وزير الخارجية السعودي لـCNN: الطريق الوحيد للتطبيع مع إسرائيل هو حل القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
نقلت قناة العربية عن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان قوله لـCNN أن الطريق الوحيد للتطبيع مع إسرائيل هو حل القضية الفلسطينية.
ودعا وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، لوقف التصعيد في المنطقة، والتركيز بشدة على وقف التصعيد في غزة وحل القضية الفلسطينية بإقامة دولة قابلة للبقاء.
السوداني يجدد دعوته لإنهاء مهمة التحالف الدولي في بلاده منذ يومين أمير قطر بحث هاتفياً والرئيس الألماني أوضاع غزة والأراضي الفلسطينية 16 يناير 2024
وعبر الأمير فيصل بن فرحان في مقابلة مع فريد زكريا مقدم برنامج «جي.
وأضاف في تصريحات لشبكة CNN «أعني، بالطبع، نحن قلقون للغاية. أعني، كما تعلمون، نحن في وقت صعب وخطير للغاية في المنطقة، ولهذا السبب ندعو إلى وقف التصعيد».
وأوضح الوزير السعودي أن المملكة تؤمن بحرية الملاحة وتريد تهدئة التوترات في المنطقة.
وأردف: «نحن بالطبع نؤمن كثيرا بحرية الملاحة. وهذا شيء يحتاج إلى الحماية. ولكننا نحتاج أيضا إلى حماية أمن واستقرار المنطقة. لذلك نحن نركز بشدة على تهدئة الوضع قدر الإمكان».
السعودية تؤكد رفض العدوان على غزة.. وتطالب بوقف فوري للنارالسعوديةالسعودية تؤكد رفض العدوان على غزة.. وتطالب بوقف فوري للناروقال بن فرحان «أعني، بالطبع، أننا قلقون للغاية، كما تعلمون، أننا نمر بوقت صعب وخطير للغاية في المنطقة، ولهذا السبب ندعو إلى وقف التصعيد»، موضحاً أن السعودية تؤمن بحرية الملاحة، وتريد تهدئة التوترات في المنطقة.
وأضاف: «نحن بالطبع نؤمن بشدة بحرية الملاحة، وهذا شيء يجب حمايته، لكننا بحاجة أيضا إلى حماية أمن واستقرار المنطقة، ولذلك نحن نركز بشدة على تهدئة الوضع قدر المستطاع».
المصدر: الراي
كلمات دلالية: بحریة الملاحة فی المنطقة بن فرحان
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يستقبل نظيره السعودي
العُمانية: تطرّق معالي السّيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية اليوم خلال استقباله صاحب السُّمو الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية بالمملكة العربية السعودية الشقيقة بولاية الجبل الأخضر بمحافظة الداخلية إلى مسارات التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين ومبادرات العمل المشترك في إطار مجلس التنسيق العُماني السعودي، دعمًا لمصالح الشعبين الشقيقين.
وعلى الصعيد السياسي تناول الجانبان أبرز التطوُّرات المتصلة بالقضايا الإقليميّة والدوليّة، والجهود المبذولة لمعالجتها عبر الوسائل السياسيّة والدبلوماسيّة.
وأكّد الوزيران على أهمية استمرار التنسيق والتشاور بينهما، وتكثيف التعاون المشترك بما يعود بمزيد من المنافع على البلدين الشقيقين وسائر دول المنطقة، ويُعزز من الأمن والاستقرار الإقليميين ويدعم جهود التنمية المستدامة.