. نقطة تحول فى حياة الإنسان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ذكرنا فى مقال سابق أن الأسباب التى تدفع المهنى إلى ترك عمله والانتقال إلى عمل آخر تتلخص فى وجود أسباب طاردة فى مجال العمل أو لأسباب جاذبة فى مجال العمل الآخر أو للسببين معًا. 

وذكرنا أن هناك خمسة أسباب رئيسية وعدد غير محدود من الأسباب الفرعية. الأسباب الرئيسية هى تحقيق دخل أكبر (عامل جذب)، الضغط النفسى الشديد فى العمل (عامل طرد)، تحقيق توازن بين جودة العمل وجودة الحياة (جذب وطرد)، البحث عن تحدٍ جديد (جذب)، وفقدان الشغف فى العمل (طرد)، أو أسباب شخصية وصحية أخرى.. وفى هذا المقال نحاول فهم هذه الأسباب.

أولاً: تحقيق دخل أكبر فى عمل جديد، فقد جاء العامل المادى فى تحقيق دخل أكبر من عمل جديد كأهم سبب عند إجراء استفتاء بين الأشخاص الذين قاموا بتغيير مسارهم المهني. فى بلدان العالم النامية، حيث يقل الدخل وينتشر معدل الفقر وتقل برامج الحماية الاجتماعية وجودة التعليم والصحة، تكون معظم نفقات الأفراد من مالهم الخاص، ويكون الدافع المادى لزيادة الدخل هو الدافع الأقوى. وشخصياً، أعرف أطباء كُثر تركوا مهنة الطب إلى مهن أخرى تحقق دخلاً أكبر مثل الاستثمارين العقارى أو التجارى. 

أما فى البلدان الغنية، فهناك مجالات عدة لريادة الأعمال التى تحقق دخلاً أعلى من دخل أى مهنة. زميل لنا بعد أن حصل على الماجستير فى الجراحة، هاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وبعد عدة سنوات ترك الطب نهائياً واشتغل فى مجال الإمداد الطبي. سألته بعدما أصبح مليونيراً، هل تندم على ترك مهنة الطب، أجاب: لا. سألته ماهى الأسباب؟، قال الطب فى أمريكا مسئولية كبيرة وضعط نفسى رهيب وقضايا وتعويضات يرفعها المرضى ودخل جيد ولكن لا يجعلك غنياً، أما فى عملى الجديد فأنا رئيس مجلس إدارة شركتى للإمداد الطبي، وأحقق دخلاً يقدر بأضعاف راتبى كطبيب، والأهم هو عدم وجود أى ظغط نفسى أو تهديد من المحامين!.

ثانياً: الضغط النفسى الشديد فى العمل، لأن تَعرض الأشخاص لضغط شديد يدفعهم إلى تغيير مجال الدراسة أو العمل. قابلت مئات الطلاب وقد تركوا كلية الطب وذهبوا إلى كليات نظرية (الإعلام والتجارة والحقوق والآداب). أعرف طلاباً كانوا معنا فى طب المنصورة، وكانوا متفوقين، ولكنهم لم يستمروا فى دراسة الطب لعدم تحملهم الضغط النفسى الرهيب. ومنهم من أصبح وزيراً أو إعلامياً بارزاً أو رئيس تحرير جريدة أو مدير بنك. وأعرف كذلك من ترك مهنته، رغم نجاحه، بسبب ضغوط رؤساء العمل وتسلطهم وإهانتهم أمام الآخرين.

ثالثاً: تحقيق توازن بين جودة العمل وجودة الحياة، فجودة الحياة هى إحساس ذاتى بالسعادة والرضا بالحياة والبيئة المحيطة، وهى عامل مهم فى اتخاذ القرارات المصيرية مثل مجال العمل، ومكان السكن والعلاقات الاجتماعية. وهناك مؤشرات لقياس جودة الحياة مثل تحقيق الدخل الكافي، والرضا الوظيفي، والسكن اللائق، والتعليم الجيد، والتوازن المعقول بين الحياة والعمل، والوصول إلى الأنشطة الثقافية والترفيهية التى تسعد الشخص. ولذا قد تجد شخصاً ناجحاً فى عمله، ولكنه غير راضٍ عنه ويستبدله بعمل آخر وربما أقل منه دخلاً ولكنه يحقق له السعادة الشخصية.

رابعاً: البحث عن تحدٍ جديد، ذلك أن بعض الأشخاص يجدون سعادتهم فى اكتشاف الجديد (Challenge)، ولذا تجدهم ينتقلون من عمل إلى آخر كل فترة. معظم رجال الأعمال يجدون متعتهم فى المغامرة، ولذا نجدهم فى أعمال كثيرة لا رابط بينها، إلا لمجرد البحث عن الجديد.

خامساً: فقدان الشغف فى العمل، والشغف (Passion) هو شعور بالحماس الشديد أو رغبة لا تُقاوم تجاه شيء ما. عادةً ما يبدأ العمل بحماس شديد ثم يفتر الحماس مع مرور الوقت، إلى أن يتحول الحماس إلى ملل، والرغبة فى بدء عمل جديد.

وهناك أسباب أخرى قد تساعد على تغيير المسار المهني، مثل تلك المتعلقة بالبيئة المحيطة بالعمل، والأشخاص المرتبط وجودهم بالعمل، والظروف الصحية التى تحول دون الاستمرار فى العمل.

عموما، تغيير المسار المهنى قد يكون مفيداً للشخص والمجتمع، إذا تحول الشخص من فشل إلى نجاح، أو أدى تغيير المسار إلى راحة نفسية أو جودة أفضل للحياة.

وللحديث بقية عن دور التعليم فى تأهيل الخريجين لسوق العمل.

*رئيس جامعة حورس

مقالات مشابهة

  • تغيير المسار المهني.. نقطة تحول فى حياة الإنسان
  • الذكرى السابعة والعشرون لرحيل الجاوي.. سيرة التكوين ومنجز الشاعر 
  • سولين برزنجي.. قصة طباخة كوردية انتقلت من البطالة إلى الشهرة (صور)
  • التكوين الجيولوجي لجزر البحر الأحمر | ثروة طبيعية واستراتيجية فريدة
  • تحول استراتيجي في التدريب المهني
  • إلغاء الامتحان المهني.. 4 متطلبات جديدة تهم كل معلم في تركيا
  • «جغرافية سفر التكوين» في دورة تدريبية بدير «المحرق»
  • المفوض العام للأونروا: وقف عمل الوكالة في فلسطين يعني الكارثة
  • نوع خضار مفاجأة يعالجالقلب والسكرويمنع التكوين البشري غير الطبيعي للجنين
  • تحديث استراتيجية هيئة الرعاية الصحية بدعم من الوكالة الفرنسية للتنمية