كييف تستعد لاستفزاز نووي ضد محطة زابوروجيه النووية
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن كييف تستعد لاستفزاز نووي ضد محطة زابوروجيه النووية، وقال روغوف أجرت وحدات اللواء 71 للقوات المسلحة الأوكرانية تدريبات للقيام بعمليات قتالية في ظروف التلوث الإشعاعي، ما يشير إلى أن الاستفزاز النووي .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كييف تستعد لاستفزاز نووي ضد محطة زابوروجيه النووية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال روغوف: "أجرت وحدات اللواء 71 للقوات المسلحة الأوكرانية تدريبات للقيام بعمليات قتالية في ظروف التلوث الإشعاعي، ما يشير إلى أن الاستفزاز النووي ضد محطة الطاقة النووية في زابوروجيه لم يُحذف من جدول أعمال نظام كييف".وتقع محطة زابوروجيه النووية على الضفة اليسرى لنهر دنيبر قرب بلدة إنيرغودار، وتُعد أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا من حيث عدد الوحدات والقدرة المجهزة.ومنذ مارس/ آذار العام الماضي، كانت تحت حماية الجيش الروسي، وأكدت الخارجية الروسية أن هذه الخطوة كانت مبررة لتلافي تسرب المواد النووية والمشعة.وفيما يواصل الجيش الأوكراني قصف إنيرغودار وإقليم محطة زابوروجيه بانتظام، قال وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، إن نظام كييف يسعى لخلق مظهر من التهديد بحدوث كارثة نووية من خلال الاستمرار في قصف المحطة عن قصد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
واشنطن تدرس توسيع مشاركة الحلفاء في المهام النووية للناتو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجنرال دان كين، المرشح لمنصب رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الأمريكية، أن الولايات المتحدة مستعدة لدراسة توسيع عدد الدول المشاركة في البعثات النووية لحلف شمال الأطلسي (الناتو).
وفي إجابات خطية قدمها كين للكونغرس الأمريكي قبل جلسة استماع عقدت يوم الثلاثاء، قال إن إشراك مزيد من الحلفاء في مهام الردع النووي قد يعزز المرونة والقدرات العسكرية للناتو.
أكد كين أنه في حال تعيينه في المنصب، سيعمل على تقييم إيجابيات وسلبيات هذا القرار، مشددًا على أهمية الحفاظ على الأسلحة النووية التكتيكية الأمريكية المنتشرة في أوروبا.
وأضاف أن الوجود النووي الأمريكي داخل الحلف يظل عنصرًا أساسيًا في استراتيجية الردع الخاصة بالناتو.
رغم دعم كين لتوسيع مشاركة الحلفاء في المهام النووية، أكد رفض واشنطن لسعي أي دولة عضو في الناتو لامتلاك ترسانة نووية مستقلة، محذرًا من أن ذلك قد يؤدي إلى تصعيد عالمي في سباق التسلح النووي ويقوض معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية.
وأوضح أن انتشار الأسلحة النووية بين الحلفاء قد يحد من قدرة الولايات المتحدة على التحكم بمخاطر التصعيد، مما قد يدفع الخصوم إلى تكثيف جهودهم لتحديث ترساناتهم النووية.
يُذكر أن مشاركة الدول غير النووية في المهام النووية للناتو أثارت معارضة قوية من روسيا، التي تعتبر مثل هذه التحركات انتهاكًا لمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، محذرة من أنها قد تؤدي إلى تصعيد التوترات الجيوسياسية.