شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن كييف تستعد لاستفزاز نووي ضد محطة زابوروجيه النووية، وقال روغوف أجرت وحدات اللواء 71 للقوات المسلحة الأوكرانية تدريبات للقيام بعمليات قتالية في ظروف التلوث الإشعاعي، ما يشير إلى أن الاستفزاز النووي .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كييف تستعد لاستفزاز نووي ضد محطة زابوروجيه النووية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كييف تستعد لاستفزاز نووي ضد محطة زابوروجيه النووية
وقال روغوف: "أجرت وحدات اللواء 71 للقوات المسلحة الأوكرانية تدريبات للقيام بعمليات قتالية في ظروف التلوث الإشعاعي، ما يشير إلى أن الاستفزاز النووي ضد محطة الطاقة النووية في زابوروجيه لم يُحذف من جدول أعمال نظام كييف".وتقع محطة زابوروجيه النووية على الضفة اليسرى لنهر دنيبر قرب بلدة إنيرغودار، وتُعد أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا من حيث عدد الوحدات والقدرة المجهزة.ومنذ مارس/ آذار العام الماضي، كانت تحت حماية الجيش الروسي، وأكدت الخارجية الروسية أن هذه الخطوة كانت مبررة لتلافي تسرب المواد النووية والمشعة.وفيما يواصل الجيش الأوكراني قصف إنيرغودار وإقليم محطة زابوروجيه بانتظام، قال وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، إن نظام كييف يسعى لخلق مظهر من التهديد بحدوث كارثة نووية من خلال الاستمرار في قصف المحطة عن قصد.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الهجمات الجوية على إيران.. تأخير مؤقت أم دافع للتسريع نحو القنبلة النووية؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد سينا آزودي، الخبير في العلاقات الأمريكية - الإيرانية، أن إيران قادرة على إعادة بناء منشآتها النووية التي قد تتعرض لهجمات جوية، مشيرًا إلى أن أي ضربة عسكرية ستؤخر البرنامج النووي الإيراني لكنها لن تقضي عليه نهائيًا.

وفي حديثه إلى بودكاست “Eye for Iran”، قال آزودي، وهو محاضر في مدرسة إليوت للشؤون الدولية بجامعة جورج واشنطن، إن إيران تستطيع استعادة قدراتها النووية خلال ستة إلى اثني عشر شهرًا من أي هجوم، مستندًا إلى تقديرات متاحة للعامة، وهو ما قد يقوض مبررات شن ضربة عسكرية لإيقاف البرنامج.

وأضاف آزودي: "بمجرد أن تعرف كيفية صنع سيارة، لن يكون لحوادث السيارات تأثير دائم عليك، لأنك تستطيع إعادة تصنيعها مجددًا".

إسرائيل تدرس استهداف منشآت إيران النووية

على الرغم من نفي طهران سعيها لامتلاك سلاح نووي، إلا أن واشنطن تعتقد أن تخصيب إيران لليورانيوم بمستويات قريبة من الدرجة المستخدمة في الأسلحة يشير إلى أنها تسعى لاكتساب القدرة على إنتاجه.

وتُقيّم الاستخبارات الأمريكية أن إيران يمكنها تصنيع سلاح نووي بسرعة إذا قررت ذلك، وفقًا لتقرير صدر في نوفمبر 2024، والذي أكد أنه لا توجد مؤشرات حتى الآن على أن طهران تبني قنبلة نووية.

ومع ذلك، قد يكون الوقت المتاح لحل الأزمة النووية سلميًا آخذًا في النفاد، حيث نقلت وول ستريت جورنال وواشنطن بوست الأسبوع الماضي عن تقييمات استخباراتية أمريكية أن إسرائيل قد ترى نافذة مناسبة لشن هجوم على المواقع النووية الإيرانية خلال النصف الأول من هذا العام.

تاريخ من محاولات التخريب دون نتائج حاسمة

لطالما سعت إسرائيل إلى عرقلة التقدم النووي الإيراني عبر عمليات تخريب واغتيالات، لكن آزودي يؤكد أن هذه الجهود لم تسفر إلا عن تأخير محدود.

وقال: "عندما قامت إسرائيل بتخريب منشأة نطنز، قيل لنا إن البرنامج النووي الإيراني تأجل لمدة ستة أشهر، ولكن خلال ثلاثة إلى أربعة أسابيع فقط، استأنفت إيران تخصيب اليورانيوم في نفس المنشأة بنسبة 60%".

ضربة عسكرية قد تدفع إيران لتطوير قنبلة نووية

وأكد آزودي أن أي هجوم عسكري لن يكون كافيًا لوقف البرنامج الإيراني بالكامل، محذرًا من أن ضربة جوية قد تدفع طهران إلى السعي نحو امتلاك سلاح نووي لضمان بقائها.

وأضاف: "إذا كنت ستهاجم البرنامج النووي الإيراني ولا تستطيع تدميره بالكامل، فأنت تمنح الإيرانيين دافعًا أقوى للحصول على السلاح النووي كوسيلة نهائية للدفاع. وهذا يعني أنك ستضطر إلى تنفيذ ضربات جوية كل بضعة أشهر لضمان عدم وصول إيران إلى تلك النقطة".

وأشار إلى أن استهداف العراق وسوريا في مراحلهما المبكرة من تطوير التكنولوجيا النووية لا يمكن مقارنته بحالة إيران، حيث كانت برامجهما مركزية وبالكاد بدأت، بينما تجاوزت إيران هذه المرحلة منذ زمن طويل.

مقالات مشابهة

  • الهجمات الجوية على إيران.. تأخير مؤقت أم دافع للتسريع نحو القنبلة النووية؟
  • روبيو يدعو لتأييد مشروع قرار أمريكي بشأن أوكرانيا لا يشير إلى وحدة أراضيها
  • إعلام إسرائيلي: الصليب الأحمر يشير إلى أن حالة المحتجزين المفرج عنهما مستقرة
  • إدارة ترامب تفصل مسؤولين عن الأسلحة النووية بالخطأ
  • هجوم واسع بالمسيرات يستهدف وسط العاصمة كييف
  • “مجلس التوازن” و “الرقابة النووية” يبحثان التعاون المشترك
  • «مجلس التوازن» و«الرقابة النووية» يبحثان تعزيز التعاون
  • إنجاز جديد في مشروع محطة الضبعة النووية
  • الحكومة تحدث اللجنة الوطنية لتدبير المخاطر النووية
  • جمعية الهندسة الإدارية تعقد ندوة حول «الموقف الحالي والمستقبلي للمحطات النووية في مصر»